کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
بيان لطيف دقيق و تحقيق رقيق 303
اعتقادنا في التكليف 305
الباب الخامس عشر علة خلق العباد و تكليفهم، و العلة التي من أجلها جعل اللّه في الدنيا اللذات و الآلام و المحن، و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
309
تفسير الآيات 310
عن عبد اللّه بن سلام مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: في صحف موسى بن عمران عليه السّلام:
يا عبادي إنّي لم أخلق الخلق لأستكثر بهم من قلّة، و لا لانس بهم من وحشة، و لا لأستعين بهم على شيء عجزت عنه، و لا لجرّ منفعة، و لا لدفع مضرّة، و لو أنّ جميع خلقي من أهل السماوات و الأرض اجتمعوا على طاعتي و عبادتي لا يفترون عن ذلك ليلا و لا نهارا ما زاد ذلك في ملكي شيئا، سبحاني و تعاليت عن ذلك 313
معنى: وَ ما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 314
الباب السادس عشر عموم التكاليف، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
318
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام في قوله تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ» قال: هي للمؤمن خاصّة 318
عن جميل بن درّاج قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن قول اللّه: «كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ*، يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ» قال: فقال: هذه كلّها تجمع الضّلال و المنافقين و كلّ من أقرّ بالدعوة الظاهرة 318
ما روى السيّد الرضي رحمه اللّه عن أمير المؤمنين عليه السّلام في نهج البلاغة 319
الباب السابع عشر ان الملائكة يكتبون أعمال العباد، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
319
تفسير الآيات 320
الملائكة الموكلين الاعمال و الكتابة و علّته 323
في أنّ لكلّ إنسان عشرين ملكا 324
اعتقادنا أنّه ما من عبد إلّا و به ملكان موكلان 327
قول الصادق عليه السّلام: إنّ وليّنا ليعبد اللّه قائما و قاعدا و نائما و حيّا و ميّتا 328
كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يصوم الاثنين و الخميس، فقيل له: لم ذلك؟ فقال صلّى اللّه عليه و آله: إنّ الأعمال ترفع في كلّ اثنين و خميس، فأحبّ أن ترفع عملي و إنّي صائم 329
في سؤال ابن الكوّا عن أمير المؤمنين عليه السّلام عن البيت المعمور 330
الباب الثامن عشر الوعد و الوعيد و الحبط و التكفير، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
331
في بطلان الإحباط و التكفير 332
في عدم خلود أصحاب الكبائر من المؤمنين في النار 334
اعتقادنا في الوعيد و الوعيد، و العدل، و فيه بيان من المفيد رحمه اللّه 335
إلى هنا تمّ الجزء الخامس حسب تجزئة الناشر
فهرس الجزء السادس 12910
[تتمة أبواب العدل]
الباب التاسع عشر عفو اللّه تعالى و غفرانه وسعة رحمته و نعمه على العباد، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
1
عن النّبي صلّى اللّه عليه و آله أنّه قال: إنّ العبد إذا أذنب ذنبا ثمّ علم أنّ اللّه عزّ و جلّ يطلع عليه غفر له 3
عن أبي جعفر عليه السّلام يقول: إذا دخل أهل الجنّة الجنّة بأعمالهم فأين عتقاء اللّه من النار 5
صاحب الكبيرة إذا مات بلا توبة 7
الخلف في الوعيد من اللّه عزّ و جلّ 8
الباب العشرون التوبة و أنواعها و شرائطها، و الآيات فيه، و فيه: 78- حديثا
11
تفسير الآيات من الطبرسيّ رحمه اللّه 14
ما قاله بعض المفسرين 16
في التوبة النصوح، و الأقوال فيه 17
عن أبي جعفر عليه السّلام قال: إنّ آدم عليه السّلام قال: يا ربّ سلّطت عليّ الشيطان و أجريته منّي مجرى الدم فاجعل لي شيئا، فقال: يا آدم جعلت لك أنّ من همّ من ذرّيّتك بسيّئة لم تكتب عليه، فان عملها كتبت عليه سيّئة،
