کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب التاسع أحواله عليه السّلام في الحبس الى شهادته و تاريخ وفاته و مدفنه صلوات اللّه عليه، و لعنة اللّه على من ظلمه 206
يو وفاته عليه السّلام 206
سبب سعاية يحيى بن خالد بموسى بن جعفر عليهما السّلام 207
قصّة عليّ بن إسماعيل بن الإمام الصّادق عليه السّلام 209
في أنّ السندي بن شاهك جمع ثمانين رجلا لينظروا إليه عليه السّلام بعد ما سقي من السّم 212
في أنّه عليه السّلام توفّى في يدي السندي، فأخذوا من يده 227
فيما قاله الرّشيد عند قبر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 232
بحث حول علم الامام بموته 236
الباب العاشر رد مذهب الواقفية و السبب الذي لاجله قيل بالوقف على موسى بن جعفر عليهما صلوات اللّه 250
فيما يدلّ على فساد مذهب الواقفيّة 250
العلّة الّتي من أجلها وقف الواقفون 253
في رجوع جماعة من الواقفيّة و ترجمتهم 258
أوّل ما ابدع من آية النبوّة و الإمامة 270
الباب الحادي عشر وصاياه و صدقاته صلوات اللّه و سلامه عليه 276
العنوان الصفحة
في أنّه عليه السّلام أشهد على وصيّته 276
في صدقاته و شرائطها 281
الباب الثاني عشر أحوال أولاده و أزواجه صلوات اللّه و سلامه عليه 283
في أنّ أولاده عليه السّلام كانوا سبعة و ثلاثين، و ترجمتهم 283
فاطمة المعصومة و ورودها بقم و وفاتها عليها السّلام 290
إلى هنا انتهى المجلد الحادي عشر حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه 291
(شذرات) فيما يتعلق بأحوال إخوانه و أولاده عليه السّلام
المقتبس من كتاب «تحفة العالم في شرح خطبة المعالم» تأليف العلامة السيّد جعفر آل بحر العلوم الطباطبائي 293
كان له عليه السّلام ستّة إخوة و ثلاثة اخوات و بحث حول إسماعيل 295
قبر إسماعيل و المقداد، و قبور أصحاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و بناته 296
قبر عقيل، و صفيّة، و فاطمة بنت أسد، و رجف البقيع، و ما فعل عليّ عليه السّلام 298
فيما يتعلّق بأحوال أولاده عليه السّلام 303
ترجمة: أحمد بن موسى الكاظم عليه السّلام المعروف بشاه چراغ 307
ترجمة: الحسين بن موسى الكاظم عليه السّلام المدفون بشيراز 312
ترجمة: حمزة بن موسى الكاظم عليه السّلام 313
العنوان الصفحة
فاطمة المعصومة عليها السّلام، و فاطمة الصغرى 316
نبذة فيما يتعلّق ببقعتها عليها السّلام 318
نبذة فيما يتعلّق بالامام عليّ بن موسى عليهما السّلام 320
في فضيلة بقعة الرّضا عليه السّلام 321
إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة
فهرس الجزء التاسع و الأربعون
و هو المجلد الثاني عشر
أبواب تاريخ الامام المرتجى، و السيّد المرتضى، ثامن ائمة الهدى أبى الحسن عليّ بن موسى الرضا صلوات اللّه عليه
الباب الأوّل ولادته و ألقابه و كناه و نقش خاتمه و أحوال أمه صلوات اللّه و سلامه عليه 2
في ولادته عليه السّلام 2
العلّة الّتي من أجلها سمّي عليه السّلام بالرّضا 4
العنوان الصفحة
الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 11
النصّ عليه عليه السّلام من أبيه عليه السّلام 11
الباب الثالث معجزاته و غرائب شأنه صلوات اللّه و سلامه عليه 29
علمه عليه السّلام بحاجة رجل 38
في أنّه عليه السّلام أمر رجلا أن يسمّي ولده عمر
إحياؤه عليه السّلام الموتى 60
قصّة امرأة كانت في خراسان و ادّعت أنّها زينب بنت عليّ (ع) 61
الباب الرابع وروده عليه السّلام البصرة و الكوفة و ما ظهر منه عليه السّلام فيها من الاحتجاجات و المعجزات 73
وروده عليه السّلام بالبصرة 73
احتجاجه عليه السّلام مع الجاثليق 75
وروده عليه السّلام بالكوفة 79
الباب الخامس استجابة دعواته صلوات اللّه و سلامه عليه 81
في أنّ من قال: كلّ مملوك لي قديم فهو حرّ، فما كان من ستة أشهر فهو حرّ 81
دعاؤه عليه السّلام و الرّجفة في المدينة 82
