کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
أكبّه اللّه على منخريه في نار جهنم 196
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذ اختلف الناس بعدى 197
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ إِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى» 198
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: و من مات لا يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية 201
عن زريق قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام: أيّ الأعمال أفضل بعد المعرفة؟
قال: ما من شيء بعد المعرفة يعدل هذه الصلاة و لا بعد المعرفة و الصلاة شيء يعدل الزكاة، و لا بعد ذلك شيء يعدل الصوم، و لا بعد ذلك شيء يعدل الحجّ، و فاتحة ذلك كلّه معرفتنا، و خاتمته معرفتنا 202
الباب الثامن ما يجب من حفظ حرمة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم فيهم و عقاب من قاتلهم أو ظلمهم أو خذلهم و لم ينصرهم، و فيه: 16 حديثا
202
في أن من قاتل عليّا عليه السّلام فهو من أصحاب النار 203
فيمن لم ينصر الحسين عليه السّلام و قوله عليه السّلام لهم 204
فيمن عادى أولياء اللّه 205
الباب التاسع شدة محنهم و انهم أعظم الناس مصيبة و انهم لا يموتون الا بالشهادة صلوات اللّه عليهم، و فيه: 19- حديثا
207
ما زال علي عليه السّلام مظلوما 208
في بكاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لشهادة عليّ و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السّلام بالسيف
و السمّ 209
في أنّ الكبائر سبع 210
في الخلافة و أنّ العامّة غيّروا ما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 211
في أنّ الناس غدروا الائمّة عليهم السّلام 212
ما روى العامّة في حقّ أبو بكر و عمر و عثمان، و فيه: عمر سيّد كهول الجنّة 213
في أنّ الناس غدروا الأئمّة عليهم السّلام 214
في قتلة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الأئمّة عليهم السّلام و أساميهم لعنهم اللّه 215
في ترديد الشيخ المفيد رحمه اللّه: بأنّ الأئمّة عليهم السّلام بعضهم سمّوا و قتلوا، و لا يثبت في بعضهم عليهم السّلام، و فيه: قول من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 216
الباب العاشر ذم مبغضهم و أنّه كافر حلال الدم و ثواب اللعن على اعدائهم، و فيه: 62- حديثا
218
وصيّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لابن عبّاس بمودة عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 219
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعلي عليه السّلام أنّ السعيد حقّ السعيد من أحبّك و أطاعك، و انّ الشقي كلّ الشقي من عاداك و أبغضك 221
في أنّ الجنّة حرمت على من ظلم أهل البيت عليهم السّلام 222
معنى قوله تعالى: «اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ» 222
فيمن يبغض عليّا عليه السّلام من قريش و الأنصار و العرب و سائر الناس و النساء 223
أربعة ملعونة 225
فيمن كان محبّ أو مبغض عليّ عليه السّلام 226
في حبس المطر ببغض عليّ عليه السّلام 227
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم رأى مكتوبا على باب الجنّة: لا إله إلّا اللّه، محمّد
حبيب اللّه. عليّ بن أبي طالب ولي اللّه، فاطمة أمة اللّه، الحسن و الحسين صفوة اللّه، على مبغضيهم لعنة اللّه 228
فيمن سبّ عليّا عليه السّلام و أنّه رمي في عينيه بكوكبين، و من آذى عليّا في خطبته 229
يحبّ عليّا عليه السّلام من كان مؤمنا و يبغضه من كان منافقا أو فاسقا أو صاحب بدائع 230
في قتل الناصب 231
معنى: الناصب و من كان الناصب 233
حشر المرجئة 235
في أنّ نوحا عليه السّلام حمل في السفينة الكلب و الخنزير و لم يحمل فيها ولد الزنا، و الناصب شرّ من ولد الزنا 236
في أنّ سبّ عليّ عليه السّلام يكون سبّ اللّه 239
الباب الحادي عشر عقاب من قتل نبيّا أو اماما و أنّه لا يقتلهم الا ولد الزنا، و فيه: 8- أحاديث
239
في قول فرعون على ما حكاه اللّه تعالى: «ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى» ، و ما منعته 239
في انّ قاتل عليّ و الحسين عليهما السّلام و عاقر ناقة صالح كان ابن بغيّ 240
اعتقادنا في قتلة الأنبياء و قتلة الأئمّة عليهم السّلام 241
الباب الثاني عشر ثواب من استشهد مع آل محمّد عليهم السلام، و فيه: حديث
241
الباب الثالث عشر حق الإمام عليه السلام على الرعية و حقّ الرعية على الامام، و فيه: 15- حديثا
242
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من ترك دينا أو ضياعا فعليّ و إليّ، و من ترك مالا فلورثته، و فيه بيان شريف 242
