کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
عليّا عليه السّلام إلى وادي الجنّ 86
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان ذات يوم جالسا على باب الدار و معه عليّ بن أبي طالب عليه السّلام إذ أقبل إليهما إبليس في صورة شيخ 88
في قول جابر بن عبد اللّه الأنصاري: كنّا بمنى مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذ بصرنا برجل ساجد و راكع و متضرّع، فقلنا يا رسول اللّه ما أحسن صلاته؟! فقال صلّى اللّه عليه و آله: هو الّذي أخرج أباكم من الجنّة 89
في قوم من الجنّ قد خرجوا في حرب حنين 90
إشارة إلى ما يأتي في أنّ يوم النيروز هو اليوم الّذي وجّه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عليّا عليه السّلام إلى وادي الجنّ 91
الباب العاشر في الهواتف من الجن و غيرهم بنبوّته صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 4- أحاديث
91
أشعار من الأجنّة 92
فيما سمع من جوف صنم 93
فيما سمع من أشعار الجنّ و ما أجابه حسّان، و ما هتف من جبال مكّة يوم بدر 93
في أشعار الشيطان من جوف هبل 95
في قول عمر بن الخطّاب: كنّا في الجاهليّة نعبد الأصنام 96
في قصّة رجل رآه عمر بن الخطّاب و سؤاله عن حاله 97
قصّة رجل طوال أقبل إلى عليّ عليه السّلام، و ما سمع عن جنّيّ 98
أشعار رجل في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم حين إسلامه 100
في قوم من خثعم كانوا عند صنم لهم، فسمعوا بهاتف ينشد أشعارا 101
الباب الحادي عشر معجزاته في اخباره صلّى اللّه عليه و آله و سلم بالمغيبات و فيه كثير ممّا يتعلق بباب اعجاز القرآن، و فيه: 42- حديثا
105
فيما أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من العباس يوم بدر 105
في ألواح التوراة، و كانت زمرّد أخضر 106
في جهاد المرأة 107
في رجل كان فيه خمس خصال يحبّه اللّه و رسوله: الغيرة الشديدة على حرمه، و السخاء، و حسن الخلق، و صدق اللّسان، و الشجاعة 108
في ناقة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و هي ضلّت في غزوة تبوك 109
العلة الّتي من أجلها سمّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أبا بكر بالصديق، فيما روى خالد بن نجيح، قال قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام: جعلت فداك سمّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا بكر بالصديق؟ قال: نعم، قلت: فكيف؟ قال: حين كان معه في الغار، قال رسول- اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّي لأرى سفينة جعفر بن أبي طالب تضطرب في البحر ضالّة، قال: يا رسول اللّه و إنّك لتراها؟ قال: نعم، قال: فتقدر أن ترينيها؟ قال:
أدن منّي، قال: فدنا منه فمسح على عينيه ثمّ قال: انظر، فنظر أبو بكر فرأى السفينة و هي تضطرب في البحر، ثمّ نظر إلى قصور أهل المدينة فقال نفسه: الآن صدّقت أنّك ساحر، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الصدّيق أنت! 109
قصّة حاطب بن أبي بلتعة و كتابه الّذي أرسل إلى مشركي مكّة 110 12915
ّة أبي الدرداء و صنمه و إسلامه 111
فيما قاله صلّى اللّه عليه و آله لأبي ذر رضي اللّه عنه 112
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لفاطمة عليها السّلام: انّك أوّل أهل بيتي لحاقا بي 112
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ليت شعري أيتكنّ صاحبة الجمل الأديب، تخرج فتنبحها كلاب الحوأب، و قصّة عائشة 113
فيما أصاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في غزوة المصطلق 116
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا يعلم الغيب إلّا اللّه 118
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للعباسي: ويل لذرّيتي من ذرّيّتك 119
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لعمّار: ستقتلك الفئة الباغية 119
قصّة صحيفة كتبت قريش و بعث اللّه عليها دابّة فلحست كلّ ما فيها غير اسم اللّه تبارك و تعالى شأنه 120
إخباره صلّى اللّه عليه و آله بقتل عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام 120
في إخباره صلوات اللّه عليه و آله و سلّم بالغائبات و الكوائن بعده صلّى اللّه عليه و آله 121
في أنّ مدينة مرو بناها ذو القرنين، و دعا لها بالبركة 122
في قوله صلّى اللّه عليه و آله في الخوارج: سيكون في أمّتي فرقة يحسنون القول و يسيئون الفعل 123
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ الامّة ستغدر بك بعدي 124
في بكاء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله للحسين عليه السّلام 125
في إخباره عن قتلى أهل الحرّة 125
في قوله صلّى اللّه عليه و آله في بني أبي العاص و بني أميّة 126
معنى قوله تعالى: «فَشُدُّوا الْوَثاقَ» و أنّها نزلت في العباس لمّا اسر في يوم بدر 130
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لطلحة: إنّك ستقاتل عليّا و أنت ظالم 132
أشعار من خبيب بن عديّ الأنصاريّ. 134
في كتاب كتب صلّى اللّه عليه و آله لحيّ سلمان بكازرون 134
إخباره صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في بناء البصرة 141
في إخباره صلّى اللّه عليه و آله من الشام و أبوابها و تجّارها 143
الباب الثاني عشر فيما أخبر بوقوعه بعده صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 8- أحاديث
144
في خروج اليهود من جزيرة العرب 144
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: ستكون فتن لا يستطيع المؤمن أن يغيّر فيها بيد و لا لسان 144
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إذا ظهرت القلانس المتركة ظهر الرّياء (الزنا) 145
