کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
علّة رمي الجمرات 102
تفسير قوله تعالى: «وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ نافِلَةً» 103
في أنّ إبراهيم و إسماعيل عليهما السّلام أخذ الجياد 104
في نداء إبراهيم عليه السّلام بالحج 105
في أنّ أوّل من ركب الخيل إسماعيل عليه السّلام و كانت وحشية 107
العلّة الّتي من أجلها سمّيت منى بمنى و عرفات بعرفات 108
العلّة الّتي سمّيت الطائف بالطائف 109
في أنّ أوّل من رمى الجمار آدم عليه السّلام 110
قصّة إسماعيل عليه السّلام و تزويجه امرأة من العمالقة 111
تزوّج إسماعيل امرأة من جرهم، و مات و هو ابن مائة و عشرين سنة 113
في أنّ إبراهيم عليه السّلام صعد أبا قبيس و نادى بالحجّ بعد بناء البيت 115
في حجر إسماعيل عليه السّلام و أنّه بيته. 117
ما نقله السيّد ابن طاوس رحمه اللّه في كتاب سعد السعود من التوراة المترجم في قصّة سارة و هاجر 118
بئر سبع، و التحقيق حول الكلمة 121
الباب السادس قصة الذبح و تعيين الذبيح، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
121
تفسير: «وَ فَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ» و إنّ المذبوح: الكبش الّذي تقبّل من هابيل حين قرّبه 122
فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه من أنّ الذبيح إسماعيل أو إسحاق عليهما السّلام و التحقيق في ذلك. 123
العلّة الّتي من أجلها سمّيت التروية تروية 125
سبعة أشياء خلقها اللّه لم تركض في رحم 129
العلّة الّتي من أجلها صارت الطحال حراما 130
تحقيق و بيان في تعيين الذبيح و أدلة القائلين بأنّه إسماعيل عليه السّلام دون إسحاق عليه السّلام 132
فيما قاله العلّامة الطبرسيّ و العلّامة المجلسي رحمهما اللّه 134
في أنّ إسماعيل عليه السّلام أكبر من إسحاق عليه السّلام بخمس سنين 136
الأقوال في مشروعيّة ذبح الولد 137
ما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 139
الباب السابع قصص لوط (ع) و قومه، و الآيات فيه، و فيه: 35- حديثا
140
تفسير الآيات، و نسب لوط عليه السّلام 143
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و الأئمة عليهم السّلام يتعوّذون من البخل في كلّ صباح و مساء، و قصّة قوم لوط 147
في تعدّد البشارة لإبراهيم عليه السّلام 149
تفسير قوله عزّ اسمه: «يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ»
و أنّ ستّة من أخلاق قوم لوط 151
في قوم لوط و كيفيّة هلاكهم 152
تفسير قوله تعالى: «وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى» 153
تفسير قوله تعالى: «هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ» 157
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ أَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً» 159
الأقوال في عرض البنات في قول لوط عليه السّلام 161
في أنّ قوم لوط كانوا أفضل قوم خلقهم اللّه عزّ و جلّ فطلبهم إبليس لعنه اللّه ففعلوا ما فعلوا 164
في اللّواط 167
الباب الثامن قصص ذى القرنين، و الآيات فيه، و فيه: 34- حديثا
172
تفسير الآيات 173
في أنّ اسم ذي القرنين كان: عيّاشا، و كان أوّل الملوك بعد نوح عليه السّلام و ما سئل عنه 175
فيما سئل عن أمير المؤمنين عليه السّلام عن ذي القرنين 178
عين الحياة 179
فيما ذكره الصّدوق رحمه اللّه تعالى في ذي القرنين، و أنّه كان عبدا صالحا أحبّ اللّه فاحبّه اللّه، و نصح للّه فنصحه اللّه 181
في أنّ ذا القرنين كان رجلا من أهل الاسكندرية، و ما رأى في منامه 183
في المسجد الّذي بناه ذو القرنين 184
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ علي ذي القرنين 186
في مشيه على الظلمة 187
قصّة ذي القرنين عن أمير المؤمنين عليه السّلام 198
فيما ذكره الرازيّ في ذي القرنين من الأقوال 207
العلّة الّتي من أجلها سمّى ذو القرنين بذي القرنين، و ما ذكره أبو ريحان البيروني 209
في أنّ ذا القرنين هل هو الاسكندر أم لا؟ و التحقيق في ذلك 211
ما ذكره الطبرسيّ رحمه اللّه في يأجوج و مأجوج 212
ما رأى الواثق باللّه في المنام 213
الباب التاسع قصص يعقوب و يوسف عليهما السلام، و الآيات فيه و فيه، 148- حديثا
216
أسامي النجوم الّذي رآه يوسف عليه السّلام في المنام 217
أسماء إخوة يوسف عليه السّلام 219
ما ذكره السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتاب تنزيه الأنبياء: كيف صبر يوسف عليه السّلام على العبوديّة و لم ينكرها 223
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ» 225
تفسير قوله تعالى: «وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ أَهْلِها» 226
