کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب السادس خروجه عليه السلام من الماء مع بني إسرائيل و أحوال التيه، و الآيات فيه، و فيه: 21- حديثا
165
تفسير الآيات 166
في ردّ الشمس ليوشع 170
كيف يجوز على عقلاء كثيرين أن يسيروا في فراسخ يسيرة فلا يهتدوا للخروج منها (التيه) 171
الأقوال في تفسير قوله تعالى: «وَ مِنْ قَوْمِ مُوسى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ» 172
في أنّ قوم موسى عليه السّلام تاهوا في أربعة فراسخ أربعين سنة، فهلكوا فيها أجمعين إلّا رجلين: يوشع بن نون و كالب بن يوفنا 177
معنى: «وَ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً»* 178
تفسير: «يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ» 180
في قول الصّادق عليه السّلام: نوم الغداة مشومة، تطرد الرزق، و تصفرّ اللّون و تغيّره و تقبّحه، و هو نوم كلّ مشوم، إنّ اللّه تعالى يقسّم الأرزاق ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، و إيّاكم و تلك النومة 182
إنّ القائم عجل اللّه تعالى فرجه إذا قام بمكّة و أراد أن يتوجه إلى الكوفة نادى مناديه: ألا لا يحمل أحد منكم طعاما و لا شرابا، و يحمل حجر موسى بن عمران عليه السّلام 185
عوج بن عناق و طول قامته 186
نوح عليه السّلام و عوج بن عناق 187
في النعم التي أنعم اللّه تعالى على بني إسرائيل في التيه 190
في السّلوى، و أنّه طائر 191
حجر موسى عليه السّلام، و ما هو؟ و ما قيل فيه 192
في أنّ اللّه تبارك و تعالى أوحى إلى موسى عليه السّلام أن يتّخذ مسجدا لجماعتهم، و بيت المقدّس للتوراة و لتابوت السكينة، و قبابا للقربان، و أن يجعل لذلك المسجد سرادقات من جلود ذبائح القربان 192
الباب السابع نزول التوراة، و سؤال الرؤية، و عبادة العجل و ما يتعلق بها، و الآيات فيه، و فيه: 51- حديثا
195
تفسير الآيات 198
معنى: «رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ» 199
أقوال في معنى: «رَبِّ أَرِنِي»* 202
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حقّ موسى عليه السّلام 204
في ولاية أهل البيت عليهم السّلام 207
في أنّ موسى عليه السّلام همّ بقتل السامريّ، فأوحى اللّه إليه: لا تقتله فإنّه سخيّ 208
السامريّ و العجل و التراب 209
في إخراج موسى عليه السّلام العجل و إحراقه بالنار و إلقائه في البحر 210
العلّة الّتي من أجلها قال هارون عليه السّلام لموسى عليه السّلام، يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَ لا بِرَأْسِي 211
كيف يجوز أن يكون موسى عليه السّلام لا يعلم أنّ اللّه تعالى لا يجوز عليه الرؤية حتّى يسأله هذا السؤال 218
العلّة الّتي من أجلها قال هارون لموسى عليهما السّلام: يَا بْنَ أُمَ و لم يقل يا بن أبي 219
فيما قال الصدوق رحمه اللّه في معنى: لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي 220
فيما قال السيّد الرضي رحمه اللّه في تفسير: «وَ أَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ» 220
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه فيما ذكره الصدوق رحمه اللّه 222
تفسير: «فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ» 223
الكرّوبيين و معناه 224
في ألواح التوراة 225
في احتجاج الرضا عليه السّلام على أرباب الملل 226
فيما ناجى موسى عليه السّلام ربّه في العجل و خواره 229
تفسير: «وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً» 230
بيان: في الاختلاف بين الخاصّة و العامّة في أنّ موسى عليه السّلام هل وعدهم ثلاثين ليلة أو وعدهم أربعين ليلة، و الأقوال فيه 232
قصّة العجل و من يعبده 234
في أنّ التوراة نزلت لستّ مضين من شهر رمضان 237
العلّة الّتي من أجلها سمّي الفرقان فرقانا 237
تفسير: «وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَ رَفَعْنا فَوْقَكُمُ الطُّورَ»* 238
فيما قال موسى عليه السّلام في خاتم النبيّين صلّى اللّه عليه و آله 240
السامريّ، و اسمه، و أنّه كان من أهل كرمان، و ما قال لبني إسرائيل، و ما فعل بحليّهم، و قصّة العجل 244
في أنّ عجل السامريّ خار و مشي، و مدينة أنطاكية 245
في أنّ بني إسرائيل لمّا ندموا و استغفروا، أمرهم موسى عليه السّلام إن يقتل البريء المجرم، فكان من قتل منهم شهيدا و من بقي مكفّرا عنه ذنبه 246
معنى: الصاعقة 247
الباب الثامن قصة قارون، و الآيات فيه، و فيه: 5- أحاديث
249
تفسير الآيات 249
سبب هلاك قارون 250
في أنّ قارون كان من قوم موسى، و كان ابن عمّه، و هو يعمل الكيمياء 252
قصّة قارون و يونس عليه السّلام 253
موسى عليه السّلام و وجوب الزكاة، و امتناعه قارون 256
في اتّهام قارون موسى عليه السّلام بالفجور 257
في تكلّم يونس عليه السّلام و قارون في البحر 258
الباب التاسع قصة ذبح البقرة، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
259
العلّة الّتي من أجلها ذبح البقرة 262
