کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
مِنْ جُرْحٍ أَوْ غَيْرِهِ فَتَقُولُ بِسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ مِنَ الْحَدِّ وَ الْحَدِيدِ وَ مِنْ أَثَرِ الْعُودِ وَ الْحَجَرِ الْمَلْبُودِ وَ مِنَ الْعِرْقِ الْفَاتِرِ وَ مِنَ الْوَرَمِ الْأَجَرِ وَ مِنَ الطَّعَامِ وَ عَقْرِهِ وَ مِنَ الشَّرَابِ وَ بَرْدِهِ أَمْضِي إِلَيْكَ بِإِذْنِ اللَّهِ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فِي الْإِنْسِ وَ الْأَنْعَامِ بِسْمِ اللَّهِ فَتَحْتُ وَ بِسْمِ اللَّهِ خَتَمْتُ ثُمَّ أَوْتِدِ السِّكِّينَ فِي الْأَرْضِ 913 .
45- ثو، ثواب الأعمال ابْنُ الْوَلِيدِ عَنِ الصَّفَّارِ عَنِ الْبَرْقِيِّ عَنِ ابْنِ مِهْرَانَ عَنِ ابْنِ الْبَطَائِنِيِّ عَنْ صَنْدَلٍ عَنْ هَارُونَ بْنِ خَارِجَةَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ مَنْ أَصَابَهُ مَرَضٌ أَوْ شِدَّةٌ فَلَمْ يَقْرَأْ فِي مَرَضِهِ أَوْ شِدَّتِهِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثُمَّ مَاتَ فِي مَرَضِهِ أَوْ فِي تِلْكَ الشِّدَّةِ الَّتِي نَزَلَتْ بِهِ فَهُوَ فِي النَّارِ 914 .
أقول: قد مضى بتغيير ما في كتاب القرآن 915 و قد أوردنا بعض الأخبار في باب أدعية الصباح و المساء.
46- يج، الخرائج و الجرائح رَوَى الْحَسَنُ بْنُ ظَرِيفٍ أَنَّهُ قَالَ: اخْتَلَجَ فِي صَدْرِي مَسْأَلَتَانِ وَ أَرَدْتُ الْكِتَابَ بِهِمَا إِلَى أَبِي مُحَمَّدٍ ع فَكَتَبْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الْقَائِمِ ع بِمَ يَقْضِي وَ أَيْنَ
مَجْلِسُهُ وَ أَرَدْتُ أَنْ أَسْأَلَهُ عَنْ رُقْيَةِ الْحُمَّى الرِّبْعِ فَأَغْفَلْتُ ذِكْرَ الْحُمَّى فَجَاءَ الْجَوَابُ سَأَلْتَ عَنِ الْقَائِمِ إِذَا قَامَ يَقْضِي بَيْنَ النَّاسِ بِعِلْمِهِ كَقَضَاءِ دَاوُدَ وَ لَا يَسْأَلُ الْبَيِّنَةَ وَ كُنْتَ أَرَدْتَ أَنْ تَسْأَلَ عَنِ الْحُمَّى الرِّبْعِ فَأُنْسِيتَ فَاكْتُبْ وَرَقَةً وَ عَلِّقْهَا عَلَى الْمَحْمُومِ يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ فَكَتَبْتُ وَ عَلَّقْتُ عَلَى الْمَحْمُومِ فَبَرَأَ 916 .
47- طا، الأمان عُوذَةٌ جَرَّبْنَاهَا لِسَائِرِ الْأَمْرَاضِ فَتَزُولُ بِقُدْرَةِ اللَّهِ تَعَالَى جَلَّ جَلَالُهُ الَّذِي لَا يُخَيِّبُ لَدَيْهِ الْمَأْمُولُ إِذَا عُرِضَ مَرَضٌ فَاجْعَلْ يَدَكَ الْيُمْنَى عَلَيْهِ وَ قُلِ اسْكُنْ أَيُّهَا الْوَجَعُ وَ ارْتَحِلْ السَّاعَةَ مِنْ هَذَا الْعَبْدِ الضَّعِيفِ سَكَّنْتُكَ وَ رَحَّلْتُكَ بِالَّذِي سَكَنَ لَهُ مَا فِي اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فَإِنْ لَمْ يَسْكُنْ فِي أَوَّلِ مَرَّةٍ فَقُلْ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ أَوْ حَتَّى يَسْكُنَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى.
48- طا، الأمان فِيمَا نَذْكُرُهُ لِزَوَالِ الْأَسْقَامِ وَ جَرَّبْنَاهُ فَبَلَغْنَا بِهِ نِهَايَاتِ الْمَرَامِ يُكْتَبُ فِي رُقْعَةٍ يَا مَنِ اسْمُهُ دَوَاءٌ وَ ذِكْرُهُ شِفَاءٌ يَا مَنْ يَجْعَلُ الشِّفَاءَ فِيمَا يَشَاءُ مِنَ الْأَشْيَاءِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ شِفَائِي مِنْ هَذَا الدَّاءِ فِي اسْمِكَ هَذَا يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
49- مُحَاسَبَةُ النَّفْسِ، لِلسَّيِّدِ عَلِيِّ بْنِ طَاوُسٍ قُدِّسَ سِرُّهُ نَقْلًا مِنْ كِتَابِ الْمَشِيخَةِ لِلْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ قَالَ: اشْتَكَى بَعْضُ أَصْحَابِ أَبِي جَعْفَرٍ ع فَقَالَ لَهُ قُلْ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ عَشْرَ مَرَّاتٍ مُتَتَابِعَاتٍ فَإِنَّهُ لَمْ يَقُلْهَا مُؤْمِنٌ إِلَّا قَالَ رَبُّهُ لَبَّيْكَ عَبْدِي سَلْ حَاجَتَكَ.