ما رأى الملك في الرؤيا 232
في أنّ بين يوسف و أبيه عليهما السّلام ثمانية عشر يوما، و قصّة اخوته 236
معنى: «وَ ابْيَضَّتْ عَيْناهُ مِنَ الْحُزْنِ» 243
في كتاب كتب عزيز مصر إلى يعقوب، و ما كتب يعقوب عليه السّلام في جوابه 244
في قميص يوسف عليه السّلام، و هو قميص إبراهيم عليه السّلام الّذي أتى به جبرئيل عليه السّلام لما أو قدت له النار 248
ملاقات يوسف و يعقوب عليهما السّلام و ما جري في ذلك 251
في أنّ يوسف عليه السّلام مرّ في موكبه على امرأة العزير و ما قالها له عليه السّلام 254
في دعاء يوسف عليه السّلام في الجبّ، و دعاء لامام الصّادق عليه السّلام و أمر عليه السّلام بهذا الدّعاء عند الكرب العظام 256
ما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه في جواب من قال: ما الوجه في طلب يوسف عليه السّلام أخاه من إخوته ثمّ حبسه، و العلّة الّتي من أجلها لم يعلم يوسف أباه عليه السّلام بخبره لتسكن نفسه 261
تفسير قوله تعالى: «قالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ» ، و الحكم و القصّة في ذلك 262
أسماء الكواكب الّتي رآها يوسف عليه السّلام في المنام 263
في البكّائين 264
معنى: يعقوب، و إسرائيل 265
في النهي عن تزويج امرأة عاقرة 266
العلّة الّتي من أجلها قبل الولاية عليّ بن موسى الرّضا عليهما السّلام، و معنى قول يوسف عليه السّلام: «اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ» 267
كتاب كتب يعقوب عليه السّلام إلى يوسف عليه السّلام 269
فيما جرى بين يوسف عليه السّلام و زليخا 270
العلّة الّتي من أجلها امتحن اللّه يعقوب عليه السّلام و ابتلاه بيوسف عليه السّلام على ما رواه أبو حمزة الثمالي عن عليّ بن الحسين عليهما السّلام 271
معنى قول يوسف عليه السّلام: «رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ» ، و معنى قول يعقوب عليه السّلام: «اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَ أَخِيهِ» 277
العلّة الّتي من أجلها عرف يوسف إخوته و لم يعرفوه لمّا دخلوا عليه 280
ولد ليوسف عليه السّلام من زليخا: أفرائيم، و ميشا، و رحيمة امرأة أيوب عليه السّلام 282
في أنّ للقائم عجل اللّه تعالى فرجه الشريف سنّة من يوسف عليه السّلام 283
في أنّ يعقوب عليه السّلام كان عالما بحياة يوسف عليه السّلام 286
عدد أولاد بنيامين و أسمائهم 289
الأشياء اللاتي باع يوسف عليه السّلام بالطعام 292
رجل كان من بقيّة قوم عاد 297
لمّا حبس يوسف عليه السّلام في السجن، ألهمه اللّه علم تأويل الرؤيا فكان يعبّر لأهل السجن رؤياهم 301
في أن بني يعقوب إذا غضبوا اشتدّ غضبهم حتّى تقطّر جلودهم دما أصفر 308
كتاب يعقوب إلى عزيز مصر 312
قصّة قميص يوسف عليه السّلام 317
فيما ذكره الرّازي في مفاتيح الغيب من أنّهم: اختلفوا في مقدار المدّة بين هذا الوقت و بين وقت الرؤيا، فقيل: ثمانون سنة، و قيل: سبعون، و قيل:
أربعون سنة، و هو قول الاكثرين، و لذلك يقولون: إنّ تأويل الرّؤيا ربّما صحّت بعد أربعين سنة، و قيل: ثمانية عشر سنة،
و عن الحسن أنّه: القي في الجبّ ابن سبع عشرة سنة، و بقي في العبوديّة و السجن و الملك ثمانين سنة، ثمّ وصل إلى أبيه و أقاربه و عاش بعد ذلك ثلاثة و عشرين سنة، فكان عمره مائة و عشرين سنة 318
في حل ما يورد من الاشكال بالآيات و الإخبار في قصة يعقوب و يوسف عليهما السّلام 321
الجواب في تفضيل يعقوب عليه السّلام ليوسف عليه السّلام على إخوته 322
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 323
لم أرسل يعقوب عليه السّلام يوسف عليه السّلام مع إخوته مع خوفه عليه منهم، و أسرف في الحزن و التهالك و ترك التماسك حتّى ابيضّت عيناه من البكاء 324
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه 325
فيما قيل في حقّ يوسف عليه السّلام 326
بيان في: لو لا، الواقعة في: «لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ» 330
تحقيق حول: و «هَمَّ بِها» 331
بيان و تحقيق في: سجودهم، و معنى: «وَ خَرُّوا لَهُ سُجَّداً» 336
الباب العاشر قصص أيوب عليه السلام و الآيات فيه، و فيه: 25- حديثا
339
تفسير الآيات 340
العلّة الّتي ابتلى بها أيوب عليه السّلام 344
مدّة ابتلاء أيوب عليه السّلام 347
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه في ابتلاء أيّوب عليه السّلام 349
أقوال في امرأة أيّوب عليه السّلام 352
فيما قاله السيّد قدّس سرّه فيما وقع على أيّوب عليه السّلام و له بيان في معنى: «أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَ عَذابٍ» 343