کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
قصّة اثنى عشر درهما و قصّة القميص و الجارية الّتي ضاعت أربعة دراهم و عتقها بمشي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على أهلها 214
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس لا أدعهنّ حتّى الممات 215
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و اليهوديّ الّذي كان له على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله دنانير فطلب منه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، فقال صلّى اللّه عليه و آله: ما عندي ما أعطيك، فقال: لا افارقك يا محمّد حتّى تقضيني، فجلس صلّى اللّه عليه و آله معه حتّى صلّى في ذلك الموضع الظهر و العصر و المغرب و العشاء و الغداة 216
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لامّ سلمة: إنّما و كلّ اللّه يونس بن متى إلى نفسه طرفة عين و كان منه ما كان، و دعائه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في ذلك 218
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا ربّ أشبع يوما فأحمدك، و أجوع يوما فاسألك 220
في أنّ الأبكار من النساء بمنزلة الثمر على الشجر، و التأكيد في نكاحهنّ 223
في أنّ اللّه تبارك و تعالى أعطى محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم تسعة و تسعين جزء من العقل، و قسّم بين العباد جزء واحدا 224
في امرأة بدويّة مرّت برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 225
مجموعة من آدابه 226
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يعود المريض، و يتبع الجنازة، و يجيب دعوة المملوك، و يركب الحمار، و يجلس على الأرض، و يسلّم على الصبيان و النساء 229
أعرابيّ الّذي أخذ رداء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فجبذه جبذة شديدة 230
في حياء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 230
في جوده صلّى اللّه عليه و آله و سلم 231
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: ما شيء أبغض إلى اللّه عزّ و جلّ من البخل و سوء الخلق، و إنّه ليفسد العمل كما يفسد الطين (الخلّ) العسل 231
في شجاعته، و علامة رضاه و غضبه 232
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله إذا رأي ما يحبّ قال: الحمد للّه الّذي بنعمته تتمّ الصالحات 233
في الرفق بامته صلّى اللّه عليه و آله و غزواته (ص) 233
في بكائه صلّى اللّه عليه و آله و سلم 235
في مشيه و جمل من أحواله و أخلاقه صلّى اللّه عليه و آله و سلم 236
فيما نقل جرير بن عبد اللّه 238
من كان اسمه محمّد 239
في جلوسه و أمر أصحابه في آداب الجلوس 240
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: لا تقوموا كما تقوم الأعاجم بعضهم لبعض، و لا يأس بأن يتخلّل عن مكانه (موضعه) 240
في كيفيّة جلوسه صلّى اللّه عليه و آله 241
في صفة أخلاقه في مطعمه (ص) 241
دعائه صلّى اللّه عليه و آله عند الإفطار 242
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله لا يأكل الثوم و لا البصل و لا الكرّاث 245
في صفة أخلاقه في مشربه (ص) 246
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله لا يشرب العسل و اللّبن معا 247
في صفة أخلاقه في الطيب و الدهن و لبس الثياب، و في غسل راسه صلّى اللّه عليه و آله و سلم 247
في تسريحه و طيبه صلّى اللّه عليه و آله 248
في تكحّله و نظره في المرآة و اطلائه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 249
الأشياء اللّاتي كان صلّى اللّه عليه و آله لا يفارقه في أسفاره 250
في لباسه و عمامته و قلنسوته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 250
في كيفيّة لبسه و خاتمه صلّى اللّه عليه و آله 251
في نعله و فراشه صلّى اللّه عليه و آله 252
في نومه و دعائه عند مضجعه صلّى اللّه عليه و آله 253
في سواكه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و بيان في لغات الأحاديث الباب 254
في قوله صلّى اللّه عليه و آله إذا خطب 256
في قول اليهود له صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: السام عليك، و قول عائشة: عليكم السام و الغضب و اللّعنة يا معشر اليهود، يا إخوة القردة و الخنازير، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الفحش لو كان ممثلا لكان مثال سوء، و كيفيّة جواب سلام المؤمن و الكافر 258
في قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أيّها الناس إنّما النظر من الشيطان، فمن وجد من ذلك شيئا فليأت أهله 259
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يقسّم لحظاته بين أصحابه، فينظر إلى ذا و ينظر إلى ذا بالسويّة، و لم يبسط رجليه بين أصحابه قطّ 260
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: أنا أولى بكلّ مؤمن من نفسه، و عليّ أولى به من بعدي 260
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في المسجد و جارية كانت لبعض الأنصار، و هي آخذة بطرف ثوبه ثلاث مرّات 264
في أنّ اللّه تبارك و تعالى خيّر نبيّه بأن يكون عبدا رسولا متواضعا، أو ملكا رسولا 266
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: نعم الإدام الخلّ، ما افتقر بيت فيه خلّ 267
فائدة المصافحة 269
في صوم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 270
في اعتكاف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 273
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل الهديّة و لا يأكل الصدقة 275
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لا يأكل و هو متّكأ 277
في قول الصادق عليه السّلام: ما كلّم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله العباد بكنه عقله قط 280
فيما فعل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله باخته و أخيه من الرضاعة 281
قصّة رجل من بني فهد و هو يضرب عبدا له، و العبد يقول: أعوذ باللّه، فلم يقلع الرجل عنه، إلى أن قال: أعوذ بمحمّد 282
فيما قال عليّ عليه السّلام في النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 284
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يحبّ الذراع أكثر من حبّه لسائر أعضاء الشاة 286
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: بعثت بمكارم الأخلاق و محاسنها 287
في قول رجل للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله: كيف أصبحت 288
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً» 289
