کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الحادي و الأربعون ضجيج الملائكة إلى اللّه تعالى في امره و ان اللّه بعثهم لنصره و بكائهم و بكاء الأنبياء و فاطمة عليهم السّلام عليه صلوات اللّه عليه 220
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ أربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السّلام فلم يؤذن لهم في القتال 220
العلّة الّتي من أجلها سمّي القائم عجل اللّه تعالى فرجه قائما 221
الملائكة الّتي تبكون على الحسين عليه السّلام إلى يوم القيامة 222
فيما قاله مولانا الصادق عليه السّلام في جواب رجل قال له: ما أقلّ بقاءكم أهل البيت و أقرب آجالكم بعضها من بعض؟ مع حاجة هذا الخلق إليكم 225
في رجل حلف أن لا يأكل الطعام بنهار أبدا حتّى يقوم قائم آل محمّد صلوات اللّه و سلامه عليهم 228
الباب الثاني و الأربعون رؤية أمّ سلمة رضى اللّه عنها و غيرها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في المنام و اخباره بشهادة الكرام 230
الرّؤيا الّتي رآها أمّ سلمة رضي اللّه تعالى عنها، و قصّة التراب 230
الباب الثالث و الأربعون نوح الجن عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 233
في صلاة صلاها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بخيمة أمّ معبد، و قصّة شجرة العوسجة الّتي اخضرّت و اثمرت بمعجزة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و يبست بعد قتل الحسين عليه السّلام، و نوح الجنّ 233
العنوان الصفحة
نوح الجنّ و بكائهنّ عليه عليه السّلام و ما أنشدهنّ في مصائبه عليه السّلام 236
الباب الرابع و الأربعون ما قيل من المراثى فيه صلوات اللّه و سلامه عليه 242
فيما انشده عقبة بن عمر و السهميّ و هو أوّل من رثاه 242
اشعار للكميت و السريّ و دعبل 243
اشعار في مراثي الحسين عليه السّلام لكشاجم و خالد بن معدان و سليمان بن قتّة و السّوسيّ 244
المراثي للعونيّ و الزّاهيّ 246
المراثي للناشيّ و السيّد المرتضى و السيّد الرضيّ رضي اللّه عنهما و عنّا 248
المراثي للصّنوبري، و الشافعيّ، و الجوهريّ 252
قصّة دعبل و دخوله على مولانا الإمام الرّضا عليه السّلام و مراثيه 257
المراثي للخليعيّ 258
قصيدة لابن حمّاد رحمه اللّه 261
المراثي لمحمّد رفيع 266
المراثي للشّافعيّ و القطّان و دعبل 274
مرثيّة للسّيد الرضيّ رحمه اللّه 277
المراثي لأبي الحسن الجرجانيّ 278
عاشوريّة و المراثي لعليّ بن الحسين الدّوادي 280
المراثى للصاحب بن عبّاد 282
مرثيّته لزينب بنت فاطمة البتول عليهما السّلام 285
مرثيّة لدعبل، و لجعفر بن عفّان الطّائيّ 286
من مرثيّة زينب عليها السّلام حين ادخلوا دمشق 287
العنوان الصفحة
المراثي 294- 288
الباب الخامس و الأربعون العلة التي أخر اللّه العذاب عن قتلته صلوات اللّه عليه، و العلة التي من اجلها يقتل أولاد قتلته عليه السّلام، و ان اللّه ينتقم له في زمن القائم عليه السّلام 295
في قول الصادق عليه السّلام: إذا خرج القائم (عج) قتل ذرارى قتلة الحسين عليه السّلام بفعال آبائها 295
قصّة امرأة الملك من بني إسرائيل و شهادة يحيى بن زكريا عليه السّلام 299
الباب السادس و الأربعون ما عجل اللّه به قتلة الحسين صلوات اللّه عليه من العذاب في الدنيا، و ما ظهر من اعجازه و استجابة دعائه في ذلك عند الحرب و بعده 300
في قوله عليه السّلام لعمر بن سعد: انّك لا تأكل من برّ العراق إلّا قليلا 300
في رجل الّذي صار عميانا، و الرّجل الّذي اسودّ وجهه 306
في الرّجل الّذي قام لإصلاح الفتيلة فاخذته النّار 307
قصّة الجمّال الّذي أراد سلب التكّة 316
قصّة حدّاد الكوفيّ 319
الباب السابع و الأربعون أحوال عشائره و أهل زمانه صلوات اللّه عليه و ما جرى بينهم و بين يزيد من الاحتجاج 323
فيما كتبه يزيد لعنه اللّه لعبد اللّه بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير
العنوان الصفحة
و ما كتب عبد اللّه في جوابه 323
فيما كتبه يزيد لعنه اللّه إلى محمّد ابن الحنفيّة و مصيره إليه و أخذ جائزته 325
ممّا كتبه عبد اللّه بن عمر إلى يزيد: فقد عظمت الرزيّة ... و لا يوم كيوم الحسين، و ما كتبه يزيد في جوابه، و أخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية و أظهر فيه أنّه على دين آبائه من عبادة الأوثان، و أنّ محمّدا كان ساحرا 328
الباب الثامن و الأربعون عدد أولاده صلوات اللّه عليه و جهل أحوالهم و أحوال أزواجه، و قد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجّاد عليه السّلام 329
