کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
فناء الأشياء و انعدامها و في ذيله بيان و تحقيق 330
تتميم، في فناء جميع المخلوقات و الأقوال فيه 331
إلى هنا تم الجزء السادس من الطبعة الحديثة 337
فهرس الجزء السابع بقية أبواب المعاد و ما يتبعه و يتعلق به
الباب الثالث اثبات الحشر و كيفيته، و كفر من أنكره، و الآيات فيه، و فيه: 31- حديثا
1
تفسير الآيات 11
عن الصّادق عليه السّلام: إذا أراد اللّه عزّ و جلّ أن يبعث الخلق أمطر السماء أربعين صباحا فاجتمعت الأوصال و نبتت اللحوم 33
تفسير: «أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَ هِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها» ، و الاختلاف في المارّ، هل هو: إرميا، أو عزير، أو الخضر، أو نبيّ، أو بعض المعمّرين ممّن شاهده عند موته و احيائه، و أقوال اخرى 35
قصّة إبراهيم عليه السّلام و استدعائه من اللّه كيفيّة إحياء الموتى 36
في سؤال الزنديق عن الصادق عليه السّلام في الأكل و المأكول 37
معنى: «كُلَّما نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ» و فيه ذنب الغير 38
إبراهيم عليه السّلام و رؤيته رجلا يزني فدعا عليه و مات، حتّى رأى ثلاثة فدعا عليهم فماتوا، و ... 41
فيما وعظ لقمان عليه السّلام لابنه في شك من الموت و البعث 42
المعاد الجسماني و الأقوال فيه، و أنّه من ضروريات الدّين 47
ما قاله العلامة الدّواني في شرحه على العقائد في معاد الجسماني 48
في معاد الروحاني 50
فذلكة: في خلاصة الأقوال 51
ما قاله شارح المقاصد على حقيقة المعاد، و امام الغزاليّ في تحقيق المعاد الروحانيّ و بيان أنواع الثواب و العقاب 52
الباب الرابع أسماء القيامة و اليوم الذي تقوم فيه و أنه لا يعلم وقتها الا اللّه، و الآيات فيه، و فيه: 15- حديثا
54
ما قاله السيّد الرضي رضي اللّه عنه في معنى: المرسي (ذيل الصفحة) 54
تفسير الآيات 55
في أنّ ظهور القائم عجل اللّه تعالى فرجه الشّريف يوم الجمعة و تقوم القيامة يوم الجمعة 59
في أنّ: شاهد، يوم الجمعة، و مشهود: يوم عرفة 60
فيما سئل عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 62
الباب الخامس صفة المحشر، و الآيات فيه، و فيه: 63- حديثا
62
تفسير الآيات 67
معنى: «يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً» 68
في: «إِنَّما يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصارُ» 69
تفسير قوله تعالى: «يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَ السَّماواتُ» 71
أين الناس في يوم تبدّل الأرض 72
في الشفاعة 74
معنى: «يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ» ، و في ذيله بيان من السيّد الرضي رحمه اللّه 75
في قوله تعالى: «يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ» 79
في قوله عزّ اسمه: «إِذا وَقَعَتِ الْواقِعَةُ» 81
في قوله عزّ و جلّ: «يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ» ، و المراد من: ثمانية 83
الأقوال في معنى: «بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ» 87
