کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
المراثي 294- 288
الباب الخامس و الأربعون العلة التي أخر اللّه العذاب عن قتلته صلوات اللّه عليه، و العلة التي من اجلها يقتل أولاد قتلته عليه السّلام، و ان اللّه ينتقم له في زمن القائم عليه السّلام 295
في قول الصادق عليه السّلام: إذا خرج القائم (عج) قتل ذرارى قتلة الحسين عليه السّلام بفعال آبائها 295
قصّة امرأة الملك من بني إسرائيل و شهادة يحيى بن زكريا عليه السّلام 299
الباب السادس و الأربعون ما عجل اللّه به قتلة الحسين صلوات اللّه عليه من العذاب في الدنيا، و ما ظهر من اعجازه و استجابة دعائه في ذلك عند الحرب و بعده 300
في قوله عليه السّلام لعمر بن سعد: انّك لا تأكل من برّ العراق إلّا قليلا 300
في رجل الّذي صار عميانا، و الرّجل الّذي اسودّ وجهه 306
في الرّجل الّذي قام لإصلاح الفتيلة فاخذته النّار 307
قصّة الجمّال الّذي أراد سلب التكّة 316
قصّة حدّاد الكوفيّ 319
الباب السابع و الأربعون أحوال عشائره و أهل زمانه صلوات اللّه عليه و ما جرى بينهم و بين يزيد من الاحتجاج 323
فيما كتبه يزيد لعنه اللّه لعبد اللّه بن العباس بعد امتناعه لبيعة ابن الزبير
العنوان الصفحة
و ما كتب عبد اللّه في جوابه 323
فيما كتبه يزيد لعنه اللّه إلى محمّد ابن الحنفيّة و مصيره إليه و أخذ جائزته 325
ممّا كتبه عبد اللّه بن عمر إلى يزيد: فقد عظمت الرزيّة ... و لا يوم كيوم الحسين، و ما كتبه يزيد في جوابه، و أخرج إليه طومارا كتبه عمر إلى معاوية و أظهر فيه أنّه على دين آبائه من عبادة الأوثان، و أنّ محمّدا كان ساحرا 328
الباب الثامن و الأربعون عدد أولاده صلوات اللّه عليه و جهل أحوالهم و أحوال أزواجه، و قد أوردنا بعض أحوالهن في أبواب تاريخ السجّاد عليه السّلام 329
كان للحسين عليه السّلام ستّة أولاد: عليّ الأكبر، و عليّ الأصغر، و جعفر، و عبد اللّه، و سكينة، و فاطمة، و كان عقبه من ابنه عليّ الأكبر 329
قصّة شهربانويه و اختها زوجة محمّد بن أبي بكر 330
القول بأنّ للحسين عليه السّلام كان عشرة أولاد 331
الباب التاسع و الأربعون أحوال المختار بن أبي عبيد الثقفى و ما جرى على يديه و أيدي أوليائه 332
في غلبته على حرملة الملعون، لاستجابة دعاء مولانا السجّاد عليه السّلام 332
في أنّ المختار ظهر بالكوفة ليلة الأربعاء لأربع عشرة ليلة بقيت من ربيع الآخر سنة ستّ و ستّين، فبايعه الناس 333
في قتل ابن زياد و أصحابه لعنهم اللّه بيد إبراهيم الأشتر، و بعث رءوسهم إلى المختار و هو يتغدّى، و بعث إلى عليّ بن الحسين عليهما السّلام و محمّد بن الحنفية بمكّة 335
العنوان الصفحة
المختار أمر بقتل عمر بن سعد و ابنه حفص 336
في قول الصادق عليه السّلام: إذا أراد اللّه أن ينتصر لأوليائه انتصر لهم بشرار خلقه، و إذا أراد أن ينتصر لنفسه انتصر بأوليائه، و قول بأنّ المختار يدخل النار ثمّ ينجو بشفاعة الحسين عليه السّلام 339
فيما جرى بين المختار و الحجّاج الملعون لمّا همّ أن يقتله 340
فيما روي في حقّ المختار 343
رسالة ذوب النّضار في شرح الثّار الّذي ألّفه الشيخ جعفر بن محمّد بن نما، و هي مشتملة على جلّ أحوال المختار و من قتله من الأشرار 346
في ذكر نسبه و طرف من أخباره 350
في ذكر رجال سليمان صرد و خروجه و مقتله 358
في وصف الوقعة مع ابن مطيع 368
في ذكر من قتله المختار من قتلة الحسين عليه السّلام 374
في ذكر مقتل عمر بن سعد و عبيد اللّه بن زياد و من تابعه، و كيفيّة قتالهم و النصر عليهم 377
الباب الخمسون جور الخلفاء على قبره الشريف، و ما ظهر من المعجزات عند ضريحه و من تربته و زيارته صلوات اللّه و سلامه عليه 390
الرؤيا الّتي رآه أبو بكر بن عيّاش 390
فيمن أراد أن ينبش قبر الحسين عليه السّلام و ما ابتلى به 394
العنوان الصفحة
في أنّ المتوكل لعنه اللّه أمر بمنع زيارة قبر الحسين عليه السّلام 397
في أنّ موسى بن عمران عليه السّلام هبط من السماء لزيارة قبر الحسين عليه السّلام 408
إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الأربعون و هو الجزء الثالث من المجلد العاشر
فهرس الجزء السادس و الأربعين
خطبة الكتاب، و أنّه المجلد الحادي عشر
أبواب تاريخ سيد الساجدين، و امام الزاهدين، على بن الحسين،
