کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثامن و المائة الخصال التي لا تكون في المؤمن، و فيه: 4- أحاديث 209
في قول الصادق عليه السّلام: ستّة عشر صنفا لا يحبّونا 210
الباب التاسع و المائة من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع و ما ينسبون الى أنفسهم من الاكاذيب و أنّها من الشيطان، و فيه: 8- أحاديث 213
في أنّ للإبليس عرشا فيما بين السماء و الأرض 213
في أنّ الشيطان لا يقدر أن يتمثل في صورة نبيّ و لا وصيّ نبيّ، و ذمّ حمزة ابن عمارة البربريّ 214
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: أبى اللّه لصاحب البدعة و لصاحب الخلق السيّئ بالتوبة 216
الباب العاشر و المائة عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس و أنّه لا يحمل أحد الوزر عمن يستحقه، و فيه: آيات، و: 10- أحاديث 216
قصّة رجل طلب الدّنيا من حلال و حرام فلم يقدر عليها، فأتاه الشيطان فقال له: تبتدع دينا، ففعل، و ما جرى له 219
العنوان الصفحة
الباب الحادي عشر و المائة من وصف عدلا ثمّ خالفه الى غيره، و فيه: آية، و: 5- أحاديث 222
معنى قوله تعالى: «أَ تَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ» 222
فيما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 223
اعظم النّاس حسرة يوم القيامة، و بيانه 224
الباب الثاني عشر و المائة الاستخفاف بالدين، و التهاون بأمر اللّه، و فيه: آيات، و: 4- أحاديث 226
ولد الزنا و ولد الحيض، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أخاف عليكم استخفافا بالدين، و بيع الحكم، و قطيعة الرحم، و أن تتخذوا القرآن مزامير 227
الباب الثالث عشر و المائة الاعراض عن الحق و التكذيب به، و فيه: آيات، و: 3- أحاديث 228
الباب الرابع عشر و المائة الكذب، و روايته، و سماعه، و فيه: آيات، و: 60- حديثا 232
حقيقة الكذب، و معناه، و النهي عن كذبة واحدة 233
في حرمة الكذب في الهزل 234
العنوان الصفحة
المزاح على حدّ الاعتدال مع عدم الكذب 236
في أنّ الكذب شرّ من الشّراب، و بيان الحديث 237
شرح و توضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه السّلام: «أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ» و قول إبراهيم عليه السّلام: «بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ» 238
لا يحلّ الكذب إلّا في ثلاث 242
في إصلاح بين الناس 252
في ذمّ من وضع الأخبار في فضائل الأعمال و التشديد في المعاصي 256
فيما روت أسماء بنت عميس عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 258
قصّة رجل قال لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: علّمني خلقا يجمع لي خير الدّنيا و الآخرة 262
الباب الخامس عشر و المائة استماع اللغو، و الكذب، و الباطل؛ و القصة، و فيه: آيات، و: 6- أحاديث 264
ذمّ القصّاص 264
الباب السادس عشر و المائة الرياء، و فيه: آيات، و: 266
الرياء و معناه و ما قاله بعض المحقّقين فيه 266
بحث حول الرياء بالتفصيل و أنّه على ثلاثة أركان 269
الرياء بأصل الإيمان و أصول العبادات 270
فيما قاله الغزاليّ في الرياء، و الرياء بعد العمل 274
في أنّ الرياء شرك 281
معنى قوله تعالى: «بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ» 291
العنوان الصفحة
معنى قوله تعالى: «فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ» 297
عظيم الشقاق 300
قصّة عابد مرائي في زمن داود عليه السّلام و شهادة خمسين رجلا له: لا نعلم منه إلّا خيرا، فغفره اللّه 302
قصّة رجل من بني إسرائيل و كان مراء فغيّر نيّته 304
الباب السابع عشر و المائة استكثار الطاعة و العجب بالاعمال، و فيه: آيتان، و: 50- حديثا 306
