کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
أَبِي فَاطِمَةَ عَنْ وَهْبِ بْنِ نَافِعٍ عَنْ كَادِحٍ عَنِ الصَّادِقِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ سَلَامٌ عَلَى آلِ يس قَالَ يس مُحَمَّدٌ وَ نَحْنُ آلُ يس 15752 .
كنز، كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة محمد بن العباس عن محمد بن سهل مثله 15753 . 15754
8- مع، معاني الأخبار لي، الأمالي للصدوق الطَّالَقَانِيُّ عَنِ الْجَلُودِيِّ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ ظُهَيْرٍ عَنِ السِّنْدِيِّ عَنْ أَبِي مَالِكٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ سَلَامٌ عَلَى آلِ يس قَالَ يس مُحَمَّدٌ ص 15755 .
9- مع، معاني الأخبار لي، الأمالي للصدوق أَبِي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ الْمُؤَدِّبِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْأَصْبَهَانِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَرَ النَّهْدِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ سَلَامٌ عَلَى آلِ يس قَالَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ ع 15756 .
10- مع، معاني الأخبار لي، الأمالي للصدوق 15757 عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْبَاقِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ صَنْدَلٍ 15758 عَنِ الْكَلْبِيِّ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ سَلَامٌ عَلَى آلِ يس قَالَ السَّلَامُ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ وَ السَّلَامَةُ
لِمَنْ تَوَلَّاهُمْ فِي الْقِيَامَةِ 15759 .
11- مع، معاني الأخبار الطَّالَقَانِيُّ عَنِ الْجَلُودِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَعْمَرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَاهِرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ يَحْيَى بْنِ وَثَّابٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ كَانَ يَقْرَأُ سَلَامٌ عَلَى آلِ يس قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ آلُ يس آلُ مُحَمَّدٍ ع 15760 .
كنز، كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة محمد بن العباس عن محمد بن سهل مثله 15761 .
12- أَقُولُ قَالَ الْعَلَّامَةُ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ فِي كَشْفِ الْحَقِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى سَلَامٌ عَلَى آلِ يس عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ هُمْ آلُ مُحَمَّدٍ ص وَ قَالَ النَّاصِبُ الرَّادُّ لَهُ فِي شَرْحِهِ أَقُولُ صَحَّ هَذَا وَ آلُ يس آلُ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيٌّ ع مِنْهُمْ وَ السَّلَامُ عَلَيْهِمْ وَ لَكِنْ أَيْنَ هُوَ مِنْ دَلِيلِ الْمُدَّعَى.
و قال السيد نور الله التستري نور الله ضريحه قد خص الله تعالى في آيات متفرقة من هذه السورة عدة من الأنبياء بالسلام فقال سَلامٌ عَلى نُوحٍ فِي الْعالَمِينَ سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ سَلامٌ عَلى مُوسى وَ هارُونَ ثم قال سلام على آل يس 15762 ثم ختم السورة بقوله سَلامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ 15763 و من البين أن في السلام عليهم منفردا في أثناء السلام على الأنبياء و المرسلين دلالة صريحة على كونهم في درجة الأنبياء و المرسلين و من هو في درجتهم لا يكون إلا إماما معصوما فيكون نصا في الإمامة و لا أقل من كونه نصا في الأفضلية و يؤيد ذلك ما نقله ابن حجر في صواعقه عن فخر الدين الرازي أنه قال إن أهل بيته يساوونه في خمسة أشياء في السلام قال السلام عليك أيها النبي
و قال سلام على آل يس و في الصلاة عليه و عليهم في التشهد و قال 15764 طه 15765 أي يا طاهر و قال وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً 15766 و في تحريم الصدقة و في المحبة قال الله تعالى فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ 15767 و قال قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى 15768 انتهى كلامه رفع الله مقامه 15769 .
