کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
و الأقوال في معناه 240
في عدد المقتولين يوم بدر 240
قصّة بدر على ما في تفسير القمّيّ رحمه اللّه 244
في نزول جبرئيل في ألف من الملائكة 256
أسماء قبائل العرب 262
في إخباره صلّى اللّه عليه و آله بدنانير من العباس عند أمّ الفضل 264
في أنّ إبليس لعنه اللّه تمثّل في أربع صور، منها يوم بدر 270
في اسراء بدر 271
في وقوف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على قتلى بدر، و ما قاله في حقّ أبي جهل 273
قصّة بدر على ما في إرشاد المفيد رحمه اللّه 279
اشعار لأسيد بن أبي أياس في تحريض المشركين ببدر 282
قصة البئر و هبوط جبرئيل و ميكائيل و إسرافيل عليهم السّلام 285
أشعار حسّان في قتل عمرو بن عبد ودّ 290
رجز: طالب بن أبي طالب يوم بدر 294
رجز: أبو جهل يوم بدر 299
ترجمة: قتادة 300
ترجمة: أبو البختريّ 302
كان إبليس يوم بدر يقلّل المؤمنين في أعين الكفّار و يكثر الكفّار في أعين المؤمنين، فشدّ عليه جبرئيل عليه السّلام بالسيف فهرب منه و هو يقول: يا جبرئيل إنّي مؤجّل 304
في قول الصادق عليه السّلام: كأنّي انظر إلى القائم (عجل اللّه تعالى فرجه الشريف) 305
ما قاله السيّد الحميري في قصيدته في مدح عليّ بن أبي طالب عليه السّلام بمناسبة ليلة بدر 306
عن عليّ عليه السّلام قال: رأيت الخضر عليه السّلام في المنام قبل بدر بليلة فقلت له: علّمني شيئا انصر به على الأعداء، فقال: قل: يا هو يا من لا هو إلّا هو، فلمّا أصبحت قصصتها على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فقال لي: يا عليّ علّمت الاسم الأعظم و كان على لساني يوم بدر 310
في أنّ قوله تعالى: «إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ» ، نزلت في عبّاس بن عبد المطّلب لأنّه دفن من ذهب عند زوجته 312
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة بدر 317
قصّة نبىّ من بني إسرائيل عليه السّلام 318
صلاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على أهل بدر 320
أشعار لأمير المؤمنين عليه السّلام في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 321
فيما قال عليّ عليه السّلام لليهوديّ الّذي سأله عليه السّلام عمّا امتحنه اللّه به في حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و بعد وفاته 325
قصّة أبو غرّة و أشعاره في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 345
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لقتلى المشركين ببدر 346
قصّة أبو العاص بن ربيع صهر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 348
قصّة زينب بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و إنّها آجرت أبو العاص 353
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ردّ زينب إلى أبى العاص 354
اسراء بدر و أسمائهم 355
في أنّ شهداء بدر أربعة عشر ستّة من المهاجرين و ثمانية من الأنصار 360
المقتولين من المشركين و أسمائهم و أسماء قاتليهم 361
في أنّ المقتولين من المشركين ببدر كانوا سبعين 365
إلى هنا انتهى الجزء التاسع عشر من الطبعة الحديثة و هو الجزء الخامس من المجلّد السادس في تاريخ نبيّنا الأكرم صلّى اللّه عليه و آله حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا 367
و أنا العبد: الحاجّ السيّد هداية اللّه المسترحميّ
الحسنآباديّ الجرقوئيّ الأصبهانيّ
فهرس الجزء العشرون [بقية أبواب أحواله ص من البعثة إلى نزول المدينة]
الباب الحادي عشر ذكر جمل غزواته و أحواله صلّى اللّه عليه و آله و سلم بعد غزوة الكبرى الى غزوة احد، و فيه آية، و: 9- أحاديث
1
تفسير قوله تعالى: «كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيباً ذاقُوا وَبالَ أَمْرِهِمْ» 1
في غزوة بني سليم، و غزوة السويق و هو بدر الصغرى، و ذلك أنّ أبا سفيان نذر أن لا يمسّ رأسه من جنابة حتّى يغزو محمّدا صلّى اللّه عليه و آله فخرج في مائة راكب من قريش 2
في غزوة ذي أمر (غطفان) 3
في سريّة زيد بن حارثة (غزوة القردة) 4
في غزوة بنى قينقاع، و ذلك في النصف من شوّال على رأس عشرين شهرا من الهجرة 5
في سريّة عمير بن عديّ بن خرشة إلى عصماء بنت مروان اليهوديّ، و كانت عصماء تعيب المسلمين و تؤذي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 7
في أوّل صلاة عيد صلّاها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 8
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله تزوّج حفصة بنت عمر بن الخطّاب في سنة ثلاث و كانت قبله تحت خنيس بن حذاقة السهميّ في الجاهليّة فتوفّي عنها، و تزوّج صلّى اللّه عليه و آله و سلّم زينب بنت خزيمة، و كانت تسمّى في الجاهليّة أمّ المساكين 12
