کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب السادس و الستون الاقتصاد في العبادة و المداومة عليها، و فعل الخير و تعجيله و فضل التوسط في جميع الأمور و استواء العمل، و فيه: آيات، و: 39- حديثا 209
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ألا إنّ لكلّ عبادة شرّة، و فيه بيان و توضيح 209
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام عند وفاته 214
فيما قاله الإمام الباقر عليه السّلام لأبي عبد اللّه عليه السّلام 216
فيمن همّ بخير أو همّ بمعصية 217
في قول عليّ عليه السّلام: إنّ هذا الدّين متين فأوغل فيه برفق، و بيانه 218
في قول الإمام السجّاد عليه السّلام إنّي لأحبّ أن أداوم على العمل و إن قلّ 220
بيان و بحث حول الخبر الّذي قال فيه الإمام الصادق عليه السّلام: إذا همّ أحدكم بخير فلا يؤخّره 221
الاهتمام بعمل الخير، و استحباب تعجيل الخيرات 222
في ثقل الخير و خفّة الشرّ 225
في حقيّة الميزان، و ما قال فيه المتكلمون من الخاصّة و العامّة، و كيفيّة الوزن 226
العنوان الصفحة
الباب السابع و الستون ترك العجب و الاعتراف بالتقصير، و فيه: آية، و: 17- حديثا 228
قصّة رجل من بني إسرائيل، و عبد اللّه أربعين سنة فلم يقبل منه، و ذمّ نفسه 228
في أنّ اللّه تبارك و تعالى فوّض الأمر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب 229
قصّة العالم و العابد 230
الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام 231
معنى قوله: لا تجعلني من المعارين 233
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ أَوْحَيْنا إِلى أُمِّ مُوسى» و كيفيّة الوحي عليها 234
الباب الثامن و الستون ان اللّه يحفظ بصلاح الرجل أولاده و جيرانه، و فيه: آية، و: 4- أحاديث 236
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده و ولد ولده، إلى آخر الحديث 236
الباب التاسع و الستون ان اللّه لا يعاقب أحدا بفعل غيره، و فيه: آيات و أحاديث 237
و من المعلوم إنّ هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الأصل بدون نقل الأخبار، و لهذا نقل المصحّحون أخبار الباب، و لهم الأجر 237
العنوان الصفحة
الباب السبعون الحسنات بعد السيئات، و فيه: آيات، و: 9- أحاديث 241
المؤمن في القيامة 242
تفسير قوله تبارك و تعالى: «إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ» 244
الباب الحادي و السبعون تضاعف الحسنات و تأخير اثبات الذنوب بفضل اللّه و ثواب نية الحسنة و العزم عليها و انه لا يعاقب على العزم على الذنوب، و فيه: آيات، و: 14- حديثا 245
ما من مؤمن يذنب ذنبا إلّا أجّله اللّه سبع ساعات 246
في أنّ اللّه تعالى جعل لآدم ثلاث خصال في ذرّيّته، و ما قاله إبليس 248
بحث شريف لطيف حول ما روي بأن الشيطان يجري من ابن آدم 249
تفسير قوله تبارك و تعالى: «يَعْلَمُ السِّرَّ وَ أَخْفى»، و ما قاله الشهيد و الشيخ بهاء الدين العاملي رفع اللّه درجتهما في نيّة المعصية و العفو عنها 250
فيما قاله السيّد المرتضى أنار اللّه برهانه في كتاب تنزيه الأنبياء عند ذكر قوله تعالى: «إِذْ هَمَّتْ طائِفَتانِ» بأنّ العزم على المعصية معصية، و فيه تفصيل من المحقق الطوسيّ قدّس سرّه 252
العنوان الصفحة
الباب الثاني و السبعون ثواب من سن سنة حسنة و ما يلحق الرجل بعد موته و فيه: 6- أحاديث 257
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته 257
في أنّ من سنّ سنة عدل فاتّبع كان له مثل أجر من عمل بها 258
الباب الثالث و السبعون الاستبشار بالحسنة، و فيه: 3- أحاديث 259
في أنّ من سائته سيّئته و سرّته حسنته فهو مؤمن 259
