کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
فيما أرى عليه السّلام أبا خالد الكابليّ 35
كلام الخضر عليه السّلام معه عليه السّلام 37
اهداء الجنّ إليه و إقرارهم له عليه السّلام 45
قصّة رجل مؤمن من أكابر بلخ و كان يحجّ البيت و يزور النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و كان يأتي عليّ بن الحسين عليهما السّلام و يزوره و يحمل إليه الهدايا و التحف، و يأخذ مصالح دينه منه و ما قالت له زوجته 47
الباب الرابع استجابة دعائه عليه الصلاة و السّلام 50
في أنّ للحسين عليه السّلام كان بضعة و سبعون ألف دينار من الدّين 52
استجابة دعائه عليه السّلام على حرملة بن كاهل الأسديّ 53
الباب الخامس مكارم أخلاقه و علمه، و إقرار المخالف و المؤالف بفضله و حسن خلقه، و خلقه و صوته و عبادته صلوات اللّه و سلامه عليه 54
في مروره عليه السّلام على المجذومين 55
فيما قاله عليه السّلام لعبد الملك بن مروان في عبادته 57
في أنّ إبليس تصوّر لعلي بن الحسين عليهما السّلام و هو قائم يصلّي في صورة أفعى 58
في أنّه عليه السّلام يصلّي في اليوم و الليلة ألف ركعة 61
في أنّه عليه السّلام لا يأكل مع أمّه، و قصّة ناقته 62
فيما قاله عليه السّلام في جواب من سأل عنه عليه السّلام: كيف أصبحت 69
اشعاره عليه السّلام عند الكعبة، و ما نقله طاوس الفقيه عنه عليه السّلام 80
في أنّه عليه السّلام إذا انقضى الشتاء و الصيف تصدّق بكسوته 90
العنوان الصفحة
في كرمه و صبره و بكائه عليه السّلام 94
في حلمه و تواضعه 95
في أنّه عليه السّلام كان في آخر شهر رمضان يعتق عباده و إمائه 103
فيما كتبه عليه السّلام في جواب من كتب إليه: إنّك صرت بعل الإماء 105
في أنّه عليه السّلام كان يلبس الصوف 108
الباب السادس حزنه و بكائه على شهادة أبيه صلوات اللّه عليهما 108
في قول الصادق عليه السّلام بكى عليّ بن الحسين عليهما السّلام عشرين سنة 108
البكّاءون خمسة 109
في أنّه عليه السّلام كان يميل إلى ولد عقيل 110
الباب السابع ما جرى بينه عليه السّلام و بين محمّد بن الحنفية و سائر أقربائه و عشائره 111
فيما قاله محمّد بن الحنفيّة 111
الباب الثامن أحوال أهل زمانه من الخلفاء و غيرهم، و ما جرى بينه عليه السّلام و بينهم، و أحوال أصحابه و خدمه و مواليه و مداحيه صلوات اللّه و سلامه عليه 115
الحيّة الّتي ظهرت حين أراد بناء الكعبة بعد انهدامها الحجّاج و غابت حين أمر عليه السّلام ببنائها 115
العنوان الصفحة
فيما قاله عليه السّلام للحسن البصرى و هو يعظ الناس بمنى 116
فيما قاله عليه السّلام لمّا نزع معاوية بن يزيد نفسه من الخلافة 118
إخباره عليه السّلام بالكتاب الّذى كتبه عبد الملك بن مروان إلى الحجّاج 119
استجابة دعائه عليه السّلام حين قدم مسرف بن عقبة المدينة 122
انحلال الأقياد و الغلّ و ذهابه عليه السّلام من الشام إلى المدينة في يوم فقده أعوان الحبس 123
أشعار الفرزدق في حقّه عليه السّلام بقوله: هذا الّذي تعرفه البطحاء، و حبسه هشام، و فيه بيان، و في الذّيل ما يناسب المقام 125
بابه و أصحابه 133
قصّة حرّه بنت حليمة السعدية و الحجّاج، و قولها له إنّي افضّل عليّا عليه السّلام على الأنبياء عليهم السّلام و بيانها 134
ما جرى بين سعيد بن جبير رحمه اللّه و الحجّاج 136
الباب التاسع نوادر أخباره صلوات اللّه و سلامه عليه 145
كلام الخضر عليه السّلام معه عليه السّلام 145
استقراضه عليه السّلام و نتف عليه السّلام من ردائه هدبة بالوثيقة 146
الباب العاشر وفاته صلوات اللّه و سلامه عليه 147
في ناقته الّتي حجّ عليها اثنين و عشرين حجّة 147
في يوم وفاته و شهر وفاته و سنة وفاته عليه السّلام 151
العنوان الصفحة
في أنّه عليه السّلام قرء: إذا وقعت الواقعة، و إنّا فتحنا، لمّا حضرته الوفاة 152
فيمن مات بعده عليه السّلام من العلماء و الفقهاء في سنة الفقهاء 154
الباب الحادي العشر أحوال أولاده و أزواجه صلوات اللّه و سلامه عليه 155
أولاده عليه السّلام و أسماؤهم 155
في أعقابه عليه السّلام و تراجمهم في الذّيل 156
في قوله عليه السّلام: ان الامام لا يغسله الا امام بعده 166
قصّة زيد بن موسى الكاظم عليه السّلام 174
فيما كان في مسجد سهلة 182
إخباره عليه السّلام بشهادة ابنه زيد 183
