کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثامن التفاح و السفرجل و الكمثرى و أنواعها و منافعها 166
في التداوي بالتّفاح و الماء البارد 166
في أنّ السّفرجل يجمّ الفؤاد و يسمّى البخيل و يشجّع الجبان 167
في أنّ أكل التّفاح نضوح للمعدة، و أكل السفرجل قوة للقلب الضعيف، و يطيّب المعدة، و يذكّي الفؤاد، و يشجّع الجبان، و يحسّن الولد، و الكمّثرى يجلو القلب، و يسكّن أوجاع الجوف 168
في أنّ من أكل سفرجلة أنطق اللّه الحكمة على لسانه أربعين يوما 169
في أنّ التّفاح يطفئ الحرارة، و يبرّد الجوف، و يذهب بالحمّى، و يذهب بالوباء 171
في تفاح أخضر 172
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: لو يعلم النّاس ما في التفاح، ما داووا مرضاهم إلّا به 175
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: رائحة الأنبياء رائحة السفرجل، و رائحة حور العين رائحة الاس، و رائحة الملائكة رائحة الورد، و رائحة ابنتي فاطمة الزّهراء رائحة السفرجل و الاس و الورد 177
في أنّ أوّل شيء أكله آدم عليه السّلام حين اهبط إلى الأرض الكمّثرى 178
الباب التاسع الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما 179
في أنّ الزّيت يكشف المرّة، و يذهب البلغم، و يشدّ العصب، و يحسّن الخلق، و يطيّب النفس، و يذهب بالغمّ 179
معنى قول أمير المؤمنين عليه السّلام: ما أفقر بيت يأتدمون بالخلّ و الزّيت 180
في أنّ الزّيت يطرح الرّياح 181
في أنّ الزّيتون يزيد في الماء 182
في أنّ من أكل الزّيت لم يقربه الشيطان أربعين يوما 183
في طبيعة الزيت 184
الباب العاشر التين 184
قصّة ملك القبط الّذي أراد هدم بيت المقدس 184
في أنّ لبن التين كان نافعا لقرحة الكبد و قصّة حزقيل النبيّ عليه السّلام، و أنّ التين يذهب بالبخر، و يشدّ العظم، و ينبت الشعر، و يذهب بالدّاء 185
في أنّ التين نافع للقولنج، و انّه يزيد في الجماع، و يقطع البواسير، و ينفع من النقرس و الإبردة 186
الباب الحادي عشر الموز 187
في أنّ الموز مليّن مدرّ محرك للباءة، و إكثاره مثقل 187
الباب الثاني عشر الغبيراء 188
في قول الإمام الصادق عليه السّلام في الغبيراء: إنّ لحمه ينبت اللحم، و عظمه ينبت العظم، و جلده ينبت، و يسخن الكليتين، و يدبغ المعدة، و هو من البواسير و التقطير، و يقوّي السّاقين، و يقمع عرق الجذام باذن اللّه تعالى 188
الباب الثالث عشر قصب السكر 188
الباب الرابع عشر الاجاص و المشمش 189
في أنّ الإجّاص نافع للمرار، و يليّن المفاصل، و يطفئ الحرارة، و يسكّن الصفراء، و أنّ العتيق منه خير من جديده 189
قصّة نبيّ من الأنبياء الّذي بعثه اللّه عزّ و جلّ إلى قوم فلم يؤمنوا به، و قالوا له إن كنت نبيّا فادع لنا اللّه أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا و كانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا اللّه عزّ و جلّ عليها فاخضرّت و أينعت و جاءت بالمشمش 190
في طبيعة المشمش و النّهي عن أكله بعد الطعام 191
الباب الخامس عشر الأترج 191
في قول عليّ عليه السّلام: كلوا الأترجّ قبل الطعام و بعده 191
في أنّ الأترج بعد الطعام كان أنفع من قبل الطعام 192
في أنّ الجبن اليابس يهضم الأترجّ 193
الباب السادس عشر البطيخ 193
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل البطّيخ بالتمر، و يأكل البطّيخ بالرطب، و يأكل البطيخ بالسّكر 193
في أنّ البطّيخ على الرّيق يورث الفالج و القولنج 194
في أنّ في البطّيخ كان عشر خصال 195
في أنّ البطّيخ كان: طعاما، و شرابا، و فاكهة، و ريحانا، و اداما، و يزيد في الباه، و يغسل المثانة، و يدرّ البول،
و قول الإمام أبي الحسن الثالث عليه السّلام: إنّ أكل البطّيخ يورث الجذام، فقيل له: أ ليس قد أمن المؤمن إذا أتى عليه أربعون سنة من الجنون و الجذام و البرص؟! قال عليه السّلام: نعم، و لكن إذا خالف المؤمن ما امر به ممّن آمنه لم يأمن أن تصيبه عقوبة الخلاف 196
فيما قاله عليّ عليه السّلام في بطّيخة مرّة 197
الباب السابع عشر الجوز و اللوز و أكل الجوز مع الجبن 198
في أنّ الجوز يهيّج الحرّ في الجوف في شدّة الحرّ و يهيّج القروح في الجسد، و أكله في الشّتاء يسخّن الكليتين و يدفع البرد
و أنّ الجبن و الجوز في كلّ واحد منهما الشفاء، فان افترقا كان في كلّ واحد منهما الدّاء.