في غزوة القردة 12
الباب الثاني عشر غزوة أحد و غزوة حمراء الأسد، و الآيات فيه، و فيه: 53- حديثا
14
تفسير الآيات 16
تفسير قوله تعالى: «أَ لَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ» 18
في أنّ عتبة بن أبي وقّاص كان الّذي كسر رباعيّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و شجّه في وجهه 20
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ لا تَهِنُوا وَ لا تَحْزَنُوا وَ أَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ» 22
في أنّ شعار المسلمين في غزوة أحد كان: اللّه مولانا و لا مولى لكم، و شعار المشركين كان: لنا عزّى و لا عزّى لكم 23
تفسير قوله تعالى: «لِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا» 24
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعبد اللّه بن جبير و الرّماة: لا تبرحوا مكانكم فانا لن نزال غالبين ما ثبتّم بمكانكم 25
في أنّ إبليس لعنه اللّه صاح يوم أحد و هو يقول: ألا إنّ محمّدا قد قتل 26
معنى قوله تعالى: «وَ كَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ 28
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ تَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ عَصَيْتُمْ» 30
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ» 34
العلّة الّتي من أجلها قتل في غزوة أحد سبعين نفر من المسلمين 37
تفسير قوله تبارك و تعالى و جلّ جلاله و شأنه: «وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ، فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ» و أنّها نزلت في شهداء بدر واحد و بئر معونة 38
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: رأيت الملائكة بين السماء و الأرض تغسل حنظلة بن أبي عامر الرّاهب بماء المزن (السحاب) في صحاف من فضّة 47
في نزول قوله تبارك و تعالى: «إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلا» و إشارة إلى سبب غزوة أحد 47
أقوال الصحابة في غزوة أحد و كيفيّة القتال مع المشركين 48
في أن أصحاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كانوا سبعمائة رجل، فوضع صلّى اللّه عليه و آله عبد اللّه بن جبير في خمسين من الرماة على باب الشعب، و قال صلّى اللّه عليه و آله له: إن رأيتمونا قد هزمناهم حتّى أدخلناهم مكّة فلا تبرحا من هذا المكان، و إن رأيتموهم قد هزمونا حتّى أدخلونا المدينة فلا تبرحوا و ألزموا مراكزكم، و ما فعل أصحابه 49
رجز عليّ عليه السّلام يوم أحد 50
فيمن قتله عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 51
فيما فعلت نسيبة بنت كعب بن المازنيّة رضي اللّه عنها 53
في انهزام المسلمين و لم يزل أمير المؤمنين عليه السّلام يقاتل حتّى أصابه في وجهه و رأسه و صدره و بطنه و يديه و رجليه تسعون جراحة، و سمعوا مناديا من السماء:
لا سيف إلّا ذو الفقار، و لا فتي إلّا علي 54
شهادة حمزة السيّد الشهداء رضي اللّه تعالى شانه عنه، و ما فعل له وحشيّ على ما عهدت له هند بنت عتبة عليها اللّعنة 55
في أنّ عمرو بن قيس (ثابت) قد أسلم و قتل شهيدا يوم أحد و هو الّذي دخل الجنّة و لم يصلّ صلاة، و قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما رجل لم يصل للّه ركعة دخل الجنّة غيره، رضي اللّه تبارك و تعالى عنه 56
في شهادة حنظلة بن أبي عامر، و أنّه تزوّج في تلك اللّيلة الّتى كانت صبيحتها حرب أحد ببنت عبد اللّه بن أبيّ بن سلول، و استأذن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أن يقيم عندها، فأنزل اللّه: «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ ...»* ، و الرؤيا الّتي رآها امرأته 57
تفسير قوله تعالى: «فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ» 60
سعد بن الربيع، و ما قاله للأنصار 62
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من له علم بعمّى حمزة 62
في أنّ قريش تؤامرت على أن يرجعوا و يغيروا على المدينة 64
في غزوة حمراء الأسد 65
لمّا كان يوم أحد انهزم أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله حتّى لم يبق معه إلّا عليّ ابن أبي طالب عليه السّلام و أبو دجانة سماك بن خرشة 70
في قول جبرئيل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ هذه لهي المواساة من علي عليه السّلام لك 71
أشعار من عليّ عليه السّلام لمّا رجع من أحد 72
فيما نودى يوم احد:
ناد عليّا مظهر العجائب
تجده عونا لك في النوائب
73
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّ عمرو بن العاص و الوليد بن عقبة 76
اشارة إلى ما فعله المسلمون على الأسارى بدر 77