و قال إمامهم الرازي في تفسيره الكبير في تفسير هذه الآية الكريمة قرأ نافع و ابن عامر و يعقوب آل ياسين على إضافة لفظ آل إلى لفظ ياسين و الباقون بكسر الألف و جزم اللام موصولة بياسين أما القراءة الأولى ففيها وجوه الأول و هو الأقرب أنا ذكرنا أنه إلياس بن ياسين فكان إلياس آل يس و الثاني أن آل يس آل محمد ص و الثالث أن ياسين اسم القرآن 15770 . و قال الشيخ الطبرسي روح الله روحه قرأ ابن عامر و نافع و رويس عن يعقوب آل يس و
قال ابن عباس آل يس آل محمد ص 15771 .
و قال البيضاوي قرأ نافع و ابن عامر و يعقوب على إضافة آل يس لأنهما في المصحف مفصولان فيكون ياسين أبا إلياس و قيل محمد ص أو القرآن أو غيره من كتب الله و الكل لا يناسب نظم سائر القصص 15772 .
أقول فظهر اتفاق الكل على القراءة و الرواية لكن بعضهم حملتهم العصبية على عد هذا الاحتمال مع مطابقته لرواياتهم مرجوحا.
باب 9 أنهم ع الذكر و أهل الذكر و أنهم المسئولون و أنه فرض على شيعتهم المسألة و لم يفرض عليهم الجواب
الآيات النحل فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ الأنبياء فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ص هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ تفسير قيل المراد بأهل الذكر أهل العلم و قيل أهل الكتاب و ستعلم من الأخبار المستفيضة أنهم الأئمة ع لوجهين الأول أنهم أهل علم القرآن لقوله تعالى بعد تلك الآية في سورة النحل وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ 15773 .
و الثاني أنهم أهل الرسول و قد سماه الله ذكرا في قوله ذِكْراً رَسُولًا 15774 و هذا مما روته العامة أيضا
رَوَى الشَّهْرَسْتَانِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ الْمُسَمَّى بِمَفَاتِيحِ الْأَسْرَارِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ فَقَالَ مَنْ عِنْدَنَا يَقُولُونَ قَوْلُهُ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ إِنَّ الذِّكْرَ هُوَ التَّوْرَاةُ وَ أَهْلَ الذِّكْرِ هُمْ عُلَمَاءُ الْيَهُودِ فَقَالَ ع وَ اللَّهِ إِذاً يَدْعُونَنَا إِلَى دِينِهِمْ بَلْ نَحْنُ وَ اللَّهِ أَهْلُ الذِّكْرِ الَّذِينَ أَمَرَ اللَّهُ تَعَالَى بِرَدِّ الْمَسْأَلَةِ إِلَيْنَا.
قَالَ وَ كَذَا نُقِلَ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ قَالَ: نَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ.
1- قب، المناقب لابن شهرآشوب مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ وَ جَابِرٌ الْجُعْفِيُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ قَالَ الْبَاقِرُ ع نَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ.
قال أبو زرعة صدق الله و لعمري إن أبا جعفر ع لأكبر العلماء.
قال أبو جعفر الطوسي سمى الله رسوله ذكرا قوله تعالى قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولًا 15775
فالذكر رسول الله و الأئمة أهله و هو المروي عن الباقر و الصادق و الرضا ع.
و قال سليمان الصهرشتي الذكر القرآن.
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ و هم حافظوه و العارفون بمعانيه.
تَفْسِيرُ يُوسُفَ الْقَطَّانِ وَ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ وَ إِسْمَاعِيلَ السُّدِّيِّ وَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ أَنَّهُ قَالَ الْحَارِثُ سَأَلْتُ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ قَالَ وَ اللَّهِ إِنَّا لَنَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ نَحْنُ أَهْلُ الْعِلْمِ نَحْنُ مَعْدِنُ التَّأْوِيلِ وَ التَّنْزِيلِ.
وَ رُوِيَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ فِي كَلَامٍ لَهُ وَ أَعَزَّ بِهِ الْعَرَبَ عَامَّةً وَ شَرَّفَ مَنْ شَاءَ مِنْهُمْ خَاصَّةً فَقَالَ وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ 15776 .