و أنّ النانخواه و الجوز: يحرقان البواسير، و يطردان الريح، و يحسّنان اللون، و يخشنان المعدة، و يسخنان الكلى.
و السعتر و الملح: يطردان الرّياح من الفؤاد، و يفتحان السدد، و يحرقان البلغم، و يدرّان الماء، و يطيّبان النكهة، و يلينان المعدة، و يذهبان بالرّيح الخبيثة من الفم، و يصلبان الذّكر 198
أبواب البقول
الباب الأوّل جوامع أحوال البقول 199
في أنّ لكلّ شيء حلية و حلية الخوان البقل 199
معنى قول الإمام الصادق عليه السّلام: لأنّ قلوب المؤمنين خضر فهي تحنّ إلى أشكالها 200
الباب الثاني الكراث 200
في أنّ الكراث: يطيّب النكهة، و يطرد الرّياح، و يقطع البواسير، و هو أمان من الجذام لمن أدمن عليه 200
في أن لكلّ شيء سيّد و سيّد البقول الكراث، و أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل الكراث 201
في قول الإمام الباقر عليه السّلام: إنّا لنأكل الكراث 202
في أنّه لا يعلق بالكراث شيء من السّماد، و هو جيد للبواسير 203
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سنام البقول و رأسها الكراث، و فيه بركة، و بقلتي و بقلة الأنبياء، و أنا احبّه و آكله 204
في أنّ من أكل الثوم و البصل و الكراث فلا يدخل المسجد فيؤذى برائحته 205
الباب الثالث الهندباء 206
في الهندباء (بكسر الهاء و فتح الدّال) و أنّها كانت معتدلة ناقعة للمعدة و الكبد و الطحال أكلا، و للسعة العقرب ضمادا 206
في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: عليكم بأكل بقلة الهندباء فانّها تزيد في الماء و الولد 207
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: من سرّه أن يكثر ماله و ولده الذكور فليكثر من أكل الهندباء، و أنّه يزيد في الماء و يحسن الوجه 208
دواء لمن هيّج رأسه و ضرسه و ضربانا في عينيه 209
في أنّ في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنّة، و أنّ من أكل الهندباء لا يقرّبه شيء من الدّواب لا حيّة و لا عقرب 210
في رجل صالح صعب عليه في بعض الاحانين القيام لصلاة الليل، فرأى في النّوم مولانا الإمام المنتظر عجل اللّه تعالى فرجه الشريف فقال عليه السّلام له: عليك بماء الهندباء، و فيما قاله رئيس الحكماء و الأطبّاء أبو عليّ ابن سينا في الهندباء و خواصّه، و انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أمر بتناول الهندباء غير مغسول 211
الباب الرابع الباذروج 213
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله نظر إلى الباذروج فقال صلّى اللّه عليه و آله: هذا الحوك كأنّي انظر إلى منبته في الجنّة، و كان أحبّ البقول عنده صلّى اللّه عليه و آله 213
في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: الباذروج لنا و الجرجير لبني أميّة 214
في أنّ الباذروج يمرأ الطعام، و يفتّح السدد، و يطيّب النكهة، و يشهّي الطعام، و يسهل الدّم، و أمان من الجذام، و يذهب بالسّل 215
في أنّ الباذروج ينفع الدّم و سوء التنفّس، و بزره ينفع السّوداء 216
الباب الخامس السلق و الكرنب 216
في قول الإمام الباقر عليه السّلام: إنّ بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السّلام ما يلقون؟؟؟
من البياض فشكى ذلك إلى اللّه عزّ و جلّ، فأوحى اللّه إليه: مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق 216
في أنّ في السلق كان شفاء من الأدواء، و يغلّظ العظم، و ينبت اللحم، و يشدّ العقل، و يصفّى الدم، و يقمع عرق الجذام 217
في الكرنب و فوائده 218
الباب السادس الجزر 218
في أنّ الجزر يسخّن الكليتين، و يقيم الذّكر 218
في أنّ الجزر أمان من القولنج و البواسير و يعين على الجماع، و قصّة إبراهيم- الخليل عليه السّلام 219
الباب السابع الشلجم 220
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ما من أحد إلّا و فيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في زمانه يذهب به عنكم 220
الباب الثامن الباذنجان 221
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إذا أدرك الرّطب و نضج العنب ذهب ضرر الباذنجان، و فيه بيان و شرح 221
في أنّ الباذنجان كان جيّدا للمرّة السوداء، و انّها حارّ في وقت الحرارة، و بارد في وقت البرودة، و فيه بيان 222