عن البراء بن عازب قال: كان معاذ بن جبل جالسا قريبا من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في منزل أبي أيّوب الأنصاريّ و سؤاله عن: «يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً» ، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: تحشر عشرة أصناف من أمّتي أشتاتا قد ميّزهم اللّه تعالى من المسلمين و بدّل صورهم، فبعضهم على صورة القردة، و هم: القتّات، و بعضهم على صورة الخنازير، و هم: أهل السحت، و بعضهم منكسون أرجلهم من فوق و وجوههم من تحت ثمّ يسحبون عليها، و هم: الآكلون الرّبا، و بعضهم عمى يتردّدون، و هم: الجائرون في الحكم، و بعضهم بكم لا يعقلون، و هم: المعجبون بأعمالهم، و بعضهم يمضغون ألسنتهم
و هم: العلماء و القضاة الّذين خالفت أعمالهم أقوالهم، و بعضهم مقطّعة أيديهم و أرجلهم، و هم: الّذين يؤذون الجيران، و بعضهم مصلّبون على جذوع من النار، و هم: السعاة بالناس إلى السلطان، و بعضهم أشدّ نتنا من الجيف، و هم:
الّذين يتمتّعون بالشهوات و اللّذات و يمنعون حقّ اللّه في أموالهم، و بعضهم يلبسون جبابا سابغة من قطران لازقة بجلودهم، و هم: أهل التجبّر و الخيلاء 89
في يوم يقوم الروح، و الأقوال في الروح 90
إنّ أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن 104
في أنّ الناس يحشرون في أكفانهم 109
إنّ في القيامة لخمسين موقفا 111
الباب السادس مواقف القيامة و زمان مكث الناس فيها، و أنه يؤتى بجهنم فيها، و الآيات فيه، و فيه: 11- حديثا
121
تفسير الآيات 122
في أنّ الصراط أدق من حدّ السيف 125
فيما قالت فاطمة عليها السّلام يوم القيامة، و قتلة الحسين عليه السّلام 127
اعتقادنا في العقبات اللّاتي على طريق المحشر 128
ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في معنى العقبات 129
الباب السابع ذكر كثرة امة محمد (ص) في القيامة، و عدد صفوف الناس فيها، و حملة العرش فيها، و فيه: 6- أحاديث
130
عن النّبي صلّى اللّه عليه و آله: إنّ في الجنّة عشرين و مائة صفّ، أمّتي منها ثمانون صفا 130
في حمله العرش و صورهم و عددهم 131
الباب الثامن أحوال المتقين و المجرمين في القيامة، و الآيات فيه، و فيه: 148- حديثا
131
تفسير الآيات 139
في قوله تعالى: «يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ» 140
الأقوال في: «من قبل أن نطمس وجوها» 141
في: «لَوْ رُدُّوا لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ» 142
في الخلود في الجنّة و النّار و ذبح الموت 149
في أنّ الحسنة: حبّ أهل البيت عليهم السّلام، و السيئة: بغضهم 154
ترجمة السديّ (ذيل الصفحة) 158
ترجمة الزجاج (ذيل الصفحة) 159
من عجائب أمور الآخرة 161
ترجمة: الفرّاء (ذيل الصفحة) 167
ما قيل في: «إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ» 167
الشمس و القمر، و من يعبدهما، و الإيضاح فيه 177
في أنّ عليّا عليه السّلام و شيعته على منابر من نور في جوانبي العرش 178
في قول الصادق عليه السّلام: يخرج شيعتنا من قبورهم ... 184
في حشر شهر رمضان 190
في أعين باكية و غير باكية في القيامة 195
حديث أبو الدرداء 199
في تلقين الموتى بكلمة: لا إله إلّا اللّه 200
في ثواب قراءة سورة البقرة 208
ترجمة: الوشاء (ذيل الصفحة) 212
فيمن نسي القرآن 222
فيما قاله: المصحف، و المسجد، و العترة، يوم القيامة 223
في حشر علماء الشيعة 225
في تجسّم الأعمال 228
في حديث قيس بن عاصم المنقريّ، و موعظة النّبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و في ذيل الصفحة ترجمته و أشعار الصلصال بن الدلهمس 228
في الحيّات و العقارب في القبر و القيامة 229
القول باستحالة انقلاب الجوهر عرضا و العرض جوهرا 229
الباب الآخر و هو من الباب الثامن في ذكر الركبان يوم القيامة، و فيه: 9- أحاديث
230