کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
احتجاج الرّضا عليه السّلام مع يحيى بن الضّحاك السمرقندي 318
احتجاج من أبي ذرّ الغفاري و أنّه كان رابع أربعة ممن أسلم 319
الإمام الباقر عليه السّلام و الحروريّ و مناظرتهما في أبي بكر و له أربع خصال استحق بها الإمامة، و هي: أوّل الصّديقين، و صاحب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في الغار، و المتولى أمر الصّلاة، و الرّابعة: ضجيعه في قبره؟! 321
معنى قوله عزّ اسمه: «لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنا» 322
في انّ أبا بكر ليس شريكا بالسّكينة 323
في انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نحّى أبا بكر عن المحراب، و سدّ الأبواب 324
الباب الثاني احتجاج الشيخ السديد المفيد رحمه اللّه على عمر في الرؤيا، و فيه: حديث
327
سنة مواضع تدلّ على فضل أبي بكر من آية الغار 328
في أنّ الصحبة ليس بفضل 329
في أنّ كلمة: لا تحزن، في آية الغار، و بال و منقصة لأبي بكر 330
في أنّ السّكينة كانت خاصّة لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 331
الباب الثالث احتجاج السيّد المرتضى قدس اللّه روحه في تفضيل الأئمّة (ع) بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على جميع الخلق، ذكره في رسالته الموسومة بالرسالة الباهرة في العترة الطاهرة و فيه:- حديث
332
في أنّ معرفة الامام عليه السّلام كانت واجبة 332
الباب الرابع الدلائل التي ذكرها شيخنا الطبرسيّ روح اللّه روحه في كتاب أعلام الورى على امامة أئمتنا (ع)
338
من دلائل إمامتهم عليهم السّلام و ما ظهر منهم عليهم السّلام من العلوم 338
في أنّ الأئمة عليهم السّلام كانوا أعلم الامّة 340
و من الدلائل: برّهم و عدالتهم و علوّ قدرهم و طهارتهم عليهم السّلام 341
و من الدّلائل: تسخير اللّه تعالى الوليّ لهم في التعظيم و إذعان أعدائهم في إجلال مرتبتهم عليهم السّلام 343
في خاتمة المجلّد السابع من بحار الأنوار حسب تجليد و تجزئة المؤلّف العلامة المجلسيّ الأصبهانيّ النطنزيّ- رحمه اللّه تعالى- و إيّانا بفضله و منّه و كرمه و رحمته 347
يقول: مؤلّف هذا الكتاب، الحاجّ السيّد هداية اللّه المسترحميّ، جعله اللّه بفضله و رحمته من أولى الألباب، و وفّقه لاقتناء آثار نبيّه و أهل بيته صلوات اللّه عليه و عليهم، بحقّهم، في كلّ باب.
إلى هنا انتهى المجلّد الأوّل من ثلاث مجلّدات فهرسنا المسمّى:-: هداية الأخيار إلى فهرس بحار الأنوار، المشتمل لجزء: 1- إلى: 27، حسب تجزئة الطبعة الحديثة بطهران و به يتمّ المجلّد السابع حسب تجزئة المؤلّف قدّس سرّه و أرجو أن أكون غير مقصّر فيما اخترته من تنظيمه، و أردت من تأليفه، فان وقع على الحال الّتي أردت
و بالمنزلة الّتي أمّلت، فذلك بتوفيق اللّه و حسن تأييده، و إن وقع بخلافها فما قصرت في الاجتهاد، و لكن اخّر عنّي التوفيق بأمر لا يعلمه إلّا اللّه تعالى.
و كيف كان: أحمد اللّه على أن وفّقني للقيام بهذا العمل الطيّب و نشكره.
و اتّفق الفراغ من تأليفه و طبعه في يوم الجمعة الخامس و العشرين من ذي الحجّة الحرام سنة 1391 من الهجرة المقدّسة النبويّة على مهاجرها ألف التحيّة و السّلام و الإكرام.
