کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الستون ثواب ذكر فضائله و النظر إليها و استماعها، و ان النظر إليه و الى الأئمّة من ولده صلوات اللّه عليهم عبادة 195
في أنّ النظر إلى عليّ عليه السّلام و الوالدين برأفة، و الصحيفة، و الكعبة، و العالم و الأخ توده في اللّه عزّ و جلّ عبادة 196
الباب الخامس و الستون انه صلوات اللّه عليه سبق الناس في الإسلام و الإيمان و البيعة و الصلوات زمانا و رتبة و أنّه الصديق و الفاروق و فيه كثير من النصوص و المناقب 201
في أنّ عليّا عليه السّلام صلّى مستخفيا مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله سبع سنين، و أشعار الحميري 204
في أنّ للنبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان بيعة خاصّة و بيعة عامّة 217
العلّة الّتي من أجلها ورث عليّ عليه السّلام النبيّ صلّى اللّه عليه و آله دون غيره 223
في ترتيب إسلام المسلمين و الردّ على من قال: أوّل من أسلم أبو بكر 228
فيما رواه العامّة: بأنّ عليّا عليه السّلام أوّل من أسلم 246
تتميم و بحث و تحقيق من العلّامة المجلسي قدّس سرّه حول روايات الخاصّة و العامّة بأنّ عليّا عليه السّلام كان أوّل من أسلم 253
في سنّه عليه السّلام حين أظهر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الدعوة 254
في القدح على رواة العامّة 264
الاستدلال بأشعار الشعراء بأنّ عليّا عليه السّلام كان أوّل من أسلم 274
العنوان الصفحة
في قول النّاصبين: إنّ إيمان عليّ عليه السّلام لم يقع على وجه المعرفة، و الرّد عليهم على ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه 277
الباب السادس و الستون مسابقته صلوات اللّه عليه في الهجرة على سائر الصحابة 288
في هجرته عليه السّلام 288
فيما قاله ابن أبي الحديد في شرح قوله عليه السّلام: فلا تبرّءوا منّي فإنّى ولدت على الفطرة و سبقت إلى الايمان و الهجرة 292
الباب السابع و الستون أنه عليه السّلام كان اخص الناس بالرسول صلّى اللّه عليه و آله و أحبهم إليه، و كيفية معاشرتهما، و بيان حاله في حياة الرسول، و فيه أنّه عليه السّلام يذكر متى ما ذكر النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 294
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أخذ عليّا عليه السّلام من أبي طالب في أزمّة اصابت قريشا، و ما قاله صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لحمزة و العبّاس في هذه 294
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رخّص لعليّ عليه السّلام وحده ان يجمع لولده محمّد بن الحنفيّة بين اسمه و كنيته، و حرمهما على امّته من بعده إلّا للمهديّ عجل اللّه تعالى فرجه 304
فيما روته أمّ سلمة عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في عليّ عليه السّلام 309
فيما روته عائشة في عليّ عليه السّلام و ابيه و عمر و عثمان 313
في أن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ينام بين عليّ عليه السّلام و عائشة في لحاف واحد 314
في أنّ عليّا عليه السّلام اختلطت أمّه برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى معدّ بن عدنان من ثلاث و عشرين قرابة من جهة الامّهات و لا أحد يشارك في ذلك، و كان صلّى اللّه عليه و آله ابن عمّه من وجهين 317
العنوان الصفحة
الباب الثامن و الستون الاخوة و فيه كثير من النصوص 330
فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى و إيّانا: النصّ من النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على ضربين ... 331
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّا عليه السّلام صارا أخوين من ثلاثة أوجه 335
فيما انشده عليّ عليه السّلام لمّا آخاه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 337
الباب التاسع و الستون خبر الطير (المشوى) و أنّه أحبّ الخلق إلى اللّه 348
في الطير المشوى أتاه جبرئيل، و قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعائشة بعد أن تعلّلت في فتح الباب لعليّ عليه السّلام: ما هو بأوّل ضغن بينك و بين عليّ ... إنّك لتقاتلينه 349
فيما أجابه الشيخ المفيد رحمه اللّه عند اعتراض السائل بأن الخبر الطير من أخبار الآحاد 357
معنى: أحب الخلق إلى اللّه 458
إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الثلاثون، و هو الجزء الرابع من المجلد التاسع
فهرس الجزء التاسع و الثلاثين
الباب السبعون ما ظهر من فضله صلوات اللّه عليه يوم الخندق 1
العنوان الصفحة
في أنّ عليّا عليه السّلام كان أوّل من قال: جعلت فداك 1
قصّة وقعة الخندق 4
الباب الحادي و السبعون ما ظهر من فضله صلوات اللّه عليه في غزوة خيبر 7