كان للحسين عليه السّلام ستّة أولاد: عليّ الأكبر، و عليّ الأصغر، و جعفر، و عبد اللّه، و سكينة، و فاطمة، و كان عقبه من ابنه عليّ الأكبر 329
قصّة شهربانويه و اختها زوجة محمّد بن أبي بكر 330
القول بأنّ للحسين عليه السّلام كان عشرة أولاد 331
الباب التاسع و الأربعون أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفى و ما جرى على يديه و أيدي أوليائه 332
في غلبته على حرملة الملعون، لاستجابة دعاء مولانا السجّاد عليه السّلام 332
في أنّ المختار ظهر بالكوفة ليلة الأربعاء لأربع عشرة ليلة بقيت من ربيع الآخر سنة ستّ و ستّين، فبايعه الناس 333
في قتل ابن زياد و أصحابه لعنهم اللّه بيد إبراهيم الأشتر، و بعث رءوسهم إلى المختار و هو يتغدّى، و بعث إلى عليّ بن الحسين عليهما السّلام و محمّد بن الحنفية بمكّة 335
العنوان الصفحة
المختار أمر بقتل عمر بن سعد و ابنه حفص 336
في قول الصادق عليه السّلام: إذا أراد اللّه أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه، و إذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه، و قول بأنّ المختار يدخل النار ثمّ ينجو بشفاعة الحسين عليه السّلام 339
فيما جرى بين المختار و الحجّاج الملعون لمّا همّ أن يقتله 340
فيما روي في حقّ المختار 343
رسالة ذوب النّضار في شرح الثّار الّذي ألّفه الشيخ جعفر بن محمّد بن نما، و هي مشتملة على جلّ أحوال المختار و من قتله من الأشرار 346
في ذكر نسبه و طرف من أخباره 350
في ذكر رجال سليمان صرد و خروجه و مقتله 358
في وصف الوقعة مع ابن مطيع 368
في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السّلام 374
في ذكر مقتل عمر بن سعد و عبيد اللّه بن زياد و من تابعه، و كيفيّة قتالهم و النصر عليهم 377
الباب الخمسون جور الخلفاء على قبره الشريف، و ما ظهر من المعجزات عند ضريحه و من تربته و زيارته صلوات اللّه و سلامه عليه 390
الرؤيا الّتي رآه أبو بكر بن عيّاش 390
فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السّلام و ما ابتلى به 394
العنوان الصفحة
في أنّ المتوكل لعنه اللّه أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السّلام 397
في أنّ موسى بن عمران عليه السّلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه السّلام 408
إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الأربعون و هو الجزء الثالث من المجلد العاشر
فهرس الجزء السادس و الأربعين
خطبة الكتاب، و أنّه المجلد الحادي عشر
أبواب تاريخ سيد الساجدين، و امام الزاهدين، على بن الحسين،
زين العابدين صلوات اللّه و على آبائه الطاهرين و أولاده المنتجبين
الباب الأوّل اسماؤه و عللها، و نقش خاتمه، و تاريخ ولادته و أحوال أمه، و بعض مناقبه، و جمل أحواله عليه السّلام 2
ألقابه و كناه عليه السّلام 4
العلّة الّتي من أجلها سمّي عليّ بن الحسين عليه السّلام بالسجاد و ذا الثفنات، و ولادته 6
العلّة الّتي من أجلها سمّي عليّ بن الحسين عليه السّلام بزين العابدين 7
قصّة شهربانويه رضي اللّه عنها، و اسمها، و بيان من العلّامة المجلسي قدّس سرّه 8
تحقيق حول كتاب الخرائج في الذيل 11
العنوان الصفحة
بحث و تحقيق حول حياته عليه السّلام و حياة شهربانويه رضي اللّه عنها
الباب الثاني النصوص على الخصوص على إمامته و الوصية إليه، و انه دفع إليه الكتب و السلاح، و غيرها، و فيه بعض الدلائل و النكت 17
في خاتم الحسين عليه السّلام 17
في أنّ الإمام يجب أن يكون منصوصا عليه 18
الباب الثالث معجزاته و معالي أموره و غرائب شأنه صلوات اللّه و سلامه عليه 20
قصّة رجل شكى إليه عليه السّلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة و مقدار ملح، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة 20
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السّلام 22
معرفته عليه السّلام منطق النعجة و الثعلب و ظبية 24
دعاؤه عليه السّلام لحبابة الوالبيّة فردّ اللّه عليها شبابها، و لها يومئذ مائة سنة و ثلاث عشرة سنة، و قصة ضمرة بن سمرة الّذى ضحك و أضحك لحديثه عليه السّلام فمات فجأة 27
إخباره عليه السّلام بالكتاب الّذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجّاج 28
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السّلام 29
شفاعته عليه السّلام لخشف ظبية 30
استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليه السّلام دون غيره 32