و قد مضى بعض الأخبار في ذلك في أبواب الأذكار.
50- عُدَّةُ الدَّاعِي، رُوِيَ أَنَّ الْوَلَدَ إِذَا مَرِضَ تَرْقَى أُمُّهُ السَّطْحَ وَ تَكْشِفُ عَنْ قِنَاعِهَا حَتَّى تُبْرِزَ شَعْرَهَا نَحْوَ السَّمَاءِ وَ تَقُولُ اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَعْطَيْتَنِيهِ وَ أَنْتَ وَهَبْتَهُ لِي اللَّهُمَّ فَاجْعَلْ هِبَتَكَ الْيَوْمَ جَدِيدَةً إِنَّكَ قَادِرٌ مُقْتَدِرٌ ثُمَّ تَسْجُدُ فَإِنَّهَا لَا تَرْفَعُ رَأْسَهَا إِلَّا وَ قَدْ بَرَأَ ابْنُهَا.
51 ختص، الإختصاص عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَحِمَهُ اللَّهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْفَضْلِ الْكُوفِيِّ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَرَزْدَقِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَمْرَوَيْهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُوسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يَقُولُ مَنْ طَنَّتْ أُذُنُهُ فَلْيُصَلِّ عَلَيَّ وَ لْيَقُلْ مَنْ ذَكَرَنِي بِخَيْرٍ ذَكَرَهُ اللَّهُ بِخَيْرٍ 917 .
باب 60 الدعاء لوجع الظهر
1- طب، طب الأئمة عليهم السلام الْخَضِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنِ الْخَرَازِينِيِّ عَنْ فَضَالَةَ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنِ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ ع قَالَ: شَكَا رَجُلٌ مِنْ هَمْدَانَ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع وَجَعَ الظَّهْرِ وَ أَنَّهُ يَسْهَرُ اللَّيْلَ فَقَالَ ضَعْ يَدَكَ عَلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي تَشْتَكِي مِنْهُ وَ اقْرَأْ ثَلَاثاً وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتاباً مُؤَجَّلًا وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها وَ سَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ وَ اقْرَأْ سَبْعَ مَرَّاتٍ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ إِلَى آخِرِهَا فَإِنَّكَ تُعَافَى مِنَ الْعِلَلِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى 918 .
2- طب، طب الأئمة عليهم السلام مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مِنْ وُلْدِ الْمُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ أَبِي يَعْقُوبَ
الزَّيَّاتِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُخْتَارٍ عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كُنَّا مَعَهُ فِي سَفَرٍ وَ مَعَهُ إِسْمَاعِيلُ بْنُ الصَّادِقِ ع فَشَكَا إِلَيْهِ وَجَعَ بَطْنِهِ وَ ظَهْرِهِ فَأَنْزَلَهُ ثُمَّ أَلْقَاهُ عَلَى قَفَاهُ وَ قَالَ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ بِصُنْعِ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِما تَفْعَلُونَ اسْكُنْ يَا رِيحُ بِالَّذِي سَكَنَ لَهُ مَا فِي اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ 919 .
3- مكا، مكارم الأخلاق لِوَجَعِ الظَّهْرِ شَهِدَ اللَّهُ إِلَى قَوْلِهِ سَرِيعُ الْحِسابِ 920 .
باب 61 الدعاء لوجع الفخذين
1- طب، طب الأئمة عليهم السلام أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْكَاتِبُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزَّعْفَرَانِيِّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى رَفَعَهُ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ: إِذَا اشْتَكَى أَحَدُكُمْ وَجَعَ الْفَخِذَيْنِ فَلْيَجْلِسْ فِي تَوْرٍ كَبِيرٍ أَوْ طَشْتٍ فِي الْمَاءِ الْمُسَخَّنِ وَ لْيَضَعْ يَدَهُ عَلَيْهِ وَ لْيَقْرَأْ أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ 921 .
