کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب السادس الباقلا 265
في أنّ الباقلا يمخّ الساق و يولد الدّم الطريّ 265
في أنّ الباقلا كان طعام عيسى عليه السّلام 266
في فوائد الباقلا، و أنّه: جيّد للصدر، و نفث الدّم، و السعال مع العسل، و ينفع من أورام الحلق و السحج أكلا، و دقيقه إذا طبخ و ضمد به سكن الورم العارض من ضربة، و لو قشّر الباقلا و دقّ و ذرّ على موضع نزف الدّم حبسه 267
أبواب ما يعمل [من] الحبوب
الباب الأوّل فعل الخبز و إكرامه و آداب خبزه و أكله 268
في أنّ عليّا عليه السّلام كان يعاتب خدمه في تخمير الخمير، و فيه بيان و شرح 268
بيان و شرح و تفصيل في قول الإمام الصادق عليه السّلام: إنّي لألعق أصابعي من المأدم 269
في إكرام الخبز 270
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تقطعوا الخبز بالسكّين و لكن اكسروه باليد 271
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: صغّروا رغافكم فانّ مع كلّ رغيف بركة، و نهى صلّى اللّه عليه و آله أن يشمّ الخبز كما تشمّ السّباع، و فيه بيان، و قوله صلّى اللّه عليه و آله إذا اتيتم بالخبز و اللحم فابدءوا بالخبز 272
قصّة دانيال عليه السّلام و انّه أعطى صاحب معبر رغيفا، فرمى صاحب المعبر بالرّغيف و قال ما أصنع بالخبز، فلمّا رأى دانيال عليه السّلام ذلك منه، رفع يده إلى السّماء ثمّ قال: اللهم أكرم الخبز، فحبس المطر، حتّى انّه بلغ من أمرهم أنّ بعضهم أكل بعضا، و قصّة امرأتين 273
العنوان الصفحة
الباب الثاني أنواع الخبز 274
في قول الرّضا عليه السّلام: فضل خبز الشعير على البرّ كفضلنا على النّاس، و قوله عليه السّلام:
ما دخل في جوف المسلول شيء أنفع له من خبز الأرزّ، و قول الإمام الصّادق- عليه السّلام: أطعموا المبطون خبز الأرزّ 274
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ما أكل خبز برّ قطّ، و لا شبع من خبز شعير قطّ 275
الباب الثالث الأسوقة و أنواعها 276
في أنّ السّويق نزل بالوحي من السّماء، و أنّه طعام المرسلين، و ينبت اللحم، و يشدّ العظم، و ترقّ البشرة، و تزيد في الباه 276
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: اسقوا صبيانكم السّويق في صغرهم فانّ ذلك ينبت اللحم و يشدّ العظم، و من شرب السّويق أربعين صباحا امتلأت كتفاه قوّة 277
في أنّ السّويق الجافّ إذا اخذ على الرّيق أطفأ الحرارة و سكن المرّة 278
في أنّ السّويق الجاف يذهب بالبياض، و يجرّد المرّة و البلغم جردا، و يدفع سبعين نوعا من أنواع البلاء 279
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: املئوا جوف المحموم من السّويق 280
في أنّ سويق التفّاح نافع للسع الحيّة و العقرب و انقطاع الرّعاف 281
في أنّ سويق العدس يقطع العطش، و يقوّي المعدة، و يطفئ الصفراء، و يبرّد الجوف، و يقطع الحيض 282
بيان و شرح و تفصيل فيما يؤخذ منه السّويق 283
العنوان الصفحة
أبواب الحلاوات و الحموضات
الباب الأوّل أنواع الحلاوات 285
في أنّ المؤمن عذب يحبّ العذوبة و المؤمن حلو يحبّ الحلاوة 285
في الفالوذج، و الخشتيج، و الخبيص 286
في حبّ النساء و الحلواء 287
الباب الثاني العسل 288
تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ أَوْحى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً وَ مِنَ الشَّجَرِ وَ مِمَّا يَعْرِشُونَ، ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» و قصّة رجل قال لعليّ عليه السّلام: إنّي موجع بطني، فقال عليه السّلام:
استوهب زوجتك شيئا من مالها طيّبة نفسها ثمّ اشتر به عسلا ثمّ اسكب عليه من ماء السماء، ثمّ اشربه 289
في أنّ من تغيّر عليه ماء بصره ينفع له اللبن الحليب بالعسل: و من أراد الحفظ فليأكل العسل، و أنّ شربه يذهب بالبلغم 290
في أنّ الطيب و العسل و الرّكوب و النظر إلى الخضرة نشرة 291
قصّة عائشة و أذيّتها برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بقولها: إنّي أجد منك ريح المغافير، لأنّه صلّى اللّه عليه و آله شرب عند زينب بنت جحش عسلا، و نزول سورة التحريم 292
قصّة امرأة رفعت غزلا إلى رجل لتخاط به كسوة الكعبة، و قول الإمام الباقر- عليه السّلام: اشتر به عسلا و زعفرانا و خذ من طين قبر الحسين عليه السّلام و اعجنه بماء
العنوان الصفحة
السّماء و اجعل فيه شيئا من عسل و زعفران و فرّقه على الشيعة ليتداووا به مرضاهم 293
ما كان في النحل و العسل 294
فيما رواه العامّة في العسل 295
بحث و تحقيق حول الطبّ 296
الباب الثالث السكر و أنواعه و فوائده 297
في أنّ السكّر الطبرزد يأكل البلغم أكلا، و فيه بيان 297
