کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
تفسير قوله عزّ و جلّ: «إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ» 239
إخلاص العمل في أربعين يوما، و فيه بيان و أقوال و استدلال 241
بعض الخطبة الّتي خطبها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في مسجد الخيف 242
قصّة ثلاث نفر (أصحاب الرقيم) 244
معنى الإخلاص في حدّ ذاته، و حدوده 245
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في سبعة املاك 246
فيما رواه الشهيد رحمه اللّه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الشهيد و العالم 249
الباب الخامس و الخمسون العبادة و الاختفاء فيها و ذمّ الشهرة بها، و فيه: 14- حديثا 251
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أعظم العبادة أجرا أخفاها 251
العشق و معناه و ما قالت الحكماء فيه 253
في قول الصادق عليه السّلام: حسن النيّة بالطاعة، و فيه بيان 254
الباب السادس و الخمسون الطاعة و التقوى و الورع و مدح المتقين و صفاتهم و علاماتهم، و أن الكرم به، و قبول العمل مشروط به، و فيه: آيات، و: 41- حديثا 257
تفسير الآيات: «الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ» 266
قوله تعالى: «لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى» و هو مسجد قبا 273
علامات أهل التقوى 282
العنوان الصفحة
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام في ضمن خطبته بالتقوى 284
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أصل الدّين الورع 286
قصّة رجل قال لعليّ بن الحسين عليهما السّلام: إني مبتلى بالنساء فازني يوما و أصوم يوما 286
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أوّل ما يدخل النار من أمّتي الأجوفان 288
قصّة سلمان رضي اللّه تعالى عنه و عمر بن الخطّاب و ما سئل عن نسبه و أصله و ما أجابه 289
جمال الرجل 291
قصّة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول: الحمد للّه ربّ العالمين و العاقبة للمتقين، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطانا فقال: قل: العاقبة للأغنياء 293
في أنّ التقوى كان على ثلاثة أوجه 295
الباب السابع و الخمسون الورع و اجتناب الشبهات، و فيه: 38- حديثا 296
في أنّ المراد بالتقوى ترك المحرّمات، و بالورع ترك الشبهات 296
فيما أوصى به الإمام الصّادق عليه السّلام 299 12930
أبي جعفر عليه السّلام: أعينونا بالورع، و بيانه و توضيحه 301
لا يكون الرّجل مؤمنا حتّى تكون لجميع امره متابعا للأئمّة 302
كان فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 307
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الخمسون الزهد و درجاته، و فيه: آيات، و: 38- حديثا 309
معنى الزهد 310
فيما ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 313
فيما روي عن موسى بن جعفر عليهما السّلام، و ما قاله المسيح عليه السّلام في معاشه 314
فيما قال اللّه عزّ اسمه للدّنيا لمّا خلقها 315
في أن عيسى عليه السّلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم، و من نسج مريم، و من خياطة مريم 316
في ذمّ العريف، و الشاعر، و صاحب كوبة (و هي الطبل)، و صاحب عرطبة (و هي الطنبور)، و عشّار (و هو الشرطي) 316
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام في صفة الزّهاد؛ و كتابه عليه السّلام إلى سهل بن حنيف 320
روي أنّ نوحا عليه السّلام عاش ألفي عام و خمسمائة عام و لم يبن فيها بيتا، و إبراهيم عليه السّلام لباسه الصوف و أكله الشعير، و يحيى عليه السّلام لباسه اللّيف و أكله ورق الشجر، و سليمان عليه السّلام يلبس الشعر، و زهد نبيّنا محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و عليّ عليه السّلام 321
العنوان الصفحة
الباب التاسع و الخمسون الخوف و الرجاء و حسن الظنّ باللّه تعالى، و فيه: آيات، و: 75- حديثا 323
تفسير الآيات، و معنى قوله تعالى: «فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ» 331
في أنّ العالم كلّه في مقام الشهود و العبادة 339
معنى قوله تبارك و تعالى: «إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ» 344
معنى قوله تبارك و تعالى: «لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ» 347
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام 352
معنى الرجاء و الخوف 353
