کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
حبيب اللّه. عليّ بن أبي طالب ولي اللّه، فاطمة أمة اللّه، الحسن و الحسين صفوة اللّه، على مبغضيهم لعنة اللّه 228
فيمن سبّ عليّا عليه السّلام و أنّه رمي في عينيه بكوكبين، و من آذى عليّا في خطبته 229
يحبّ عليّا عليه السّلام من كان مؤمنا و يبغضه من كان منافقا أو فاسقا أو صاحب بدائع 230
في قتل الناصب 231
معنى: الناصب و من كان الناصب 233
حشر المرجئة 235
في أنّ نوحا عليه السّلام حمل في السفينة الكلب و الخنزير و لم يحمل فيها ولد الزنا، و الناصب شرّ من ولد الزنا 236
في أنّ سبّ عليّ عليه السّلام يكون سبّ اللّه 239
الباب الحادي عشر عقاب من قتل نبيّا أو اماما و أنّه لا يقتلهم الا ولد الزنا، و فيه: 8- أحاديث
239
في قول فرعون على ما حكاه اللّه تعالى: «ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسى» ، و ما منعته 239
في انّ قاتل عليّ و الحسين عليهما السّلام و عاقر ناقة صالح كان ابن بغيّ 240
اعتقادنا في قتلة الأنبياء و قتلة الأئمّة عليهم السّلام 241
الباب الثاني عشر ثواب من استشهد مع آل محمّد عليهم السلام، و فيه: حديث
241
الباب الثالث عشر حق الإمام عليه السلام على الرعية و حقّ الرعية على الامام، و فيه: 15- حديثا
242
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من ترك دينا أو ضياعا فعليّ و إليّ، و من ترك مالا فلورثته، و فيه بيان شريف 242
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أولى بالمؤمنين من أنفسهم 243
آخر كلام تكلّم به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على منبره 246
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا أولى بكلّ مؤمن من نفسه، و عليّ أولى به من بعدي 248
لا تصلح الإمامة إلّا لرجل فيه ثلاث خصال 250
الخطبة الّتي خطبتها عليّ عليه السّلام بصفّين 251
الباب الرابع عشر في آداب العشرة مع الامام (ع)، و فيه: 6- أحاديث
254
في أنّ الصادق عليه السّلام كان عالما بجنابة أبي بصير 255
في أنّ الامام عليه السّلام إذا عطس يقال له: صلّى اللّه عليك 256
الباب الخامس عشر الصلاة عليهم صلوات اللّه عليهم، و فيه: 15- حديثا
257
في أنّ الصلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم هكذا: اللّهمّ صلّ على محمّد و آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و آل إبراهيم، و رواه مسلم في صحيحه و البخاري في صحيحه و الحميدي في الجمع بين الصحيحين 257
كيفيّة آخر في الصلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 258
عن عليّ عليه السّلام عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال: ما من دعاء إلّا و بينه و بين السماء حجاب حتّى يصلّي على النبيّ محمّد و على آل محمّد، فإذا فعل ذلك انخرق ذلك الحجاب و دخل الدعاء، و إذا لم يفعل ذلك رجع الدعاء 258
في أنّ من صلّى على محمّد و آل محمّد مائة مرّة قضى اللّه له مائة حاجة 260
الباب السادس عشر ما يحبهم (ع) من الدوابّ و الطيور و ما كتب على جناح الهدهد من فضلهم و انهم يعلمون منطق الطيور و البهائم، و فيه: 26- حديثا
261
فيما كتب في جناح الهدهد، و نهى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن قتل ستة، النحلة، و النملة، و الضفدع، و الصرد، و الهدهد، و الخطاف 261
في أنّ القنابر كانوا يلعنون مبغضي أمير المؤمنين عليه السّلام 262
الإمام الصّادق عليه السّلام و الظبي 265
ثلاثة من البهائم تكلّموا على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الجمل و الذئب و البقرة 266
ناقة الإمام السجّاد عليه السّلام 270
في انّ الجريّ مسخ و حرام أكله 271
في قصّة الذئب و العصافير و القنابر، و الإمام الباقر عليه السّلام 272
تحقيق مقام و دفع شكوك و أوهام في تكلم البهائم و الطيور و مدحهم و ذمهم
273
سؤال عن السيّد الشريف المرتضى قدس اللّه روحه في مدح أجناس من الطير و البهائم و المأكولات و الأرضين و ذمّ اجناس منها، و جوابه رحمه اللّه 274
حكاية النملة 278
الباب السابع عشر ما أقر من الجمادات و النباتات بولايتهم عليهم السلام و فيه: 8- أحاديث
280