في أنّ أوّل من اتخذ السكّر سليمان بن داود عليهما السّلام 298
في أنّ السكّر ينفع و لا يضرّ 299
في أنّ السكّر نافع للحمّى 300
الباب الرابع الخل 301
في أنّ الخلّ يشدّ العقل، و انّه كان نعم الإدام، و لا يقفر بيت كان فيها 301
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: الخلّ الخمر ينير القلب، و يشدّ اللثة، و يقتل الدّوابّ البطن 302
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ اللّه و ملائكته يصلّون على خوان عليه خلّ و ملح و الابتداء به عند الطعام 303
في أنّ الإمام الباقر عليه السّلام كان يأكل خلّا و زيتا في قصعة سوداء مكتوب في وسطها «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» 304
في أكل الثوم و البصل بالخلّ 305
العنوان الصفحة
الباب الخامس المرى و الكامخ 306
في أنّ يوسف الصديق عليه السّلام لمّا كان في السجن شكا إلى ربّه عزّ و جلّ أكل الخبز وحده، و سأل إداما يأتدم به، فأمره أن يأخذ الخبز و يجعله في إجانة و يصبّ عليه الماء فصار مريّا و جعل عليه السّلام يأتدم به 306
معنى المريّ و الكامخ 307
الباب السادس فيما يستحب أو يكره أكله و بعض النوادر 308
في أنّ الكتان و الطيب و النورة يسمنّ، و اللحم اليابس و الجبن و الطلع يهزلن، و ما يورث النسيان 308
في الأطعمة الّتي كانت يعجبها الأئمّة عليهم السّلام، و النهي عن أكل ما تحمله النملة بفيها و قوائمها 309
في امرأة بذيّة أكلت اللقمة من فم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ما أصابها داء حتّى فارقت الدّنيا 310
النهي عن أكل سؤر الفار 311
أبواب آداب الأكل و لواحقها
الباب الأوّل ان ابن آدم أجوف لا بد له من الطعام 312
العنوان الصفحة
معنى قوله عزّ و جلّ: «يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ» 312
فيما أكله النّاس في المحضر حتّى يفرغوا من الحساب 313
الباب الثاني مدح الطعام الحلال و ذمّ الحرام 313
في أوّل ما عصي اللّه تبارك و تعالى 313
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: اكثر ما يدخل النار الأجوفان: البطن و الفرج، و عقاب من أكل لقمة من الحرام 314
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من وقى شرّ لقلقه و قبقبه و ذبذبه فقد وجبت له الجنّة 315
الباب الثالث إكرام الطعام و مدح اللذيذ منه، و ان اللّه تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول و الملبوس و أمثالهما 315
معنى قوله تبارك و تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» 315
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ليس في الطعام سرف 316
في أنّ اللّه تبارك و تعالى لا يسأل عباده عمّا تفضّل به عليهم و لا يمنّ بذلك عليهم 317
فيما روي عن الإمام الباقر عليه السّلام في معنى قوله عزّ و جلّ: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» 318
الباب الرابع التواضع في الطعام و استحباب ترك التنوق في الاطعمة و كثرة الاعتناء به 319
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ
العنوان الصفحة
في قول عمر بن الخطّاب: استأذنت على رسول اللّه فدخلت عليه و انّه لمضطجع على خصفة و انّ بعضه على التراب و تحت رأسه و سادة محشوّة ليفا، فقلت أنت نبي اللّه و كسرى و قيصر علي سرر الذّهب و فرش الدّيباج و الحرير، فقال رسول اللّه: اولئك قوم عجّلت طيّباتهم، و إنّما اخّرت لنا طيّباتنا.
و ما قاله عليّ عليه السّلام لعاصم بن زياد لمّا دخل على العلاء بن زياد بالبصرة 320
فيما كتبه عليّ عليه السّلام إلى أهل مصر، و بيان فيما ورد في كيفيّة تعيّش رسول اللّه و أمير المؤمنين و بعض الأئمّة عليهم السّلام 321
فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السّلام 322
في قول عليّ عليه السّلام: لا تزال هذه الامّة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم و يطعموا أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم اللّه بالذّلّ 323
في أنّ عليّا عليه السّلام كان لا ينخّل له الدقيق، و انّ الإمام الباقر عليه السّلام كان يأكل خلّا و زيتا 324
الباب الخامس ذم كثرة الاكل و الاكل على الشبع و الشكاية عن الطعام 325
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: المؤمن يأكل في معاء واحد و الكافر في سبعة أمعاء، و ما قاله السيّد رحمه اللّه و إيّانا فيه 325
فيما قاله الراونديّ رحمه اللّه في معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 326
قصّة أبي غزوان و أكله و إسلامه 327
فيما قيل في معنى الحديث 328