بيان: في التكليف على ذبح البقرة 263
قصّة امرأة الّتي كثر خطّابها 267
اعتراض بني إسرائيل على موسى عليه السّلام 268
الرؤيا الّتي رآها الشابّ الّذي كان عنده البقر، و رأي فيها محمّدا و عليّا و طيّبي ذرّيّتهما عليهم السّلام 269
في إحياء المقتول 270
لو تاب القاتل بما فعل و توسّل بمحمّد و آله لمّا فضح 271
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 273
قصّة المقتول، و كان اسمه عاميل، و سبب قتله 274
كان في بني إسرائيل رجل صالح له ابن كان بارا بوالدته، و كان يقسّم الليلة ثلاثة أثلاث: يصلّي ثلثا، و ينام ثلثا، و يجلس عند رأس أمّه ثلثا، فإذا أصبح انطلق و احتطب على ظهره، و قصّة عجله 275
قصّة الفتى و عجله و إبليس 276
فيما روي عن أبي جعفر الباقر عليه السّلام في تفسير: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً» ، و قصّة المقتول 277
الباب العاشر قصة موسى عليه السلام حين لقى الخضر، و سائر قصص الخضر (ع) و أحواله، و الآيات فيه، و فيه: 55- حديثا
278
تفسير الآيات عن القمّيّ رحمه اللّه 278
في العالم الّذي أتاه موسى عليه السّلام، و أيّهما كان أعلم؟ و هل يجوز أن يكون على موسى عليه السّلام حجّة في وقته، و هو حجّة اللّه على خلقه، و ما روي عن الرضا عليه السّلام في ذلك 279
قصّة: السفينة و الغلام و الجدار 280
في أنّ موسى الّذي طلب الخضر هل هو موسى بن عمران أو موسى بن ميشا بن يوسف؟ 281
الخضر و اسمه عليه السّلام 283
أهل قرية، و المراد منها 284
العلّة الّتي من أجلها سمّي الخضر خضرا 286
قصّة موسى و الخضر عليهما السّلام على ما نقلها الصدوق رحمه اللّه في العلل 287
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في شرح الحديث 289
فيما نقل الصدوق رحمه اللّه في العلل عن محمّد بن عبد اللّه بن طيفور الدامغانيّ الواعظ بفرغانة في: خرق الخضر عليه السّلام السفينة و قتل الغلام و إقامة الجدران 291
فضائل عليّ عليه السّلام و أفعاله من عبد اللّه بن العباس 292
فيما أوصى به الخضر عليه السّلام موسى بن عمران عليه السّلام 294
تفسير: «وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما» و انّه لوح كتب فيه ... 295
في انّ الخضر عليه السّلام كان من أبناء الملوك فآمن و قصّة تزويجه 296
الخضر و ذو القرنين عليهما السّلام 298
في أنّ الخضر شرب من ماء الحيات فهو حيّ لا يموت حتّى ينفخ في الصور 299
العلّة الّتي من أجلها سمّي ذو القرنين ذا القرنين 300
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ليلة المعراج 302
في أنّ الخضر عليه السّلام كان أطول الآدميّين عمرا 303
في قول الصّادق عليه السّلام: إنّما مثل عليّ و مثلنا من بعده من هذه الامّة كمثل موسى النّبيّ عليه السّلام و العالم حين لقيه 304
ما رواه صاحب تفسير العيّاشيّ رحمه اللّه 306
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه ليحفظ ولد المؤمن إلى ألف سنة، و إنّ الغلامين كان بينهما و بين أبويهما سبعمائة سنة 310
في الرجل الّذي ولدت له جارية 311
في قول الصادق عليه السّلام إنّ اللّه ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده و ولد ولده 312
جواب السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتابه: تنزيه الأنبياء فمن قال: كيف يجوز أن يتّبع موسى عليه السّلام غيره و يتعلّم منه، و كيف يجوز أن يقول له: «إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً»* 313
تفسير: «وَ لا أَعْصِي لَكَ أَمْراً» 315
تفسير: «لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ» و الأقوال فيه 316
معنى: «أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ» 318
في أنّ الخضر و إلياس عليهما السّلام يجتمعان في كلّ موسم 319
في أنّ بيت إبراهيم عليه السّلام كانت في زاوية المسجد السهلة 320
قصّة الخضر و المسكين الّذي باعه بأربعمائة درهم 321
الباب الحادي عشر ما ناجى به موسى (ع) ربه و ما أوحى إليه من الحكم و المواعظ و ما جرى بينه و بين إبليس لعنه اللّه، و فيه بعض النوادر، و الآيات فيه، و فيه: 80- حديثا
323
تفسير الآيات 323
في قول موسى عليه السّلام: إلهي ما جزاء من شهد أنّي رسولك و نبيّك و أنّك كلّمتني؟ 327
ما في التوراة 328
فيما كان ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 329
أوصى اللّه تعالى موسى بن عمران عليه السّلام بالامّ 330
مناجاة اللّه عزّ و جلّ لموسى بن عمران عليه السّلام 332
موسى بن عمران عليه السّلام و مناجاته و إبليس 338
تمنّى موسى عليه السّلام أن يكون من أمّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 338
ما في التوراة الّتي لم تغيّر 342
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إنّ اللّه عزّ و جلّ ناجى موسى بن عمران عليه السّلام بمائة ألف كلمة و أربعة و عشرين ألف كلمة في ثلاثة أيّام و لياليهنّ 344