2- ن، عيون أخبار الرضا عليه السلام فِيمَا بَيَّنَ الرِّضَا ع عِنْدَ الْمَأْمُونِ مِنْ فَضْلِ الْعِتْرَةِ الطَّاهِرَةِ أَنْ قَالَ وَ أَمَّا التَّاسِعَةُ فَنَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ الَّذِينَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ فَنَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ فَاسْأَلُونَا إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ فَقَالَتِ الْعُلَمَاءُ إِنَّمَا عَنَى بِذَلِكَ الْيَهُودَ وَ النَّصَارَى فَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ ع سُبْحَانَ اللَّهِ وَ هَلْ يَجُوزُ ذَلِكَ إِذاً يَدْعُونَنَا إِلَى دِينِهِمْ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ أَفْضَلُ مِنْ دِينِ الْإِسْلَامِ فَقَالَ الْمَأْمُونُ فَهَلْ عِنْدَكَ فِي ذَلِكَ شَرْحٌ بِخِلَافِ مَا قَالُوا يَا أَبَا الْحَسَنِ فَقَالَ ع نَعَمْ الذِّكْرُ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ نَحْنُ أَهْلُهُ وَ ذَلِكَ بَيِّنٌ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ حَيْثُ يَقُولُ فِي سُورَةِ الطَّلَاقِ فَاتَّقُوا اللَّهَ يا أُولِي الْأَلْبابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولًا يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّناتٍ فَالذِّكْرُ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ نَحْنُ أَهْلُهُ 15777 .
3- فس، تفسير القمي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ سُفْيَانَ 15778 عَنْ ثَعْلَبَةَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِهِ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ مَنِ الْمُعَنْوَنُ بِذَلِكَ قَالَ نَحْنُ 15779 قُلْتُ فَأَنْتُمُ الْمَسْئُولُونَ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ وَ نَحْنُ السَّائِلُونَ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ فَعَلَيْنَا أَنْ نَسْأَلَكُمْ قَالَ نَعَمْ قُلْتُ وَ عَلَيْكُمْ أَنْ تُجِيبُونَا قَالَ لَا ذَاكَ إِلَيْنَا وَ إِنْ شِئْنَا فَعَلْنَا وَ إِنْ شِئْنَا تَرَكْنَا ثُمَّ قَالَ هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ 15780 .
ير، بصائر الدرجات محمد بن الحسين عن أبي داود عن سليمان بن سفيان مثله 15781 - ير، بصائر الدرجات أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن أبي داود المسترق عن ثعلبة مثله 15782 بيان قوله ع ذاك إلينا أي لم يفرض علينا جواب كل سائل بل إنما يجب عند عدم التقية و تجويز التأثير و لعل الاستشهاد بالآية على وجه التنظير أي كما أن الله تعالى خير سليمان بين الإعطاء و الإمساك في الأمور الدنيوية كذلك فوض إلينا في بذل العلم و يحتمل أن يكون في سليمان أيضا بهذا المعنى أو الأعم.
4- ب، قرب الإسناد ابْنُ عِيسَى عَنِ الْبَزَنْطِيِ فِيمَا كَتَبَ إِلَيْهِ الرِّضَا ع قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ وَ قَالَ وَ ما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ فَقَدْ فُرِضَتْ عَلَيْكُمُ الْمَسْأَلَةُ وَ الرَّدُّ إِلَيْنَا وَ لَمْ يُفْرَضْ عَلَيْنَا الْجَوَابُ 15783 .
5- ير، بصائر الدرجات أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ رِبْعِيٍّ عَنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ قَالَ الذِّكْرُ الْقُرْآنُ وَ نَحْنُ قَوْمُهُ وَ نَحْنُ الْمَسْئُولُونَ 15784 .
5- 6- ير، بصائر الدرجات ابْنُ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ بُرَيْدٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع مِثْلَهُ 15785 .
7- ير، بصائر الدرجات بِهَذَا الْإِسْنَادِ عَنْ بُرَيْدٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ 15786 عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ قَالَ إِنَّمَا عَنَانَا بِهَا نَحْنُ أَهْلُ الذِّكْرِ وَ نَحْنُ الْمَسْئُولُونَ 15787 .
5- 8- كنز، كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ زُرَارَةَ عَنْهُ ع مِثْلَهُ 15788 .
9- ير، بصائر الدرجات ابْنُ مَعْرُوفٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ أَهْلُ بَيْتِهِ أَهْلُ الذِّكْرِ وَ هُمُ الْمَسْئُولُونَ 15789 .