ثمرة الخوف 355
توضيح و بحث في رؤية اللّه عزّ و جلّ 356
في قوم يعملون بالمعاصي و يقولون نرجو رحمة اللّه و غفرانه 357
فيما ذكره المحقق الطوسيّ رحمه اللّه في الخوف و الخشية 360
قصّة رجل و امرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر 361
ممّا حفظ من خطب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، و فيه تبيين و توضيح 362
في مناهي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 365
حسن الظنّ باللّه عزّ و جلّ 366
عشرة من المكارم، و فيه شرح و توضيح و تأييد 367
عن الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جل خصّ رسله بمكارم الأخلاق، و فيه شرح مفصّل 371
معنى: الفهم، و الفقه، و المداراة، و الوفيّ 374
قصّة رجل نبّاش و عمل بجاره و ما أوصى به 377
العنوان الصفحة
قصّة رجل يتمرّغ في الرمضاء خوفا من اللّه و النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ينظر إليه 387
الخوف على خمسة أنواع 380
فيما أوصى به لقمان عليه السّلام ابنه، و ثمرة حسن الظنّ باللّه و إن كان كذبا 384
نهى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام أن يشاور جبانا و بخيلا و حريصا، و قال: إنّ الجبن و البخل و الحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظنّ 386
قصّة امرأة بغيّ و عابد و شباب من بني إسرائيل 387
فيما أوحى اللّه تعالى به إلى موسى بن عمران، و داود عليهما السّلام 390
في أنّ المؤمن كان بين خوفين، و ما قاله أويس لهرم بن حيّان 391
منافخ النّار 393
قصّة القاضي و رجل من بني إسرائيل و امرأة الرجل 395
عن موسى بن جعفر عليه السّلام: و اللّه ما اعطي مؤمن قطّ خير الدّنيا و الآخرة إلّا بحسن ظنّه باللّه عزّ و جلّ 399
قصّة عابد من بني إسرائيل و امرأة و إحراق أصابعه 401
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع و الستون و هو الجزء الرابع من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء الثامن و الستين
الباب الستون الصدق و المواضع التي يجوز تركه فيها، و لزوم أداء الأمانة، و فيه: آيات، و: 32- حديثا 1
عن الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه جلّ و علا لم يبعث نبيّا إلّا بصدق الحديث و أداء الأمانة إلى البرّ و الفاجر، و فيه بحث حول التقاص 2
العلّة الّتي من أجلها سمّي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 5
معنى الصدّيق 6
عن الصادق عليه السّلام: لا تنظروا إلى طول ركوع الرجل و سجوده، فانّ ذلك شيء قد اعتاده، فلو تركه استوحش لذلك، و لكن انظروا إلى صدق حديثه و أداء أمانته 8
عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: ثلاث يحسن فيهنّ الكذب: المكيدة في الحرب، و عدتك زوجتك، و الإصلاح بين النّاس، و ثلاث يقبح فيهنّ الصدق: النميمة، و اخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه و تكذيبك الرجل عن الخبر 9
فيما جرى بين رجل من الشيعة و ناصبيّ بحضرة الصادق عليه السّلام (في التورية) 11
قصّة حزقيل (في التورية) 12
تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد 14
في التقيّة 16
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الستون الشكر، و فيه: آيات، و: 87- حديثا 18
معنى الشكر، و أنّ له أركان ثلاثة 22
معنى قوله تعالى: «لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ» و فيه إيضاح 24
معنى قوله تعالى: «طه ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى» و أنّ طه اسم من أسماء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و فيه بيان و توضيح و تأييد 26
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ» و فيه بيان 28
في حدّ الشكر 29
كان فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى موسى بن عمران عليه السّلام: اشكرني حقّ شكري، فقال: يا ربّ فكيف اشكرك حقّ شكرك و فيه بيان 36
في أنّ اللّه عزّ و جلّ: يحبّ كلّ قلب حزين و يحبّ كلّ عبد شكور، و فيه وجوه 38
في أنّ العبد كان بين ثلاثة: بلاء و قضاء و نعمة 43
من قال: الحمد للّه، فقد أدّى شكر كلّ نعمة 44
قصّة سلمان حين دعاه أبو ذرّ رحمهما اللّه إلى ضيافته 45
ثلاث لا يضرّ معهنّ شيء 46
فيما قاله عمر بن الخطّاب لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 50
في كلّ نفس من أنفاسك شكر لازم لك 52
مكتوب في التوراة 55