فهرس هذا الكتاب الذي بين يديك
الجزء الأول من الصفحة: 1- إلى: 20
الجزء الثاني من الصفحة: 20- إلى: 35
الجزء الثالث من الصفحة: 36- إلى: 46
الجزء الرابع من الصفحة: 47- إلى: 58
الجزء الخامس من الصفحة: 59- إلى: 74
الجزء السادس من الصفحة: 75- إلى: 94
الجزء السابع من الصفحة 95- إلى: 107
الجزء الثامن من الصفحة: 108- إلى: 117
الجزء التاسع من الصفحة: 118- إلى: 125
الجزء العاشر من الصفحة: 126- إلى: 137
الجزء الحادي عشر من الصفحة: 138- إلى: 144
الجزء الثاني عشر من الصفحة: 145- إلى: 157
الجزء الثالث عشر من الصفحة: 158- إلى: 176
الجزء الرابع عشر من الصفحة: 177- إلى: 196
الجزء الخامس عشر من الصفحة: 197- إلى: 213
الجزء السادس عشر من الصفحة، 214- إلى: 230
الجزء السابع عشر من الصفحة: 231- إلى: 244
الجزء الثامن عشر من الصفحة: 245- إلى: 265
الجزء التاسع عشر من الصفحة: 266- إلى: 276
الجزء العشرون من الصفحة: 277- إلى: 294
الجزء الحادي و العشرون من الصفحة: 295- إلى: 300
الجزء الثاني و العشرون من الصفحة: 301- إلى: 310
الجزء الثالث و العشرون من الصفحة: 311- إلى: 324
الجزء الرابع و العشرون من الصفحة: 325- إلى: 344
الجزء الخامس و العشرون من الصفحة: 345- إلى: 358
الجزء السادس و العشرون من الصفحة: 359- إلى: 377
الجزء السابع و العشرون من الصفحة: 378- إلى: 402
* (رموز الكتاب)*
ب: لقرب الإسناد.
بشا: لبشارة المصطفى.
تم: لفلاح السائل.
ثو: لثواب الأعمال.
ج: للإحتجاج.
جا: لمجالس المفيد.
جش: لفهرست النجاشيّ.
جع: لجامع الأخبار.
جم: لجمال الأسبوع.
جُنة: للجُنة.
حة: لفرحة الغريّ.
ختص: لكتاب الاختصاص.
خص: لمنتخب البصائر.
د: للعَدَد.
سر: للسرائر.
سن: للمحاسن.
شا: للإرشاد.
شف: لكشف اليقين.
شي: لتفسير العيّاشيّ
ص: لقصص الأنبياء.
صا: للإستبصار.
صبا: لمصباح الزائر.
صح: لصحيفة الرضا (ع).
ضا: لفقه الرضا (ع).
ضوء: لضوء الشهاب.
ضه: لروضة الواعظين.
ط: للصراط المستقيم.
طا: لأمان الأخطار.
طب: لطبّ الأئمة.
ع: لعلل الشرائع.
عا: لدعائم الإسلام.
عد: للعقائد.
عدة: للعُدة.
عم: لإعلام الورى.
عين: للعيون و المحاسن.
غر: للغرر و الدرر.
غط: لغيبة الشيخ.
غو: لغوالي اللئالي.
ف: لتحف العقول.
فتح: لفتح الأبواب.
فر: لتفسير فرات بن إبراهيم.
فس: لتفسير عليّ بن إبراهيم.
فض: لكتاب الروضة.
ق: للكتاب العتيق الغرويّ
قب: لمناقب ابن شهرآشوب.
قبس: لقبس المصباح.
قضا: لقضاء الحقوق.
قل: لإقبال الأعمال.
قية: للدّروع.
ك: لإكمال الدين.
كا: للكافي.
كش: لرجال الكشّيّ.
كشف: لكشف الغمّة.
كف: لمصباح الكفعميّ.
كنز: لكنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة معا.
ل: للخصال.
لد: للبلد الأمين.
لى: لأمالي الصدوق.
م: لتفسير الإمام العسكريّ (ع).
ما: لأمالي الطوسيّ.
محص: للتمحيص.
مد: للعُمدة.
مص: لمصباح الشريعة.
مصبا: للمصباحين.
مع: لمعاني الأخبار.
مكا: لمكارم الأخلاق.
مل: لكامل الزيارة.
منها: للمنهاج.
مهج: لمهج الدعوات.
ن: لعيون أخبار الرضا (ع).
نبه: لتنبيه الخاطر.
نجم: لكتاب النجوم.
نص: للكفاية.
نهج: لنهج البلاغة.
نى: لغيبة النعمانيّ.
هد: للهداية.
يب: للتهذيب.
يج: للخرائج.
يد: للتوحيد.
ير: لبصائر الدرجات.
يف: للطرائف.
يل: للفضائل.
ين: لكتابي الحسين بن سعيد او لكتابه و النوادر.