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان إذا اشتكى رأسه استعط بدهن السمسم 290
في أنّ العقرب لدغت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و قوله صلّى اللّه عليه و آله: في الملح 291
فائدة البقلة الحمقاء 291
فيما قال أبو ذرّ رضي اللّه عنه 293
الباب العاشر في مزاحه و ضحكه صلّى اللّه عليه و آله و سلم و فيه: 4- أحاديث
294
كان صلّى اللّه عليه و آله يمزح و لا يقول: إلّا حقّا 294
في قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لرجل: إنّا حاملوك على ولد ناقة، و: لا تنس يا ذا الأذنين 294
قوله صلّى اللّه عليه و آله لامرأة في زوجها: أ هذا الّذي في عينيه بياض 294
في قوله صلّى اللّه عليه و آله لا تدخل العجوز الجنّة 295
في رجل قبّل امرأة 295
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نهى أبا هريرة عن مزاح العرب، فسرق نعل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و
رهن بالتمر و جلس بحذائه (ص) يأكل، فقال (ص): يا أبا هريرة ما تأكل؟
فقال: نعل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 296
قصّة نعيمان و محرّمة بن نوفل الّذي كفّ بصره و يقول: الارجل يقودني حتّى أبول، و ضربه بعثمان بن عفان و هو يصلّي 296
قصّة نعيمان و عكّة عسل جاء بها إلى بيت عائشة 296
في قوله (ص) حزقّة حزقّة ترقّ عين بقّة 297
في قول الصادق عليه السّلام في المداعبة 298
في قوله (ص): لا يدخل الجنّة عجوز درداء 298
الباب الحادي عشر فضائله و خصائصه (ص) و ما امتن اللّه به على عباده و الآيات فيه، و فيه: 96- حديثا
299
تفسير الآيات 301
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ» 302
في أنّ اللّه تبارك و تعالى لم يجمع لأحد من الأنبياء بين اسمين من أسمائه إلّا للنّبيّ صلّى اللّه عليه و آله 303
تفسير قوله تعالى: «وَ مِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ» 304
تفسير قوله تعالى: «رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ» و الأقوال فيه 305
تفسير قوله عزّ اسمه: «النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ» ، و فيه: أقوال 306
معنى قوله تعالى: «ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ» ، و قوله (ص) للحسن و الحسين عليهما السّلام: ابناي هذا إمامان قاما أو قعدا 307
الأقوال في: «وَ النَّجْمِ إِذا هَوى» 308
تفسير قوله تعالى: «وَ ما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَ ما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا» ، و قول الصادق عليه السّلام: ما أعطى اللّه نبيّا من الأنبياء شيئا إلّا و قد أعطى محمّدا (ص) 309
معنى قوله عزّ اسمه: «لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ» و هم: كلّ من بعد الصحابة إلى يوم القيامة 310
تفسير سورة الكوثر، و معنى الكوثر 311
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي 313
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه عزّ و جلّ قسّم الخلق قسمين 315
قصّة أبي ذرّ و سلمان رضي اللّه تعالى عنهما و طلبهما النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 316
في قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أعطاني اللّه تعالى خمسا، و أعطى عليّا عليه السّلام خمسا 317
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: اعطيت جوامع الكلم، و اعطيت الشفاعة 323
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، و اصطفى من إسماعيل كنانة، و اصطفى من كنانة قريشا، و اصطفى من قريش بني هاشم، و اصطفاني من بني هاشم 325
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: أنا سيّد ولد آدم يوم القيامة و لا فخر، و أنا أوّل من تنشقّ الأرض عنه و لا فخر، و أنا أوّل شافع و أوّل مشفّع 326
مناظرة اليهود معه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فضيلته على الأنبياء عليهم السّلام 327
معنى الرهبانية و السياحة (ذيل الصفحة) 330
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله فارق جماعة النبيّين بمائة و خمسين خصلة 332
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله كان له اثنان و عشرون خاصيّة 334
الفرق بين الرسول (ص) و الإمام عليه السّلام في القيام 340
فضائل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على الأنبياء عليهم السّلام على ما ذكرهنّ أمير المؤمنين عليه السّلام 341
في أنّ اللّه عزّ و جلّ جعل فاتحة الكتاب نصفها لنفسه، و نصفها لعبده 349
في قول الصادق عليه السّلام: بعث اللّه مائة ألف نبيّ و أربعة و أربعين ألف نبيّ و مثلهم
أوصياء 352
العلّة الّتي من أجلها صار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أفضل الأنبياء عليهم السّلام 353
العلّة الّتي من أجلها سمّي أولو العزم أولى العزم 353
في أنّ موسى بن عمران عليه السّلام سأل ربّه عزّ و جلّ أن يجعله من أمّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 354
تفسير و تأويل قوله عزّ من قائل: «اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ» 355
معنى قوله تعالى: «الَّذِينَ آمَنُوا وَ اتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ أَلْحَقْنا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ» 360
فيما قال اللّه عزّ و جلّ لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله في ليلة المعراج 361
في قول آدم عليه السّلام: هل خلق اللّه بشرا أفضل منّي، و ما نودي عليه 362
معنى قوله تعالى: «كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَ فَرْعُها فِي السَّماءِ» 363
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: أنا سيّد من خلق اللّه 364
في فضيلة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على موسى بن عمران عليه السّلام 366
الخطبة الّتي خطبها الصادق عليه السّلام و يذكر فيها حال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الأئمّة عليهم السّلام و صفاتهم 369
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في شرح الحديث 371
فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه في كتابه: الهداية، في الاعتقاد بالنبوّة 372
الخطبة الّتي خطبها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و فيها إشارة إلى قوم يكذبون عليه (ص) 374
فيما ليس في أهل البيت عليهم السّلام 376
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: اجعل شرائف صلواتك و نوامي بركاتك، و فيه بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 378