کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
و: «عَلاماتٍ وَ بِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ» و: «الْمِيزانَ»* و: «وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها» 88
معنى: «وَ الْقَمَرِ إِذا تَلاها» 88
معنى: «وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ وَ طُورِ سِينِينَ وَ هذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ» و معنى كلمة: البار قليطا 90
في أسئلة الشاميّ عن عليّ عليه السّلام عن ستّة من الأنبياء لهم اسمان 90
أسماء و ألقاب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و معاني بعضها 92
معنى: محمّد، و أحمد، و أبو القاسم، و بشير، و نذير، و داعى 94
معنى: أبو القاسم 95
في أنّ لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عشرة أسماء: خمسة منها في القرآن، و خمسة ليست في القرآن 96
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يتختّم بيمينه 97
معنى: الماحي، و الحادّ، و أحمد، و محمّد 98
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس لا أدعهنّ حتّى الممات 99
في أسماء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ألقابه في القرآن 101
أسماؤه صلّى اللّه عليه و آله في: الأخبار، و التوراة، و الزبور، و الإنجيل 103
اسمه الشريف صلّى اللّه عليه و آله في: كتاب شعيا، و الصحف، و صحف شيث، و صحف إدريس: و صحف إبراهيم، و السماوات السبع، و الكرّوبيّين، و الروحانيّين، و الأولياء، و الجنّة، و الحور، و أهل الجنّة، و أهل الجحيم، و ساق العرش، و الكرسيّ، و طوبى، و لواء الحمد، و باب الجنّة و القمر، و الشمس، و الشياطين، و الجنّ، و الملائكة، و السحاب، و الريح، و البرق، و الرعد، و الأحجار، و التراب، و الطيور، و السبع و الجبل، و البحر، و الحيتان، و أهل الروم، و أهل مصر، و أهل مكّة
و أهل المدينة، و الزنج، و الترك، و العرب، و العجم 104
ألقابه الشريفة صلّى اللّه عليه و آله 104
تحقيق و تفصيل في أنّه صلّى اللّه عليه و آله: كان ابن العواتك و ابن الفواطم 105
كناه، و صفاته، و نسبه صلّى اللّه عليه و آله 107
أفراسه صلّى اللّه عليه و آله 107
بغاله، و حمره، و إبله صلّى اللّه عليه و آله 108
سيوفه، و رماحه، و دروعه، و قسيه صلّى اللّه عليه و آله 110
معاني أسمائه الشريفة صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 115
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يلبس من القلانس 121
في خواتيمه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 122
كيفيّة لبسه صلّى اللّه عليه و آله القلانس 125
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ» ، و فيه بيان 131
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله يقرأ الكتاب و لا يكتب 132
العلّة الّتي من أجلها سمي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بالامّى 132
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يقدر على الكتابة و لكن لا يكتب 134
في قول الصادق عليه السّلام: ما أنزل اللّه تبارك و تعالى كتابا و لا وحيا إلّا بالعربية، فكان يقع في مسامع الأنبياء بألسنة قومهم 134
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في قوله تعالى: «وَ ما كُنْتَ تَتْلُوا مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ» 135
الباب السابع في معنى: كونه صلّى اللّه عليه و آله و سلم يتيما و ضالا و عائلا، و معنى: انشراح صدره، و علة يتمه، و العلة التي من أجلها لم يبق له صلّى اللّه عليه و آله و سلم ولد ذكر، و الآيات فيه، و فيه: 10- أحاديث
136
تفسير الآيات، و سبب نزول سورة و الضحى، و العلّة الّتي من أجلها احتبس عنه صلّى اللّه عليه و آله الوحي أربعين يوما 136
العلّة الّتي من أجلها لم يبق له صلّى اللّه عليه و آله أب و أمّ 137
معنى: «وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى» و الأقوال فيه 137
تفسير قوله تعالى: «وَ وَجَدَكَ عائِلًا فَأَغْنى» 138
تفسير قوله عزّ اسمه: «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ» ، و: «أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ» ، و: «الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ» و: «رَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ» و: «فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً» 139
فيما ذكره السيّد الرضي قدّس اللّه روحه الشريف في تلخيص البيان في: «وَ إِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ» 140
القول في شقّ بطنه صلّى اللّه عليه و آله في رواية العامّة و الخاصّة 140
العلّة الّتي من أجلها سمّي النبيّ يتيما 141
معنى قوله تعالى: «وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى» 143
الباب الثامن اوصافه صلّى اللّه عليه و آله و سلم في خلقته و شمائله و خاتم النبوّة، و فيه: 33- حديثا
144
ما في الإنجيل في وصف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 144
في صور الأنبياء عليهم السّلام الّذين عرض ملك الروم على الحسن بن عليّ عليهما السّلام 146
في شمائل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على ما ذكره أمير المؤمنين عليه السّلام 147
في شمائل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و حليته و منطقه على ما ذكره هند بن أبي هالة ربيب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 148
مجلسه و سيرته صلّى اللّه عليه و آله في جلسائه 152
في سكوته صلّى اللّه عليه و آله 153
معاني لغات الحديث على ما ذكره الصدوق رحمه اللّه في معاني الأخبار 155
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 161
ما ذكره الزمخشريّ و الكازرونيّ 164
معنى: إذا مشى تقلّع 166