زين العابدين صلوات اللّه و على آبائه الطاهرين و أولاده المنتجبين
الباب الأوّل اسماؤه و عللها، و نقش خاتمه، و تاريخ ولادته و أحوال أمه، و بعض مناقبه، و جمل أحواله عليه السّلام 2
ألقابه و كناه عليه السّلام 4
العلّة الّتي من أجلها سمّي عليّ بن الحسين عليه السّلام بالسجاد و ذا الثفنات، و ولادته 6
العلّة الّتي من أجلها سمّي عليّ بن الحسين عليه السّلام بزين العابدين 7
قصّة شهربانويه رضي اللّه عنها، و اسمها، و بيان من العلّامة المجلسي قدّس سرّه 8
تحقيق حول كتاب الخرائج في الذيل 11
العنوان الصفحة
بحث و تحقيق حول حياته عليه السّلام و حياة شهربانويه رضي اللّه عنها
الباب الثاني النصوص على الخصوص على إمامته و الوصية إليه، و انه دفع إليه الكتب و السلاح، و غيرها، و فيه بعض الدلائل و النكت 17
في خاتم الحسين عليه السّلام 17
في أنّ الإمام يجب أن يكون منصوصا عليه 18
الباب الثالث معجزاته و معالي أموره و غرائب شأنه صلوات اللّه و سلامه عليه 20
قصّة رجل شكى إليه عليه السّلام أحواله فأعطاه قرصتين فباع بهما سمكة و مقدار ملح، فوجد اللؤلؤتين في جوف السمكة 20
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السّلام 22
معرفته عليه السّلام منطق النعجة و الثعلب و ظبية 24
دعاؤه عليه السّلام لحبابة الوالبيّة فردّ اللّه عليها شبابها، و لها يومئذ مائة سنة و ثلاث عشرة سنة، و قصة ضمرة بن سمرة الّذى ضحك و أضحك لحديثه عليه السّلام فمات فجأة 27
إخباره عليه السّلام بالكتاب الّذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجّاج 28
شهادة حجر الأسود بإمامته عليه السّلام 29
شفاعته عليه السّلام لخشف ظبية 30
استقرار الحجر الأسود في موضعه بوضعه عليه السّلام دون غيره 32
علمه عليه السّلام بحصاة أمّ سليم و ما أخرج لها، و سلامة ابنه أبي جعفر محمّد الباقر عليه السّلام حين وقع في البئر 34
العنوان الصفحة
فيما أرى عليه السّلام أبا خالد الكابليّ 35
كلام الخضر عليه السّلام معه عليه السّلام 37
اهداء الجنّ إليه و إقرارهم له عليه السّلام 45
قصّة رجل مؤمن من أكابر بلخ و كان يحجّ البيت و يزور النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و كان يأتي عليّ بن الحسين عليهما السّلام و يزوره و يحمل إليه الهدايا و التحف، و يأخذ مصالح دينه منه و ما قالت له زوجته 47
الباب الرابع استجابة دعائه عليه الصلاة و السّلام 50
في أنّ للحسين عليه السّلام كان بضعة و سبعون ألف دينار من الدّين 52
استجابة دعائه عليه السّلام على حرملة بن كاهل الأسديّ 53
الباب الخامس مكارم أخلاقه و علمه، و إقرار المخالف و المؤالف بفضله و حسن خلقه، و خلقه و صوته و عبادته صلوات اللّه و سلامه عليه 54
في مروره عليه السّلام على المجذومين 55
فيما قاله عليه السّلام لعبد الملك بن مروان في عبادته 57
في أنّ إبليس تصوّر لعلي بن الحسين عليهما السّلام و هو قائم يصلّي في صورة أفعى 58
في أنّه عليه السّلام يصلّي في اليوم و الليلة ألف ركعة 61
في أنّه عليه السّلام لا يأكل مع أمّه، و قصّة ناقته 62
فيما قاله عليه السّلام في جواب من سأل عنه عليه السّلام: كيف أصبحت 69
اشعاره عليه السّلام عند الكعبة، و ما نقله طاوس الفقيه عنه عليه السّلام 80
في أنّه عليه السّلام إذا انقضى الشتاء و الصيف تصدّق بكسوته 90
العنوان الصفحة
في كرمه و صبره و بكائه عليه السّلام 94
في حلمه و تواضعه 95
في أنّه عليه السّلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده و إمائه 103
فيما كتبه عليه السّلام في جواب من كتب إليه: إنّك صرت بعل الإماء 105
في أنّه عليه السّلام كان يلبس الصوف 108
الباب السادس حزنه و بكائه على شهادة أبيه صلوات اللّه عليهما 108
في قول الصادق عليه السّلام بكى عليّ بن الحسين عليهما السّلام عشرين سنة 108
البكّاءون خمسة 109
في أنّه عليه السّلام كان يميل إلى ولد عقيل 110
الباب السابع ما جرى بينه عليه السّلام و بين محمّد بن الحنفية و سائر أقربائه و عشائره 111
فيما قاله محمّد بن الحنفيّة 111
الباب الثامن أحوال أهل زمانه من الخلفاء و غيرهم، و ما جرى بينه عليه السّلام و بينهم، و أحوال أصحابه و خدمه و مواليه و مداحيه صلوات اللّه و سلامه عليه 115