عن سلمان رضي اللّه عنه، قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لعليّ عليه السّلام: يا عليّ تختم باليمين تكن من المقرّبين، قال يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و من المقرّبون؟ قال جبرئيل و ميكائيل، قال و بما أتختم يا رسول اللّه؟ قال بالعقيق الأحمر فانّه أقر للّه عزّ و جل بالوحدانية ولي بالنبوّة و لك يا عليّ بالوصية و لولدك بالامامة و لمحبّيك بالجنّة و لشيعة ولدك بالفردوس 280
عرض مودة أهل البيت عليهم السّلام على السماوات و الأرض 281
بيان شريف لطيف في إقرار الأشياء 283
«أبواب» ما يتعلق بوفاتهم من أحوالهم صلوات اللّه عليهم عند ذلك و قبله و بعده، و أحوال من بعدهم
الباب الأوّل انهم عليه السلام يعلمون متى يموتون و أنّه لا يقع ذلك الا باختيارهم، و فيه: 6- أحاديث
285
عن إبراهيم بن أبي محمود قال: قلت لأبي الحسن الرضا عليه السّلام الامام يعلم متى يموت؟ قال: نعم، فقلت: فأبوك حيث ما بعث إليه يحيى بن خالد برطب
و ريحان مسمومين علم به؟ قال: نعم، قلت: فأكله و هو يعلم فيكون معينا على نفسه؟! فقال: لا، يعلم قبل ذلك ليتقدم فيما يحتاج إليه فإذا جاء الوقت ألقى اللّه على قلبه النسيان ليقضي فيه الحكم 285
الباب الثاني ان الامام لا يغسله و لا يدفنه الا امام، و بعض أحوال وفاتهم عليهم، و فيه: 7- أحاديث
288
الباب الثالث ان الامام متى يعلم أنّه امام، و فيه: 6- أحاديث
291
عن صفوان بن يحيى قال: قال قلت لأبي الحسن الرضا عليه السّلام: أخبرني عن الامام متى يعلم أنّه إمام؟ حين يبلغه أنّ صاحبه قد مضى أو حين يمضي؟ مثل أبي الحسن عليه السّلام قبض ببغداد و أنت هاهنا، قال: يعلم ذلك حين يمضي صاحبه، قلت: بأيّ شيء يعلم؟ قال: يلهمه اللّه ذلك 291
في أنّ الرضا عليه السّلام طلّق زوجة أبيه بعد موت أبيه 292
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام طلّق عائشة، فهي ليست في عداد أمّ المؤمنين 293
الباب الرابع الوقت الذي يعرف الامام الأخير ما عند الأول، و فيه: 3- أحاديث
294
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: يعرف الامام الّذي بعده علم من كان قبله في آخر دقيقة تبقى من روحه 294
الباب الخامس ما يجب على الناس عند موت الامام، و فيه: 10- أحاديث
295
عن يعقوب بن شعيب قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام: إذا هلك الامام فبلغ قوما ليسوا بحضرته، قال: يخرجون في الطلب فانّهم لا يزالون في عذر ما داموا في الطلب، قلت: يخرجون كلّهم أو يكفيهم أن يخرج بعضهم؟ قال: إنّ اللّه عزّ و جلّ يقول: «فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَ لِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ» ، قال: هؤلاء المقيمون في السعة حتّى يرجع إليهم أصحابهم 295
معنى قوله تعالى: «وَ ما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً» 296
حال المنتظرين 298
الباب السادس أحوالهم (ع) بعد الموت و ان لحومهم حرام على الأرض و انهم يرفعون الى السماء، و فيه: 5- أحاديث
299
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حياتي خير لكم و مماتي خير لكم
فامّا حياتي فانّ اللّه هداكم بي من الضلالة و أنقذكم من شفا حفرة من النار، و اما مماتي فانّ أعمالكم تعرض عليّ فما كان من حسن استزدت اللّه لكم، و ما كان من قبيح استغفرت اللّه لكم.
فقال له رجل من المنافقين: و كيف ذاك يا رسول اللّه! و قد رممت؟ يعنى صرت رميما، فقال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كلّا إنّ اللّه حرّم لحومنا على الأرض فلا يطعم
منها شيئا 299
في أنّ الحسين مع أبيه و أمّه و أخيه عليهم السّلام في منزل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ينظر إلى زوّاره 300
في أن الأنبياء و الائمّة عليهم السّلام تلحقهم الآلام و تحدث لهم اللّذات و تنمى أجسادهم بالأغذية و تنقص على مرور الزمان و يحلّ بهم الموت، و فيه بيان من الشيخ المفيد رحمه اللّه 301
الباب السابع انهم يظهرون بعد موتهم و يظهر منهم الغرائب و يأتيهم أرواح الأنبياء عليهم السلام و تظهر لهم الأموات من أوليائهم و اعدائهم، و فيه: 13- حديثا
302
في أنّ المنام و اليقظة للأئمّة عليهم صلوات اللّه و بركاته كانت واحدة 302
في أنّ عليا عليه السّلام أرى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم بأبي بكر 304
جابر و أمير المؤمنين عليه السّلام 306
الباب الثامن انهم أمان لاهل الأرض من العذاب، و فيه آية، و فيه: 6- أحاديث
308