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: سيأتي على أمّتي زمان تخبث فيه سرائرهم، و تحسن فيه علانيتهم، طمعا في الدّنيا 146
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: سيأتي على أمّتي زمان لا يبقى من القرآن إلّا رسمه، و لا من الإسلام إلّا اسمه يسمّون به و هم أبعد الناس منه مساجدهم عامرة و هي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شرّ فقهاء تحت ظلّ السماء، منهم خرجت الفتنة و إليهم تعود 146
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: سيأتي على الناس زمان لا ينال الملك فيه إلّا بالقتل و التجبّر، و لا الغني إلّا بالغصب و البخل، و لا المحبّة إلّا باستخراج الدين و اتباع الهوى 147
أبواب احواله صلّى اللّه عليه و آله من البعثة الى نزول المدينة
الباب الأوّل المبعث و اظهار الدعوة و ما لقى صلّى اللّه عليه و آله و سلم من القوم و ما جرى بينه و بينهم، و جمل أحواله الى دخول الشعب، و فيه إسلام حمزة رضي اللّه عنه، و أحوال كثير من أصحابه و أهل زمانه و الآيات فيه، و فيه: 89- حديثا
148
تفسير الآيات 155
معنى الخير و العلم 155
تفسير قوله تعالى: «ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَ ما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ» 156
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّا أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَ النَّبِيِّينَ» 157
تفسير قوله تعالى: «قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ» و الأقوال في معنى: لا يُكَذِّبُونَكَ 157
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الشرك أخفى من دبيب النمل على صفوانة سوداء في ليلة ظلماء 158
في قوله تعالى: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ» 159
في قوله عزّ اسمه: «أَ فَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا» و قصّة خباب بن الأرتّ و كان له على العاص بن وائل دين 162
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ» و ما فعل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 163
تفسير قوله تبارك و تعالى: «سَأَلَ سائِلٌ» 166
تفسير قوله تعالى: «ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً» 167
معنى قوله تعالى: «ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى» 169
تفسير قوله عزّ من قائل: «إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ»* و إشارة إلى ليلة المعراج 171
معنى: «سَنُقْرِئُكَ فَلا تَنْسى» 172
تفسير سورة: اقرأ (العلق) 174
تفسير قوله تعالى: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، و: «تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَ تَبَّ» 175
معنى: «حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ» 176
في أنّ إبليس رنّ أربع رنّات 177
العلّة الّتي من أجلها ورث عليّ عليه السّلام من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دون أعمامه 178
في إيمان عليّ عليه السّلام و خديجة عليها السّلام و جعفر رضي اللّه تعالى عنه 179
فيما قاله المشركون لأبي طالب رضي اللّه تعالى عنه و بعض أشعاره 180
تفسير قوله تعالى: «وَ عَجِبُوا أَنْ جاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ» 182
تفسير قوله تعالى: «فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ»* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: الصبر من الإيمان كالرأس من البدن 183
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا أتى له سبع و ثلاثون سنة كان يرى في نومه كأنّ آتيا أتاه فيقول له: يا رسول اللّه 184
في رجل أذى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 187
معنى قوله تعالى: «وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ» و كيف بلّغ رسالته لأهل الشرق و الغرب و أهل السماء و الأرض من الجنّ و الإنس، و أنّه لم يخرج من المدينة 188
العلّة الّتي من أجلها جعل الصوم في شهر رمضان خاصّة دون سائر الشهور. 190
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في معنى الخبر، و إشارة إلى زمان بعثة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 190
في أنّ لبعثة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله درجات 193
في وجوب الصلاة و الصوم و الزكاة و الحجّ و العمرة و التحليل و التحريم و الاباحة و الاستحباب و الكراهة و الجهاد و ولاية أمير المؤمنين عليه السّلام على المسلمين 194
في نزول جبرئيل عليه السّلام على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و أخرج قطعة ديباج فيها خطّ 196
عيّروا النبيّ صلّى اللّه عليه و آله بكثرة التزوّج و قالوا: لو كان نبيّا لشغلته النبوّة عن تزوّج النساء 201
في أنّ قريشا كانوا يلعنون اليهود و النصارى بتكذيبهم الأنبياء عليهم السّلام، و قالوا: لو أتانا نبيّ لنصرناه، فلمّا بعث اللّه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كذّبوه 202
في قول أبي جهل لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا محمّد أنت من ذلك الجانب، و نحن من هذا الجانب، فاعمل أنت على دينك و مذهبك، و إنّنا عاملون على ديننا و مذهبنا، و إشارة إلى نزول: «وَ قالُوا قُلُوبُنا فِي أَكِنَّةٍ» 203
في يوم الّذي بعث فيه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 205
فيما أنعم اللّه تعالى على عليّ عليه السّلام 208
في أنّ أوّل شهيدة كانت استشهدت في الإسلام: امّ عمّار: سميّة، طعنها أبو جهل 210