کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الرابع و العشرون النار، أعاذنا اللّه و سائر المؤمنين من لهبها و حميمها و غساقها و غسلينها و عقاربها و حياتها و شدائدها و دركاتها بمحمّد سيد المرسلين و أهل بيته الطاهرين صلوات اللّه عليهم أجمعين، و الآيات فيه، و فيه: 102- حديثا
222
تفسير الآيات 235
في تفسير قوله تعالى: «رَبَّنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَ أَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ» ، و الأقوال فيه 261
قوله تعالى «طَعامُ الْأَثِيمِ» و معناه 264
معنى: الأحقاب 275
تفسير: «سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ» 279
منافخ النّار 280
العلّة الّتي من أجلها يعبّر الزمان باليوم و بالسنة 282
في أنّ للنّار سبعة أبواب، و فيه: بيان 285
في أنّ كلام أهل الجنّة بالعربية و كلام أهل النار بالمجوسيّة 286
في أنّ نار الدّنيا جزء من سبعين جزءا من نار جهنّم 288
أسامي دركات جهنّم 289
سمع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج صوتا أفزعه 291
تفسير: «يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ» 292
أهون الناس عذابا يوم القيامة 295
من معجزات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 297
تفسير: «اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ» ، و معنى: الاستهزاء و عذاب الكافرين و المعاندين لعليّ عليه السّلام 298
مواعظ عليّ عليه السّلام 306
العلّة الّتي من أجلها يصام يوم الأربعاء 307
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج من أشباح نساء امّته 309
في أصناف العلماء 310
إنّ في جهنم رحي تطحن خمسا: العلماء الفجرة، و القرّاء الفسقة، و الجبابرة الظلمة، و الوزراء الخونة، و العرفاء الكذبة 311
انّ أشدّ النّاس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر (أنفار) 313
إذا أراد اللّه قبض الكافر 317
بيان الحديث 323
اعتقادنا في النار 324
ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرح الاعتقادات 325
تتميم و تحقيق فيما يتعلّق بالجنّة و النّار 326
الجنّة و النّار و الثّواب و العقاب في مذهب الحكماء 327
ما ذكره الشيخ أبو عليّ سيناء رحمه اللّه 328
الباب الخامس و العشرون الأعراف و أهلها، و ما يجرى بين أهل الجنة و أهل النار، و الآيات فيه، و فيه: 23- حديثا
329
تفسير الآيات 330
الأعراف سور بين الجنّة و النّار 331
في سؤال ابن الكوّاء عن عليّ عليه السّلام 332
في أنّ عليّا عليه السّلام يعسوب المؤمنين، و أوّل السّابقين، و خليفة رسول ربّ العالمين، و قسيم الجنّة و النّار، و صاحب الأعرف 336
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام 337
تفسير قوله تعالى: «وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ» 338
في أنّ الأعراف، هم: الأئمّة عليهم السّلام 339
اعتقادنا في الأعراف، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه، و أنّه مكان ليس من الجنّة و لا من النّار 340
الباب السادس و العشرون ذبح الموت بين الجنة و النار، و الخلود فيهما، و علته، و الآيات فيه، و فيه: 12- حديثا
341
الأقوال في الخلود 341
الكلام في الاستثناء في قوله تعالى: «إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ»* 342
في ذبح الموت 345
العلّة الّتي من أجلها خلّد أهل الجنّة في الجنّة و أهل النّار في النّار 347
القول في الخلود أهل الجنّة في الجنّة و أهل النّار في النّار، و ما قاله شارح المقاصد و الجاحظ و القسريّ 350
أطفال الّذين ماتوا في الجاهليّة، و أحوال أولاد الكفّار 350
الباب السابع و العشرون في ذكر من يخلد في النار و من يخرج منها، و فيه: 41- حديثا
351
تفسير: «ما لَنا لا نَرى رِجالًا كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ» 354
في أنّ المتكبّر لا يدخل الجنّة 355
فيمن يخرج من النّار 361
فيمن مات و لا يعرف إمامه 362
تذييل: في مقتضى الجمع بين الأخبار 363
ما قاله العلّامة رحمه اللّه في شرحه على التجريد 364
القول بخروج غير المستضعفين 365
اعتقادنا فيمن قاتل عليا عليه السّلام، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه، و المحقّق الطوسيّ رحمه اللّه 366
فيما قاله الشهيد الثّاني رفع اللّه درجته 367
في كفر أهل الخلاف، و من حارب أمير المؤمنين عليه السّلام 368
في أئمّة الجور 369
فيمن ارتكب الكبيرة من المؤمنين و مات قبل التوبة، و ما قاله شارح المقاصد في مذهب المعتزلة و المرجئة 370
ترجمة: مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي الخراسانيّ البلخيّ 370
احتجاج المعتزلة 372
الباب الثامن و العشرون ما يكون بعد دخول أهل الجنة الجنة و أهل النار النار، و فيه: 4- أحاديث
374
إذا ادخل أهل الجنّة الجنّة و ادخل أهل النّار النّار، إن أراد اللّه تعالى أن يخلق خلقا فيخلق و يخلق لهم دينا 375
إلى هنا ينتهي الجزء الثّامن من الطبعة الحديثة و به يختم المجلّد الثالث حسب تجزئة المصنّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا بفضله و منّه و كرمه 376
فهرس الجزء التاسع
خطبة الكتاب
و أنّه المجلّد الرابع 2
الباب الأوّل احتجاج اللّه تعالى على أرباب الملل المختلفة في القرآن الكريم، و الآيات فيه، و فيه: 161
2
معنى: الْأُمِّيَّ* (ذيل الصفحة) 3
معنى: غُلْفٌ* ، و اشتقاقه (ذيل الصفحة) 4
معنى: يَنْعِقُ (ذيل الصفحة) 6
تفسير الآيات 64
في أنّ: «يا أَهْلَ الْكِتابِ»* خطاب لليهود و النصارى 78
ترجمة النسطوريّة (ذيل الصفحة) 79
الأقوال في: «غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ» 81
الأقوال في: «ثالث ثلاثة» 82
في تفسير قوله تعالى: «فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ» ، و الأقوال فيه 86
في تفسير قوله تعالى: فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ ، و الأقوال فيه 94
في تفسير قوله تعالى: قالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ 97
في تفسير قوله تعالى: إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ ، و البحث فيه 98
معنى: قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ، و العلّة الّتي تحدّي مرّة بعشر سور، و مرّة بسورة، و مرّة بحديث مثله 104
الأقوال في: «وَ ما يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَ هُمْ مُشْرِكُونَ» 106
معنى: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 107
المراد ب مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ 111
تأويل: «الشجرة الطيبة» 112
قصّة امرأة الّتي نقضت غزلها، و هي امرأة ممقاء من قريش و اسمها ريطة 117
في قوله تعالى: «وَ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ» 120
معنى قوله: «حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً» 121
المراد بقوله: «وَ كانَ الْإِنْسانُ قَتُوراً» 122
معنى قوله: «وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ» ، و فيه وجوه 124
ما قال البيضاوي في تفسير: «وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما لاعِبِينَ» 125
تأويل: «وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ» 126
في نصرة اللّه تعالى لرسوله صلّى اللّه عليه و آله 127
دعاء الرّسول صلّى اللّه عليه و آله على المشركين 128
ما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه في نزول: «وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ» 129
فيمن أعان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 130
تحقيق في قوله «كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ» 131