کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
رضيّ الدين (أخ العلّامة الحلّيّ) رحمه اللّه
الثناء عليه، و كتابه، و من يروى عنه 221
فخر المحققين (ابن العلامة) رحمه اللّه
ثناء العلماء عليه و في مقدّمهم أبوه: العلامة 222
مؤلّفاته، و أساتذته، و تلامذته 225
مولده و وفاته رحمه اللّه 227
تنبيه: في مؤلّف كتاب: الاستغاثة في بدع الثلاثة 227
فهرس الاعلام 228
رموز الكتب الّتي نقل عنها العلّامة المجلسي رحمه اللّه في البحار، و خاتمة المقدّمة 230
تصوير العلّامة المجلسي رحمه اللّه 233
***
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
فهرس الجزء الأول
خطبة الكتاب
العنوان الصفحة
المجلد الأول من البحار 1
علّة تأليف البحار و مقدّمته 2
استدعاء المؤلّف من المؤمنين 5
علّة تسمية الكتاب ببحار الأنوار 5
الفصل الأوّل: الكتب المأخوذ منها في البحار 6
الفصل الثاني: في بيان الوثوق على الكتب المذكورة و اختلافها في ذلك 26
الفصل الثالث: في بيان رموز الكتاب 46
الفصل الرابع: في تلخيص الأسانيد 48
في المفردات المشتركة (الألقاب و الكنى و أسامي الرواة) 57
الفصل الخامس: بعض المطالب المذكورة في مفتتح المصادر 62
فهرس البحار حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه و هو مشتمل على خمسة و عشرين مجلّدا 12908 79
كتاب العقل و العلم و الجهل
[أبواب العقل]
الباب الأوّل: [في فضل العقل و ذمّ الجهل، و الآيات فيه، و فيه: 53- حديثا]
العنوان الصفحة
فضل العقل و ذمّ الجهل، و الآيات فيه، و فيه: 53- حديثا 81
في جمال الرجال و عقول النساء 82
خمس من لم يكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع: الدّين، و العقل، و الحياء، و حسن الخلق، و حسن الأدب 83
معنى حسن الأدب 83
قصة عابد من بني إسرائيل و قلة عقله، و قوله: لو كان لربنا حمار لرعيناه 84
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ما كلم العباد بكنه عقله قط 85
في أنّ آدم عليه السّلام اختار العقل بعد أن عرض عليه العقل و الحياء و الدين- من اللّه عزّ و جلّ 86
وصاية عليّ عليه السّلام إلى الحسن عليه السّلام، و فيها تقسيم الساعات 88
ما خلق أبغض من الأحمق 89
في دعامة الإنسان، و عقله و سرعة فهمه و ابطائه و الشيخ الجاهل 90
في أنّ موسى عليه السّلام مرّ على رجل من بني إسرائيل يطوّل سجوده و سكوته- و قال: لو كان لربّي حمار 91
في جهل بني آدم 93
في صدر العاقل، و أساس الدين، و حبّ المؤمن 94
الباب الثاني حقيقة العقل و كيفيته و بدو خلقه، و اقباله و ادباره، و فيه: 14- حديثا
96
النطفة و عجينه بالعقل 97
في أنّ العقل ملك له رءوس بعدد الخلائق، و بسط الكلام في ماهية العقل 99
الباب الثالث احتجاج اللّه تعالى على الناس بالعقل و أنه يحاسبهم على قدر عقولهم، و فيه: 5- أحاديث
105
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنا معاشر الأنبياء نكلم الناس على قدر عقولهم 106
الباب الرابع علامات العقل و جنوده، و فيه: 52- حديثا
106
في أنّ المؤمن لا يكون عاقلا حتّى تجتمع فيه عشر خصال 108
جنود العقل و الجهل 109
بيان و تحقيق في الجنود 112
العقل و هو ما عبد به الرحمن، و فيه النكراء و معناه 116
العقل و ما هو و كيف هو؟ و ما يتشعب منه 117
في أعلام الجاهل، و علامة الإسلام، و الايمان 119
علامة: العلم، و العمل، و المؤمن، و الصابر، و التائب، و الشاكر، و الخاشع، و الصالح، و الناصح، و الموقن 120
علامة: المخلص، و الزاهد، و البارّ، و التقي، و الظالم 121
علامة: المرائي، و المنافق، و الحاسد، و المسرف، و الغافل، و الكسلان و الكذاب، و الفاسق، و الجائر 122
جواب وساوس الشيطان، و عجب الأشياء 123
بيان شريف في شرح الحديث 124
في صفة العاقل 129
العاقل من كان يقسم ساعات نهاره باربع ساعات: ساعة يناجي فيها ربّه، و ساعة يحاسب فيها نفسه، و ساعة يأتي أهل العلم الّذين ينصرونه في أمر دينه و ينصحونه، و ساعة يخلي بين نفسه و لذتها من أمر الدّنيا فيما يحلّ و يحمد 131
إذا أردت أن تختبر عقل الرجل 131
وصيّة موسى بن جعفر عليه السّلام لهشام بن الحكم و وصفه للعقل 132
في ذمّ الّذين لا يعقلون 134
نصيحة من لقمان لابنه 136
في أنّ للّه على النّاس حجّتين 137
قليل العمل من العاقل 138
لا يجلس في صدر المجلس إلّا رجل فيه ثلاث خصال 141
أفضل ما تقرّب به العبد إلى اللّه 144
في قول المسيح عليه السّلام للحواريين 145
ما في الإنجيل 147
المتكلمون ثلاثة: 149
في أنّ العبد بئس العبد إذا كان ذا وجهين 150
في ذمّ الكبر، و أنّ الدّنيا تمثلت للمسيح عليه السّلام في صورة امرأة 152
فيما أوحى اللّه إلى داود عليه السّلام 154
في مخالطة الناس و الانس بهم 155
في التحذير عن الدّنيا 157
في جنود العقل و الجهل 158
في قلب الأحمق 159
العاقل: الذي يضع الشيء مواضعه 160
الباب الخامس النوادر، و فيه: حديثان
العلّة الّتي صارت النّاس يعقلون و لا يعلمون 161
أبواب العلم و آدابه و أنواعه و أحكامه
الباب الأوّل فرض العلم، و وجوب طلبه، و الحث عليه، و ثواب العالم و المتعلم، و الآيات فيه، و فيه: 112- حديثا
162
ثواب من سلك طريقا يطلب فيه علما 164
في العلم و ما فيه 166
منهومان لا يشبعان 168
في قول الصادق عليه السّلام: احبّ أن أرى الشاب منكم في حالين 170
في أنّ طلب العلم فريضة 171
في أنّ العالم و المتعلّم في الأجر سواء 174
في أنّ كمال الدين في طلب العلم 175
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله افّ لكلّ مسلم لا يجعل في كلّ جمعة يوما يتفقّه فيه أمر دينه 176
كلمات قصار من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في طلب العلم 177
في أنّ قوام الدين باربعة 179
في أنّ القلوب تملّ 182
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام في طلب العلم 183
في فضيلة العلم على المال 185
الباب الثاني أصناف الناس في العلم، و فضل حبّ العلماء و فيه: 20- حديثا
186
بيان من أمير المؤمنين عليه السّلام لكميل: بأن الناس ثلاثة 188
الباب الثالث سؤال العالم، و تذاكره، و اتيان بابه، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
196
العلم خزائن و مفتاحه السؤال 197
الباب الرابع مذاكرة العلم، و مجالسة العلماء، و الحضور في مجالس العلم و ذمّ مخالطة الجهال، و فيه: 38- حديثا
198