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أولى بالمؤمنين من أنفسهم 243
آخر كلام تكلّم به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على منبره 246
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا أولى بكلّ مؤمن من نفسه، و عليّ أولى به من بعدي 248
لا تصلح الإمامة إلّا لرجل فيه ثلاث خصال 250
الخطبة الّتي خطبتها عليّ عليه السّلام بصفّين 251
الباب الرابع عشر في آداب العشرة مع الامام (ع)، و فيه: 6- أحاديث
254
في أنّ الصادق عليه السّلام كان عالما بجنابة أبي بصير 255
في أنّ الامام عليه السّلام إذا عطس يقال له: صلّى اللّه عليك 256
الباب الخامس عشر الصلاة عليهم صلوات اللّه عليهم، و فيه: 15- حديثا
257
في أنّ الصلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم هكذا: اللّهمّ صلّ على محمّد و آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم، و رواه مسلم في صحيحه و البخاري في صحيحه و الحميدي في الجمع بين الصحيحين 257
كيفيّة آخر في الصلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 258
عن عليّ عليه السّلام عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال: ما من دعاء إلّا و بينه و بين السماء حجاب حتّى يصلّي على النبيّ محمّد و على آل محمّد، فإذا فعل ذلك انخرق ذلك الحجاب و دخل الدعاء، و إذا لم يفعل ذلك رجع الدعاء 258
في أنّ من صلّى على محمّد و آل محمّد مائة مرّة قضى اللّه له مائة حاجة 260
الباب السادس عشر ما يحبهم (ع) من الدوابّ و الطيور و ما كتب على جناح الهدهد من فضلهم و انهم يعلمون منطق الطيور و البهائم، و فيه: 26- حديثا
261
فيما كتب في جناح الهدهد، و نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن قتل ستة، النحلة، و النملة، و الضفدع، و الصرد، و الهدهد، و الخطاف 261
في أنّ القنابر كانوا يلعنون مبغضي أمير المؤمنين عليه السّلام 262
الإمام الصّادق عليه السّلام و الظبي 265
ثلاثة من البهائم تكلّموا على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الجمل و الذئب و البقرة 266
ناقة الإمام السجّاد عليه السّلام 270
في انّ الجريّ مسخ و حرام أكله 271
في قصّة الذئب و العصافير و القنابر، و الإمام الباقر عليه السّلام 272
تحقيق مقام و دفع شكوك و أوهام في تكلم البهائم و الطيور و مدحهم و ذمهم
273
سؤال عن السيّد الشريف المرتضى قدس اللّه روحه في مدح أجناس من الطير و البهائم و المأكولات و الأرضين و ذمّ اجناس منها، و جوابه رحمه اللّه 274
حكاية النملة 278
الباب السابع عشر ما أقر من الجمادات و النباتات بولايتهم عليهم السلام و فيه: 8- أحاديث
280
عن سلمان رضي اللّه عنه، قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لعليّ عليه السّلام: يا عليّ تختم باليمين تكن من المقرّبين، قال يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و من المقرّبون؟ قال جبرئيل و ميكائيل، قال و بما أتختم يا رسول اللّه؟ قال بالعقيق الأحمر فانّه أقر للّه عزّ و جل بالوحدانية ولي بالنبوّة و لك يا عليّ بالوصية و لولدك بالامامة و لمحبّيك بالجنّة و لشيعة ولدك بالفردوس 280
عرض مودة أهل البيت عليهم السّلام على السماوات و الأرض 281
بيان شريف لطيف في إقرار الأشياء 283
«أبواب» ما يتعلق بوفاتهم من أحوالهم صلوات اللّه عليهم عند ذلك و قبله و بعده، و أحوال من بعدهم
الباب الأوّل انهم عليه السلام يعلمون متى يموتون و أنّه لا يقع ذلك الا باختيارهم، و فيه: 6- أحاديث
285
عن إبراهيم بن أبي محمود قال: قلت لأبي الحسن الرضا عليه السّلام الامام يعلم متى يموت؟ قال: نعم، فقلت: فأبوك حيث ما بعث إليه يحيى بن خالد برطب
و ريحان مسمومين علم به؟ قال: نعم، قلت: فأكله و هو يعلم فيكون معينا على نفسه؟! فقال: لا، يعلم قبل ذلك ليتقدم فيما يحتاج إليه فإذا جاء الوقت ألقى اللّه على قلبه النسيان ليقضي فيه الحكم 285
الباب الثاني ان الامام لا يغسله و لا يدفنه الا امام، و بعض أحوال وفاتهم عليهم، و فيه: 7- أحاديث
288
الباب الثالث ان الامام متى يعلم أنّه امام، و فيه: 6- أحاديث
291
عن صفوان بن يحيى قال: قال قلت لأبي الحسن الرضا عليه السّلام: أخبرني عن الامام متى يعلم أنّه إمام؟ حين يبلغه أنّ صاحبه قد مضى أو حين يمضي؟ مثل أبي الحسن عليه السّلام قبض ببغداد و أنت هاهنا، قال: يعلم ذلك حين يمضي صاحبه، قلت: بأيّ شيء يعلم؟ قال: يلهمه اللّه ذلك 291
في أنّ الرضا عليه السّلام طلّق زوجة أبيه بعد موت أبيه 292
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام طلّق عائشة، فهي ليست في عداد أمّ المؤمنين 293
الباب الرابع الوقت الذي يعرف الامام الأخير ما عند الأول، و فيه: 3- أحاديث
294