کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب التاسع و السبعون الظلم و أنواعه، و مظالم العباد، و من أخذ المال من غير حله فجعله في غير حقه، و الفساد في الأرض، و فيه: آيات، و: 79- حديثا 305
فيما أوحى اللّه تعالى إلى عيسى عليه السّلام، و أنّ الظلم ثلاثة 311
كفّارة الظلم 313
معنى قوله تعالى: «وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ» 316
معنى قوله تعالى: «وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ» 317
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام 320
معنى الظلم، و أنّ المشرك ظالم 322
معنى قوله تعالى: «وَ لْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً» و أنّ من ظلم سلّط اللّه عليه من يظلمه، أو على عقبه، أو على عقب عقبه، و فيه بيان شريف لطيف دقيق 325
الباب الثمانون آداب الدخول على السلاطين و الامراء و فيه: حديث 334
الباب الحادي و الثمانون أحوال الملوك و الامراء، و العراف، و النقباء، و الرؤساء، و عدلهم و جورهم، و فيه: آيات، و: 86- حديثا 335
العنوان الصفحة
رحى الّتي كانت في جهنّم 338
سبعة لعنهم اللّه و رسوله 339
من تولّى أمرا من أمور الناس 340
فيما أوحى اللّه تعالى إلى نبيّ من أنبيائه عليهم السّلام في مملكة جبّار 345
الولاية، و ولاية الولاة 347
الفرق بين العدل و الجود 350
فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السّلام إلي امراء الجنود في حقّ الوالي 354
فيما كتبه عليه السّلام إلى امراء الخراج 355
فيما كتبه عبد اللّه النجاشيّ و الى الأهواز إلى الإمام الصادق عليه السّلام 360
في ذمّ مجالسة الملوك و أبناء الدّنيا 367
الباب الثاني و الثمانون الركون الى الظالمين و حبهم و طاعتهم، و فيه: آيات، و: 57- حديثا 367
في طاعة السلطان 368
فيما يفسد القلب 370
قصّة ملك جبّار و عبد صالح، و قصّة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 373
لكلّ جبّار وليّ على بابه 379
العنوان الصفحة
الباب الثالث و الثمانون أكل أموال الظالمين و قبول جوائزهم، و فيه: 7- أحاديث 382
الباب الرابع و الثمانون رد الظلم عن المظلومين، و رفع حوائج المؤمنين الى السلاطين، و فيه: آية، و: 4- أحاديث 384
في صحف إبراهيم عليه السّلام 384
الباب الخامس و الثمانون النهى عن موادة الكفّار و معاشرتهم و اطاعتهم و الدعاء لهم، و فيه: آيات، و: 16- حديثا 385
تفسير الآيات، و قصّة حاطب بن أبي بلتعة 388
فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهوديّة أو نصرانيّة أو مجوسيّة 389
الباب السادس و الثمانون الدخول في بلاد المخالفين و الكفّار و الكون معهم، و فيه: حديثان 392
العنوان الصفحة
الباب السابع و الثمانون التقية و المداراة، و فيه: آيات، و: 144- حديثا 393
فيما قاله الرضا عليه السّلام في جواب من سئل عنه: ما العقل 393
في أنّ التقيّة كانت سنّة إبراهيم الخليل عليه السّلام 396
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام في طلب السلامة و التقيّة 400
تقيّة رجل شيعيّ من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السّلام، و ما قاله تورية، و قصّة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الّذين وشوا به إلى فرعون 402
تقيّة رجل من أصحاب الجواد عليه السّلام 405
في جواز الحلف لصاحب العشّار 411
في تقيّة عمّار و ما قاله سلمان لليهود 412
قصّة صبيّ الّذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه السّلام 416
العلّة الّتي من أجلها تشبّه الشيعة بالنحل 417
في قول عليّ عليه السّلام: إنّكم ستدعون إلى سبّي فسبّوني ثمّ تدعون إلى البراءة منّي فلا تبرءوا منّي 430
العلّة الّتي من أجلها جعلت التقيّة 434
في أنّ مداراة الناس كان نصف الإيمان 440
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الثمانون من مشى الى طعام لم يدع إليه و من يجوز الاكل من بيته بغير اذنه، و فيه: آية، و: 11- حديثا 444
ثمانية إن اهينوا فلا يلوموا إلّا أنفسهم 444
معنى قوله تعالى: «أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ ...» 445
الباب التاسع و الثمانون الحث على اجابة دعوة المؤمن، و الحث على الاكل من طعام أخيه، و فيه: 12- حديثا 446
ثلاثة من الجفاء 447
الباب التسعون جودة الاكل في منزل الأخ المؤمن، و فيه: 10- أحاديث 448
الباب الحادي و التسعون آداب الضيف، و صاحب المنزل، و من ينبغي ضيافته، و فيه: آيات، و: 36- حديثا 450
حقّ الضيف 451
قصّة رجل من الأنصار و ضيفه 452
سليمان عليه السّلام و كيفيّة ضيافته 456
العنوان الصفحة
الباب الثاني و التسعون العرض على أخيك، و فيه: 3- أحاديث 457
عرض الطعام و الماء و الوضوء على الضيف 457
الباب الثالث و التسعون فضل اقراء الضيف و إكرامه، و فيه: آية، و: 25- حديثا 458
فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في إكرام الضيف 460
الباب الرابع و التسعون أن الرجل إذا دخل بلدة فهو ضيف على إخوانه و حدّ الضيافة، و فيه: 3- أحاديث 462
الضيافة ثلاثة أيّام 463
العنوان الصفحة
الباب الخامس و التسعون آداب المجالس، و المواضع التي ينبغي الجلوس فيها أو لا ينبغي، و حدّ التواضع لمن يدخله، و فيه: آيات، و: 25- حديثا 463
المجالس بالامانة إلّا ثلاثة مجالس 465
في مرور الملائكة على مجلس يسبّح اللّه 468
الباب السادس و التسعون السنة في الجلوس و أنواعه، و فيه: 4- أحاديث 469
في الجلوس على الطعام 469