و من همّ منهم بحسنة فان لم يعملها كتبت له حسنة، و إن هو عملها كتبت له عشرا، قال: يا ربّ زدني، قال: جعلت لك أنّ من عمل منهم سيّئة ثمّ استغفر غفرت له، قال: يا ربّ زدني، قال: جعلت لهم التوبة و بسطت لهم التوبة حتّى تبلغ النفس هذه، قال: يا ربّ حسبي (و في ذيله بيان لطيف) 18
في أنّ من تاب قبل أن يعاين الموت قبل اللّه توبته 19
عن الصادق عليه السّلام: من أعطى أربعا لم يحرم أربعا من اعطي الدعاء لم يحرم الإجابة، و من اعطي الاستغفار لم يحرم التوبة، و من اعطي الشكر لم يحرم الزيادة، و من اعطي الصبر لم يحرم الأجر 21
العلّة الّتي لاجلها اغرق اللّه فرعون و قد آمن به؟! 23
بكاء الشابّ الّذي كان ينابش القبور للأكفان عند الرسول صلّى اللّه عليه و آله 24
الاستغفار اسم يقع لمعان ستّ 27
في أنّ الذنوب ثلاثة 29
عن جابر، عن النّبي صلّى اللّه عليه و آله قال: كان إبليس أوّل من ناح، و أوّل من تغنّى، و أوّل من حدا، قال: لمّا أكل آدم من الشجرة تغنّي، قال: فلمّا اهبط حدا به، قال: فلمّا استقرّ على الأرض ناح فأذكره ما في الجنّة، فقال آدم: ربّ هذا الّذي جعلت بيني و بينه العداوة، لم أقو عليه و أنا في الجنّة، و ان لم تعنّي عليه لم أقو عليه، فقال اللّه: السيّئة بالسيّئة، و الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة، قال: ربّ زدني، قال: لا يولد لك ولد إلّا جعلت معه ملكا أو ملكين يحفظانه، قال: ربّ زدني، قال: التوبة معروضة في الجسد ما دام فيها الروح، قال ربّ زدني، قال: أغفر الذنوب و لا ابالي، قال: حسبي 33
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، قال: أ تدرون من التائب؟ قالوا: اللّهمّ لا، قال:
إذا تاب العبد و لم يرض الخصماء فليس بتائب، و من تاب و لم يزد في العبادة فليس بتائب، و من تاب و لم يغيّر لباسه فليس بتائب، و من تاب و لم يغيّر
رفقاءه فليس بتائب و من تاب و لم يغيّر مجلسه فليس بتائب، و من تاب و لم يغيّر فراشه و وسادته فليس بتائب، و من تاب و لم يغيّر خلقه و نيّته فليس بتائب، و من تاب و لم يفتح قلبه و لم يوسّع كفّه فليس بتائب، و من تاب و لم يقصّر أمله و لم يحفظ لسانه فليس بتائب، و من تاب و لم يقدم فضل قوته من بدنه فليس بتائب، و إذا استقام على هذه الخصال فذاك التائب 36
في أنّ المؤمن إذا أذنب أجّله اللّه سبع ساعات 38
في أنّ اللّه عزّ و جلّ أعطى التائبين ثلاث خصال 39
ختام فيه مباحث رائقة، و فيه: وجوب التوبة 42
في أنّه هل تتبعّض التوبة أم لا 43
في العزم على عدم العود إلى الذنب، و أنواع التوبة 46
في فوريّة وجوب التوبة، و الأقوال في سقوط العقاب بالتوبة 48
الباب الواحد و العشرون نفى العبث و ما يوجب النقص من الاستهزاء و السخرية و المكر و الخديعة عنه تعالى و تأويل الآيات فيها، و الآيات فيه، و فيه: حديثان
49
تفسير الآيات 50
يوم الغدير و نصب الرسول صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام، و أمره صلّى اللّه عليه و آله ان يبايعوه بامرة المؤمنين 51
معنى: استهزاء اللّه 53
الباب الثاني و العشرون عقاب الكفّار و الفجار في الدنيا، و الآيات فيه، و فيه: 9- أحاديث
54
تفسير الآيات 55
عن السجّاد عليه السّلام: ما من مؤمن تصيبه رفاهية في دولة الباطل إلّا ابتلى قبل موته ببدنه أو ماله حتّى يتوفّر حظّه في دولة الحقّ 57
الباب الثالث و العشرون علل الشرائع و الاحكام، و الآيات فيه، و فيه: ثلاثة فصول
58
الفصل الأول، و فيه: حديث
58
لم كلّف الخلق؟ 58
لم أمر اللّه الخلق بالإقرار باللّه و برسله و حججه و بما جاء من عنده؟ 59
فلم وجب على الخلق معرفة الرسل؟ 59
فلم جعل أولى الأمر، و أمر بطاعتهم؟ 60
فلم لا يكون إمامان في وقت واحد؟ 61
فلم لا يجوز أن يكون الامام من غير جنس الرسول صلّى اللّه عليه و آله؟ 62
علّة الأمر و النهي من اللّه؟ 63
علّة الأمر بالصّلاة و الوضوء؟ 64
علّة وجوب الغسل؟ 65
علّة الاذان؟ 66