معنى العجب و أنّه أشدّ من ذنوب الجوارح 306
قصّة عالم و عابد 307
في أنّ للعجب درجات 310
العابد و الفاسق 311
معنى قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: حدّثوا عن بني إسرائيل و لا حرج 318
فيمن أعجب بنفسه و رأيه، و أنّ الاحمق المعجب برأيه و نفسه 320
الباب الثامن عشر و المائة ذم السمعة و الاغترار بمدح الناس، و فيه: 7- أحاديث 322
معنى قوله تعالى: «فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ» و أنّ السمعة قول الإنسان: صلّيت البارحة، و صمت أمس 323
العلّة الّتي من أجلها نزلت قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ»* 324
العنوان الصفحة
الباب التاسع عشر و المائة ذم الشكاية من اللّه، و عدم الرضا بقسم اللّه، و التأسف بما فات، و فيه آيتان، و: 24- حديثا 325
فيمن شكى إلى مؤمن و مخالف 325
فيما يصلح للعباد، و توضيح ذلك 327
فيما أوحى اللّه عزّ و جلّ إلى موسى بن عمران عليه السّلام في عبده المؤمن 331
كيف يكون المؤمن مؤمنا، و شرحه و توضيحه 335
الباب العشرون و المائة اليأس من روح اللّه، و الامن من مكر اللّه، و فيه: آيات، و: 3- أحاديث 336
الباب الحادي و العشرون و المائة كفران النعم، و فيه: آيات
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء التاسع و الستون الجزء السادس من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء السبعين
الباب الثاني و العشرون و المائة حب الدنيا و ذمها، و بيان فنائها و غدرها بأهلها و ختل الدنيا بالدين، و فيه: آيات، و: 216- حديثا 1
في أنّ حبّ الدّنيا رأس كلّ خطيئة 7
قصّة عيسى بن مريم عليه السّلام و مروره على قرية مات أهلها 10
العلّة الّتي من أجلها سمّي الحواريّون الحواريّين 11
العلّة الّتي من أجلها سمّي عيسى عليه السّلام روح اللّه، و كلمة 12
بحث حول الطاعة أهل المعاصي 13
فيمن الدنيا أكبر همّه، و شرحه و بيانه 17
فيما ناجى اللّه به موسى بن عمران عليه السّلام في ذمّ الدّنيا 21
فيما قاله بعض المحققين في معرفة ذمّ الدّنيا 25
في أنّ من كان معرفته أقوى و أتقن، كان حذره من الدّنيا أشدّ 28
الدّنيا الممدوحة و المذمومة بالتفصيل 30
فيما قاله الإمام الباقر عليه السّلام لجابر في الدّنيا و أهله، و في ذيله بيان 36
معنى الزّهد، و فيه توضيح و شرح 50
أفضل الأعمال بعد معرفة اللّه عزّ اسمه و معرفة الرسول صلّى اللّه عليه و آله 59
معاني الدّنيا مفصّلا 61
بيان من أبي ذرّ رضي اللّه تعالى عنه و عنّا لطالب العلم، و فيه بيان 65
فيما ناجى اللّه تبارك و تعالى به موسى عليه السّلام في الدّنيا 73
العنوان الصفحة
في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السّلام إلى بعض أصحابه، في التقوى، و شرحه و بيان لغاته 75
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام في ذمّ الدّنيا بقوله: دار بالبلاء محفوفة 82
فيما ناجى اللّه موسى عليه السّلام في الفقر و الغنى 87
أشعار أنشده الإمام عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 95
عيسى بن مريم عليهما السّلام و مروره بقرية مات أهلها 102
خطب من مولى الموحدين عليه السّلام في ذمّ الدّنيا و أهلها 108
كلمات قصار في ذمّ الدّنيا و من طلبها 119
الباب الثالث و العشرون و المائة حب المال و جمع الدنيا و الدرهم و كنزهما، و فيه: آيات، و: 35- حديثا 135
في أنّ أوّل درهم و دينار ضربا في الأرض نظر إليهما إبليس 137
في قول الرّضا عليه السّلام: لا يجتمع المال إلّا بخصال خمس: ببخل شديد، و أمل طويل، و حرص غالب، و قطيعة رحم، و ايثار الدّنيا على الآخرة 138
العلّة الّتي من أجلها سمّي الدّرهم درهما و الدّينار دينارا 140