العنوان الصفحة
الباب السادس معرفته صلوات اللّه عليه بجميع اللغات و كلام الطير و البهائم و بعض غرائب أحواله 86
علمه عليه السّلام بلغة الصقالبة و الروميّة 86
تكلّمه عليه السّلام بالفارسيّة بقوله: در ببند 89
الباب السابع عبادته عليه السّلام و مكارم أخلاقه و معالي أموره و إقرار اهل زمانه بفضله 89
في أنّه عليه السّلام جلس في الصيف على الحصير 89
في سيرته و صلاته و صومه عليه السّلام و ما يقرأ في صلواته 91
في رؤيا الّتي رآها ياسر، و أنّه عليه السّلام دلّك رجلا في الحمّام 99
في أنّ الأئمة عليهم السّلام يحبّون التمر 103
قوله عليه السّلام في التوحيد 105
الباب الثامن ما انشد عليه السّلام من الشعر في الحكم 107
النهي عن التنابز بالألقاب، و شعره عليه السّلام في الحلم 107
قوله عليه السّلام في السّكوت عن الجاهل و استجلاب العدوّ و كتمان السرّ 108
الباب التاسع ما كان بينه عليه السّلام و بين هارون لعنه اللّه و ولاته و اتباعه 113
العنوان الصفحة
في أنّ هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السّلام من يدّعي الإمامة 113
الباب العاشر طلب المأمون الرضا صلوات اللّه عليه من المدينة و ما كان عند خروجه منها و في الطريق الى نيسابور 116
في خروجه عليه السّلام من المدينة و وروده إلى الأهواز و معجزته عليه السّلام فيه 116
الباب الحادي عشر وروده عليه السّلام بنيسابور و ما ظهر فيه من المعجزات 120
قوله عليه السّلام بنيسابور عن آبائه عليهم السّلام عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن اللّه تعالى:
«... لا إله إلّا اللّه ... قد دخل حصني» و قصّة شجرة اللوز 121
قصّة رجل الّذي أخذوه اللصوص و ملأ وافاه من الثلج 124
الباب الثاني عشر خروجه عليه السّلام من نيسابور الى طوس و منها الى مرو 125
في أنّه عليه السّلام عيّن موضع دفنه، و ثواب من زاره عليه السّلام 125
الباب الثالث عشر ولاية العهد و العلة في قبوله عليه السّلام لها و عدم رضاه عليه السّلام لها و سائر ما يتعلق بذلك 128
ما جرى بينه عليه السّلام و بين المأمون في الخلافة 129
فيما كتبه عليه السّلام على ولاية العهد، و قصّة صلاة العيد 134
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها جعله عليه السّلام المأمون ولاية عهده 137
الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام لمّا بويع بالعهد 141
في كيفيّة بيعة فتى من الأنصار 144
صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السّلام في ولاية العهد 148
صورة كتاب كتبه عليه السّلام على كتاب العهد، و الشهود عليه 152
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى و إيّانا في ولاية العهد 155
الباب الرابع عشر سائر ما جرى بينه عليه السّلام و بين المأمون و امرائه 157
صورة كتاب الحباء و الشرط منه عليه السّلام 157
صورة كتاب و شرط منه عليه السّلام و المأمون لذي الرّئاستين 160
في أنّه عليه السّلام يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة، و خالف ذو الرّئاستين في ذلك 165
قصّة الجلوديّ و قتله 166
فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرّئاستين في النجوم و أمره أن يدخل الحمّام مع الرضا عليه السّلام و المأمون، و نهى عليه السّلام عن الدخول، و دخل الفضل فيه و قتل، و اجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب 168
فيما سئل الفضل عنه عليه السّلام: في الجبر، و نصرانيّ فجر بها شميّة، و سؤال المأمون عنه عليه السّلام: بايّ وجه صار جدّك عليّ قسيم الجنّة و النّار 172
في أنّ المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات: مثل الجاثليق، و رأس الجالوت، و رؤساء الصائبين، و الهربذ الأكبر، و أصحاب زردهشت و نسطاس الرّوميّ و غيرهم من المتكلّمين 173