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّا معاشر الأنبياء تنام عيوننا و لا تنام قلوبنا، و نرى من خلفنا كما نرى من بين ايدينا 172
فائدة أكل الهريسة في تقوية الباه 174
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان قبل المبعث موصوفا بعشرين خصلة من خصال الأنبياء 175
ما ذكره ابن عبّاس في صفة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 191
فيما نقل عن أبي هريرة 192
في أنّ الأرض ابتلعت غائطه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 192
في قول يوسف الصديق عليه السّلام لزليخا: كيف أنت لو رأيت نبيّا يقال له: محمّد، يكون في آخر الزمان أحسن منّي وجها، و أحسن منّى خلقا 193
فيما ذكره أمير المؤمنين عليه السّلام في نعت النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 194
الباب التاسع مكارم أخلاقه و سيره و سننه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و ما أدبه اللّه تعالى به، و الآيات فيه، و فيه: 162- حديثا
194
تفسير الآيات 198
تفسير قوله تعالى: «وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ» و الأقوال فيه 198
معنى قوله عزّ اسمه: «وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ» 200
تفسير قوله تعالى: «وَ لا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فاعِلٌ ذلِكَ غَداً إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ» 201
معنى قوله تعالى: «طه» 202
معنى قوله تعالى: «وَ سَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ قَبْلَ غُرُوبِها» 203
معنى قوله تعالى: «وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ» 205
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ»* ، و: «وَ لا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَ لَا السَّيِّئَةُ» 206
تفسير قوله تعالى: «وَ أَدْبارَ السُّجُودِ» و الأقوال فيه 208
معنى: قوله تعالى: «ن وَ الْقَلَمِ» 209
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ» و فيه قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّما بعثت لاتمّم مكارم الأخلاق، و قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أدّبني ربّي فأحسن تأديبي 210
فيما ذكر في معنى قوله تعالى: «إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا» 211
قصّة اثنى عشر درهما و قصّة القميص و الجارية الّتي ضاعت أربعة دراهم و عتقها بمشي النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على أهلها 214
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: خمس لا أدعهنّ حتّى الممات 215
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و اليهوديّ الّذي كان له على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله دنانير فطلب منه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، فقال صلّى اللّه عليه و آله: ما عندي ما أعطيك، فقال: لا افارقك يا محمّد حتّى تقضيني، فجلس صلّى اللّه عليه و آله معه حتّى صلّى في ذلك الموضع الظهر و العصر و المغرب و العشاء و الغداة 216
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لامّ سلمة: إنّما و كلّ اللّه يونس بن متى إلى نفسه طرفة عين و كان منه ما كان، و دعائه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في ذلك 218
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: يا ربّ أشبع يوما فأحمدك، و أجوع يوما فاسألك 220
في أنّ الأبكار من النساء بمنزلة الثمر على الشجر، و التأكيد في نكاحهنّ 223
في أنّ اللّه تبارك و تعالى أعطى محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم تسعة و تسعين جزء من العقل، و قسّم بين العباد جزء واحدا 224
في امرأة بدويّة مرّت برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 225
مجموعة من آدابه 226
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يعود المريض، و يتبع الجنازة، و يجيب دعوة المملوك، و يركب الحمار، و يجلس على الأرض، و يسلّم على الصبيان و النساء 229
أعرابيّ الّذي أخذ رداء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فجبذه جبذة شديدة 230
في حياء رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 230
في جوده صلّى اللّه عليه و آله و سلم 231
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: ما شيء أبغض إلى اللّه عزّ و جلّ من البخل و سوء الخلق، و إنّه ليفسد العمل كما يفسد الطين (الخلّ) العسل 231
في شجاعته، و علامة رضاه و غضبه 232
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله إذا رأي ما يحبّ قال: الحمد للّه الّذي بنعمته تتمّ الصالحات 233
في الرفق بامته صلّى اللّه عليه و آله و غزواته (ص) 233
في بكائه صلّى اللّه عليه و آله و سلم 235
في مشيه و جمل من أحواله و أخلاقه صلّى اللّه عليه و آله و سلم 236
فيما نقل جرير بن عبد اللّه 238
من كان اسمه محمّد 239
في جلوسه و أمر أصحابه في آداب الجلوس 240
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: لا تقوموا كما تقوم الأعاجم بعضهم لبعض، و لا يأس بأن يتخلّل عن مكانه (موضعه) 240
في كيفيّة جلوسه صلّى اللّه عليه و آله 241
في صفة أخلاقه في مطعمه (ص) 241
دعائه صلّى اللّه عليه و آله عند الإفطار 242
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله لا يأكل الثوم و لا البصل و لا الكرّاث 245
في صفة أخلاقه في مشربه (ص) 246
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله لا يشرب العسل و اللّبن معا 247
في صفة أخلاقه في الطيب و الدهن و لبس الثياب، و في غسل راسه صلّى اللّه عليه و آله و سلم 247
في تسريحه و طيبه صلّى اللّه عليه و آله 248
في تكحّله و نظره في المرآة و اطلائه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 249
الأشياء اللّاتي كان صلّى اللّه عليه و آله لا يفارقه في أسفاره 250