فيما قاله عبد اللّه بن الإمام السجّاد عليه السّلام في مولانا الصادق عليه السّلام 184
في خروج زيد 186
في أنّه عليه السّلام سمّى ابنه زيد بالمصحف 191
فيما قاله زيد، و هو جاري مجرى الخطبة 206
تاريخ الإمام محمّد الباقر عليه السّلام و فضائله و مناقبه و معجزاته و سائر احواله صلوات اللّه عليه
الباب الأوّل تاريخ ولادته و وفاته صلوات اللّه و سلامه عليه 212
في ولادته و أمّه و خلفاء زمانه عليه السّلام 212
العنوان الصفحة
في أنّه عليه السّلام كان هاشميّ من هاشميّين و علويّ من علويّين و فاطميّ من فاطميّين 215
الأقوال في ولادته عليه السّلام 216
الأقوال في وفاته عليه السّلام 118
الباب الثاني أسمائه عليه السّلام، و عللها، و نقش خواتيمه، و حليته 221
العلّة الّتي من أجلها سمي الباقر عليه السّلام باقرا 221
اسمه و كنيته و ألقابه عليه السّلام 222
الباب الثالث مناقبه عليه السّلام و فيه اخبار جابر رضي اللّه عنه 223
في أنّه عليه السّلام باقر العلم و إبلاغ السّلام له من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عند جابر، و أنّ جابر كان آخر من بقي من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 225
الباب الرابع النصوص على إمامته عليه السّلام و الوصية إليه 229
في الصندوق الّذي كان فيه سلاح رسول اللّه و كتبه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و دفعه إليه أبوه عليه السّلام 229
فيما أوصى به إليه أبوه عليه السّلام 230
الباب الخامس معجزاته و معالي أموره و غرائب شأنه صلوات اللّه و سلامه عليه 233
العنوان الصفحة
ارجاعه عليه السّلام روح الشاميّ إليه بعد موته 233
ارتداده عليه السّلام بصر أبي بصير، و شعر حبابة الوالبيّة من البياض إلى السواد 237
علمه عليه السّلام بمنطق الورشان و زوجته 238
علمه عليه السّلام بمنطق الذّئب الّذي شكا إليه عليه السّلام عسر ولادة زوجته 239
ثلاث البدر الّتي اخرجت للكميت و لم يكن في البيت شيء 240
حدّ الامام، و انّه يعلم أسماء شيعته و أسماء آبائهم و قبائلهم 244
قصّة رجل شامي الّذي اخفى ماله من ولده 245
اخباره عليه السّلام أبا بصير بما قاله للمرأة الّتي كانت تقرأ القرآن عنده، و قصّة رجل خراسانيّ مات أبوه و قتل أخوه 247
إخباره عليه السّلام أبا جعفر الدّوانيقي أنّ الأمر يصير إليه 249
علمه عليه السّلام بما عمل ميسر مع الجارية 258
خبر الخيط المعروف 260
في قول أبي بصير له عليه السّلام: ما أكثر الحجيج و أعظم الضجيج، فمسح يده عليه السّلام على عينيه، فنظر، فاذا أكثر الناس قردة و خنازير 261
في وروده عليه السّلام بمدين مغلوقا و صعوده إلى جبل، و فيه بيان 264
دخول الجنّ عليه عليه السّلام أشباه الزّطّ يسألونه عن معالم دينهم 269
في أنّ الامام يعلم ما في يومه و في شهره و في سنته، و نزول الرّوح عليه 272
حديث الخيط 274
شبه الجنون الّذي اعترى جابر بن يزيد الجعفي 282
علمه عليه السّلام بالغائب و عدم إحراق النّار بيته 285
العنوان الصفحة
الباب السادس مكارم أخلاقه و سيره و سننه و علمه و فضله و إقرار المخالف و المؤالف بجلالته صلوات اللّه عليه 286
فيما قاله عليه السّلام لمحمّد بن المنكدر في بعض نواحي المدينة في ساعة حارّة 287
قوله عليه السّلام في الصدقة يوم الجمعة، و أنّه عليه السّلام يقرأ بالسريانيّة و العبرانيّة 294
فيمن روى عنه عليه السّلام و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لجابر في إبلاغ السّلام عليه 295
في أنّه عليه السّلام كان يختضب بالحنّاء و الكتم 298
العلّة الّتي من أجلها لم يغسل الميّت غسل الجنابة 304
الباب السابع خروجه عليه السّلام الى الشام و ما ظهر فيه من المعجزات 306
في أنّه عليه السّلام رمى تسعة أسهم بعضها في جوف بعض عند هشام 307
فيما سأل عنه عليه السّلام عالم النصارى في الشام 309
مروره عليه السّلام على مدينة مدين، و ما قال لهم بعد إغلاقهم الباب 312
الباب الثامن أحوال أصحابه و أهل زمانه من الخلفاء و غيرهم و ما جرى بينه عليه السّلام و بينهم 320
قصّة أعرابيّ و وليد بن يزيد، و ما قال في مدح عليّ عليه السّلام و فيه بيان 321
في أنّ عمر بن عبد العزيز ردّ فدكا إليه عليه السّلام 326
قصّة زيد بن الحسن و مخاصمته 329