باب 62 الدعاء لوجع الرحم
1- مكا، مكارم الأخلاق بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ الَّذِي بِإِذْنِهِ قَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَ الْأَرْضُ فَإِنَّ مَرْيَمَ بِنْتَ عِمْرَانَ لَمْ يَضُرَّهَا وَجَعُ الْأَرْحَامِ كَذَلِكَ يَشْفِي اللَّهُ فُلَانَةَ بِنْتَ فُلَانَةَ مِنْ وَجَعِ
الْأَرْحَامِ وَ مِنْ وَجَعِ عِرْقِ الْأَرْحَامِ اسْلَمْ اسْلَمْ بِسْمِ اللَّهِ الْحَيِّ الْقَيُّومِ بِسْمِ اللَّهِ الْمُسْتَغَاثِ بِاللَّهِ عَلَى مَا هُوَ كَائِنٌ وَ عَلَى مَا قَدْ كَانَ وَ أَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً بِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً إِلَى آخِرِ السُّورَةِ 922 أَجِيبُوا داعِيَ اللَّهِ عَزَمْتُ عَلَى سَامِعَةِ الْكَلَامِ إِلَّا أَجَابَتْ هَذَا الْخَاتَمَ بِعَزَائِمِ اللَّهِ السَّدَادِ الَّتِي تُزْهِقُ الْأَرْوَاحَ وَ الْأَجْسَادَ وَ لَا يَبْقَى رُوحٌ وَ لَا فُؤَادٌ أَجِبْ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي قَالَ لِلسَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ اقْرَأْهَا أَنْتَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ نَفْسِكَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ 923 .
باب 63 الدعاء لورم المفاصل و أوجاعها
1- طب، طب الأئمة عليهم السلام الْحَسَنُ بْنُ صَالِحٍ الْمَحْمُودِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: قَالَ لِي يَا جَابِرُ قُلْتُ لَبَّيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ اقْرَأْ عَلَى كُلِّ وَرَمٍ آخِرَ سُورَةِ الْحَشْرِ لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ إِلَى آخِرِ السُّورَةِ وَ اتْفُلْ 924 عَلَيْهَا ثَلَاثاً فَإِنَّهُ يَسْكُنُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى تَأْخُذُ سِكِّيناً وَ تُمِرُّهَا عَلَى الْوَرَمِ وَ تَقُولُ بِسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ مِنَ الْحَدِّ وَ الْحَدِيدِ وَ مِنْ أَثَرِ الْعُودِ وَ مِنَ الْحَجَرِ الْمَلْبُودِ وَ مِنَ الْعِرْقِ الْعَاقِرِ وَ مِنَ الْوَرَمِ الآخر [الْأَحَرِّ] وَ مِنَ
الطَّعَامِ وَ عَقْدِهِ وَ مِنَ الشَّرَابِ وَ بَرْدِهِ امْضِ بِإِذْنِ اللَّهِ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فِي الْإِنْسِ وَ الْأَنْعَامِ بِسْمِ اللَّهِ فَتَحْتُ وَ بِسْمِ اللَّهِ خَتَمْتُ ثُمَّ أَوْتِدِ السِّكِّينَ فِي الْأَرْضِ 925 .
2- طب، طب الأئمة عليهم السلام مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْبُرْسِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْأَرْمَنِيِّ عَنْ يُونُسَ بْنِ ظَبْيَانَ عَنِ ابْنِ أَبِي زَيْنَبَ قَالَ: بَيْنَا أَنَا عِنْدَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع إِذْ أَتَاهُ سِنَانُ بْنُ سَلَمَةَ مُصْفَرَّ الْوَجْهِ فَقَالَ لَهُ مَا لَكَ فَوَصَفَ لَهُ مَا يُقَاسِيهِ مِنْ شِدَّةِ الضَّرَبَانِ فِي الْمَفَاصِلِ فَقَالَ لَهُ وَيْحَكَ قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ دَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الْمَكِينِ عِنْدَكَ ص وَ بِحَقِّهِ وَ بِحَقِّ ابْنَتِهِ فَاطِمَةَ الْمُبَارَكَةِ وَ بِحَقِّ وَصِيِّهِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ حَقِّ سَيِّدَيْ شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ إِلَّا أَذْهَبْتَ عَنِّي شَرَّ مَا أَجِدُهُ بِحَقِّهِمْ بِحَقِّهِمْ بِحَقِّهِمْ بِحَقِّكَ يَا إِلَهَ الْعَالَمِينَ فَوَ اللَّهِ مَا قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ حَتَّى سَكَنَ مَا بِهِ 926 .
3- مكا، مكارم الأخلاق مَنْ لَحِقَهُ عِلَّةٌ فِي سَاقِهِ أَوْ تَعَبٌ أَوْ نَصَبٌ فَلْيَكْتُبْ عَلَيْهِ وَ لَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَ ما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ 927 .
4- عُدَّةُ الدَّاعِي، أَبُو حَمْزَةَ قَالَ: عَرَضَ لِي وَجَعٌ فِي رُكْبَتِي فَشَكَوْتُ ذَلِكَ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع فَقَالَ إِذَا أَنْتَ صَلَّيْتَ فَقُلْ يَا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطَى وَ يَا خَيْرَ مَنْ سُئِلَ وَ يَا أَرْحَمَ مَنِ اسْتُرْحِمَ ارْحَمْ ضَعْفِي وَ قِلَّةَ حِيلَتِي وَ أَعْفِنِي مِنْ وَجَعِي قَالَ فَقُلْتُهُ فَعُوفِيتُ.
باب 64 الدعاء للعرق الشائع في بلدة لار المعروف بالفارسية پيبوكو رشته لار أيضا