الباب الرابع و السبعون الوفاء بما جعل للّه على نفسه، و فيه: آيات، و: حديث واحد 260
أربع من كنّ فيه كمل إسلامه 260
الباب الخامس و السبعون ثواب تمنى الخيرات و من سن سنة عدل على نفسه، و لزوم الرضا بما فعله الأنبياء و الأئمّة عليهم السلام، و فيه: 6- أحاديث 261
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من تمنّى شيئا و هو للّه عزّ و جلّ رضا لم يخرج من الدّنيا حتّى يعطاه، و نيّة الفقير 261
في قول عليّ عليه السّلام: قوم يكونون في آخر الزمان يشركوننا 262
العنوان الصفحة
الباب السادس و السبعون الاستعداد للموت، و فيه: 17- حديثا 263
معنى: الاستعداد للموت 263
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام إلى أهل مصر، و ما أوصى به النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 264
في قولهم عليهم السّلام: و زنوا أعمالكم بميزان الحياء 265
معنى قوله تعالى: «وَ لا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا» و شرف المؤمن 267
الباب السابع و السبعون العفاف و عفة البطن و الفرج، و فيه: آيات، و: 22- حديثا 268
عفّة البطن و الفرج، و معنى العفّة 268
ما من عبادة أفضل من عفّة بطن و فرج، و الحياء من اللّه 270
جنايات اللسان و الفرج، و معنى: المروّة، و أكثر ما يدخل الجنّة و النّار 273
الباب الثامن و السبعون السكوت و الكلام و موقعهما و فضل الصمت و ترك ما لا يعنى من الكلام، و فيه: آيات، و: 85- حديثا 274
في أنّ أمير المؤمنين عليه السّلام: جمع الخير كلّه في ثلاث خصال: النظر، و السكوت، و الكلام 275
فيما أوصى به داود سليمان عليهما السّلام في الضحك و الصمت و الكلام 277
العنوان الصفحة
قصّة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأعرابيّ 280
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من ضمن لي اثنين 281
في سكوت آدم عليه السّلام عند أولاده، و نجاة المؤمن 283
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلّم 284
في حفظ اللسان 286
في ذمّ كثرة الكلام 291
فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لرجل 296
الأقوال في أنّ المباح هل يكتب أم لا 297
تفسير قوله تبارك و تعالى: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ» 299
في عذاب اللسان، و أنّه أشدّ من سائر الجوارح 304
الباب التاسع و السبعون قول الخير و القول الحسن و التفكر في ما يتكلم، و فيه: آيات، و: 16- حديثا 309
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً» 309
في قول الصادق عليه السّلام: معاشر الشيعة كونوا لنا زينا و لا تكونوا علينا شينا 310
الباب الثمانون التفكر و الاعتبار و الاتعاظ بالعبر، و فيه: آيات، و: 27- حديثا 314
في قول أمير المؤمنين: عليه السّلام نبّه بالتفكّر قلبك، و جاف عن اللّيل جنبك، و اتّق اللّه ربّك، و فيه بيان 318
العنوان الصفحة
حقيقة التفكر، و ما قاله المحقّق الطوسيّ قدّس سرّه و الغزاليّ 319
معنى قوله عليه السّلام: تفكّر ساعة خير من قيام ليلة، و بيانه و شرحه 320
المعتبر في الدّنيا 326
الباب الحادي و الثمانون الحياء من اللّه و من الخلق، و فيه: 32- حديثا 329
معنى الحياء و حقيقته 329
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الحياء حياءان: حياء عقل و حياء حمق، و شرحه و توضيحه 331
أوّل ما ينزع اللّه من العبد الحياء 335
تعريف الحياء على ما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام، و أنّ الحياء خمسة أنواع 336
الباب الثاني و الثمانون السكينة و الوقار و غض الصوت، و فيه: آيتان، و: حديثان 337