فيما رواه العامّة في غزوة خيبر، و ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 11
الباب الثاني و السبعون أن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أمر بسد الأبواب الشارعة الى المسجد الا بابه صلوات اللّه عليه 19
معني قوله تعالى: «وَ أَوْحَيْنا إِلى مُوسى وَ أَخِيهِ أَنْ تَبَوَّءا لِقَوْمِكُما» 20
فيما رواه العامّة في حديث سدّ الأبواب 27
في أنّ خبر سدّ الأبواب من المتواترات 34
الباب الثالث و السبعون أن فيه عليه السّلام خصال الأنبياء (ع) و اشتراكه مع نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله في جميع الفضائل سوى النبوّة 35
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: من أراد أن ينظر إلى: آدم، و إلى نوح، و إلى إبراهيم، و إلى يوسف، و إلى سليمان، و إلى داود، فلينظر إلى عليّ عليه السّلام 35
معنى قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّ لك كنزا في الجنّة و إنّك ذو قرنيها 41
فيما قال اللّه تعالى لنفسه عزّ اسمه و لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله و لعليّ عليه السّلام في القرآن 44
فى مساواته (ع) مع آدم و إدريس و نوح (ع) 47
العنوان الصفحة
في مساواته عليه السّلام مع إبراهيم و إسماعيل و إسحاق عليهم السّلام 50
في مساواته عليه السّلام يعقوب و يوسف عليهما السّلام 54
في مساواته عليه السّلام مع موسى عليه السّلام 58
في مساواته مع هارون و يوشع و لوط عليهم السّلام 62
في مساواته مع أيّوب و جرجيس و يونس و زكريّا و يحيى عليهم السّلام و ذي القرنين و لقمان 64
في مساواته عليه السّلام مع داود و طالوت و سليمان عليهم السّلام 68
في مساواته عليه السّلام مع عيسى على نبيّنا و آله و عليه السّلام 71
في مساواته عليه السّلام مع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 74
في مساواته عليه السّلام مع الأنبياء عليهم السّلام 77
في المفردات من مناقبه عليه السّلام 82
في الشّواذ من مناقبه عليه السّلام 78
الباب الرابع و السبعون قول الرسول (ص) لعلى اعطيت ثلاثا لم اعط 89
الباب الخامس و السبعون فضله (ع) على سائر الأئمّة (ع) 90
الباب السادس و السبعون حب الملائكة له و افتخارهم بخدمته صلوات اللّه عليه و عليهم 92
العلّة الّتي من أجلها دفع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى عليّ سهمين و قد استخلفه على أهل المدينة 94
العنوان الصفحة
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قال لعثمان (في حفر الخندق): احفر، فغضب عثمان و قال: لا يرضى محمّد أن أسلمنا على يده حتّى أمرنا بالكدّ، فانزل اللّه:
«يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا» 114
الباب السابع و السبعون نزول الماء لغسله عليه السّلام من السماء 114
الباب الثامن و السبعون تحف اللّه تعالى و هداياه و تحياته الى رسول اللّه و أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما و على آلهما 118
في رمّانتي الجنّة 119
الباب التاسع و السبعون أن الخضر كان يأتيه عليهما السّلام و كلامه مع الأوصياء 130
فيما قاله الخضر عليه السّلام لعلىّ عليه السّلام ... و لقد تقدّمك قوم و جلسوا مجلسك فعذابهم على اللّه 132
الباب الثمانون ان اللّه تعالى أقدره على سير الآفاق، و سخر له السحاب، و هيأ له الأسباب، و فيه ذهابه صلوات اللّه عليه الى أصحاب الكهف 136
في أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بعث عليّا عليه السّلام و أبا بكر و عمر إلى أصحاب الكهف، و أجابوا عليّا عليه السّلام فقط 136
العنوان الصفحة
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال لأبي بكر: قم و سلّم على عليّ بالامامة و خلافة المسلمين 143
في بساط سليمان عليه السّلام 146
الباب الحادي و الثمانون ان اللّه تعالى ناجاه صلوات اللّه عليه و ان الروح يلقى إليه و جبرئيل املى عليه 151
في أنّ عليّا عليه السّلام كان محدّثا، و املى عليه جبرئيل 152
في أنّ عليّا عليه السّلام إذا وردت عليه قضيّة لم ينزل الحكم فيها في كتاب اللّه تلقّاه به روح القدس، و ما رواه العامّة في ذلك 156
الباب الثاني و الثمانون اراءته عليه السّلام ملكوت السماوات و الأرض و عروجه الى السماء 158
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ: إنّ اللّه أشهدك معى سبعة مواطن 158
في أنّ الجنّ في السماء الرابعة، و حكم بينهم عليّ عليه السّلام بعد عروجه إليهم 161
الباب الثالث و الثمانون ما وصف إبليس لعنه اللّه و الجن من مناقبه عليه السّلام و استيلائه عليهم و جهاده معهم 162
فيما قاله إبليس لعنه اللّه في عليّ عليه السّلام و نوره 162
قصّة ثعبان الّذى اسمه عمرو بن عثمان 163
قصّة هام بن هيم بن لاقيس بن إبليس، و توبته و إسلامه 164