کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
السمك و ما في البحار 109
المجلس الثالث:
السماء و لونه 111
طلوع الشمس و غروبها و ارتفاعها و انحطاطها 112
القمر و انارته 113
النجوم و اختلاف مسيرها و الفلك 114
مقادير النهار و اللّيل 118
الريح و الهواء 119
الأرض و الزلزلة 121
النار و منافعه للناس 123
الصحو و المطر 125
الجبال 127
المعادن و ما يخرج منها من الجواهر 128
النبات و الثمار و الحطب و الخشب، و الريع 129
الحبوب و الاشجار 130
ورق الاشجار 131
العجم و النوى و العلّة فيه، و الرمّان 132
اليقطين 133
النخل و الجذع 134
المجلس الرابع
الآفات الحادثة في بعض الأزمان 137
ما أنكرت المعطلة و جوابه عليه السّلام 138
علّة التوالد و التناسل 141
بيان لطيف من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في الحديث 143
في تكليف العباد 147
العلّة الّتي استتر اللّه عزّ و جلّ نفسه عن الخلق 148
في وصاية الإمام الصّادق عليه السّلام للمفضّل 150
الباب الخامس الخبر المروى عن المفضل بن عمر في التوحيد المشتهر بالاهليلجة، و فيه: حديث
152
الإمام الصّادق عليه السّلام و طبيب من بلاد الهند 153
استدلاله عليه السّلام بمعرفة اللّه بالاهليلجة 156
شرح الحديث 165
في علم النجوم 171
شرح بعض جمل الحديث 176
في علم العباد بالأدوية 181
الطبيب الهندي و ايمانه باللّه عزّ و جلّ 192
الرحمة من العباد 196
الباب السادس التوحيد و نفى الشريك و معنى الواحد و الاحد و الصمد و تفسير سورة التوحيد، و الآيات فيه، و فيه: 25- حديثا
198
القول بأنّ اللّه عزّ و جلّ واحد على أربعة أقسام/ 207
في النور و الظلمة 210
توضيح و تحقيق
في مذهب الديصانية 211
مذهب المانوية و عقائدهم 212
مذهب المرقوبية 215
معنى: الصمد، و العلّة الّتي نزلت سورة التوحيد 220
في رؤيا الّتي رآها أمير المؤمنين عليه السّلام، و فيها رأى الخضر عليه السّلام قبل غزوة بدر بليلة 222
في كتاب كتب الإمام الحسين بن عليّ عليهما السّلام في معنى: الصمد 223
تفسير: الصمد، عن الباقر عليه السّلام 224
الدليل على أنّ الصانع واحد لا أكثر 229
بيان: في براهين التوحيد و حلّ الخبر الّذي فيه: إن ادّعيت اثنين فلا بدّ من فرجة بينهما 230
في أنّ المدبّر واحد 238
في معنى قول القائل: واحد و اثنان و ثلاثة 240
الباب السابع عبادة الأصنام و الكواكب و الاشجار و النيرين و علة حدوثها و عقاب من عبدها أو قرب إليها قربانا، و الآيات فيه، و فيه: 12- حديثا
244
تفسير الآيات 248
في أنّ أوّل من عبد النار قابيل بن آدم 249
في أنّ إبليس اللعين أوّل من صوّر صورة على مثال آدم عليه السّلام 250
الباب الثامن نفى الولد و الصاحبة، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
254
تفسير الآيات 256
الباب التاسع النهى عن التفكر في ذات اللّه تعالى، و الخوض في مسائل التوحيد و اطلاق القول بانه شيء و فيه: آيات، و: 32- حديثا
257
في النهى عن التفكر في اللّه 259
في أنّ اللّه عزّ و جلّ شيء لا كالأشياء 262
الباب العاشر أدنى ما يجزى من المعرفة في التوحيد، و أنه لا يعرف اللّه الا به، و فيه: 9- أحاديث
267
عرض عبد العظيم الحسني رحمه اللّه دينه للإمام الهادي عليه السّلام 268
في قول أمير المؤمنين عليه السّلام: اعرفوا اللّه باللّه، و الرسول بالرسالة 270
بيان من الصدوق رحمه اللّه في: اعرفوا اللّه باللّه 273
تبيين و تحقيق
في: اعرفوا اللّه باللّه من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 274
الباب الحادي عشر الدين الحنيف و الفطرة و صبغة اللّه و التعريف في الميثاق، و الآيات فيه، و فيه: 22- حديثا
276
يوم الذّر و الميثاق 279
معنى: كلّ مولود يولد على الفطرة، و فيه بيان للسيّد المرتضى 281
الباب الثاني عشر اثبات قدمه تعالى و امتناع الزوال عليه، و فيه: 7- أحاديث
283
في قول عليّ عليه السّلام: أنا عبد من عبيد محمّد صلّى اللّه عليه و آله 283
معنى: هو الأوّل و الآخر 284
الباب الثالث عشر نفى الجسم و الصورة و التشبيه و الحلول و الاتّحاد و انه لا يدرك بالحواس و الاوهام، و العقول و الافهام و الآيات فيه، و فيه: 47- حديثا
287
فيما قيل في: هشام بن الحكم و هشام بن سالم 288
في أنّ اللّه تعالى: لا جسم و لا صورة و لا يحسّ و لا يجسّ 291
في أنّ اللّه عزّ و جلّ: أيّن الأينية و كيّف الكيفيّة 297
في من شبّه اللّه بخلقه فهو مشرك 299
فيما سئل يهوديّ يقال له نعثل عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله؟! 303
العلّة الّتي خلق اللّه العباد 306
الباب الرابع عشر نفى الزمان و المكان و الحركة و الانتقال عنه تعالى و تأويل الآيات و الاخبار في ذلك، و فيه: 47- حديثا
309
معنى: أو يأتي ربّك 310
الأقوال في تفسير: أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها 311
معنى: ثمّ دنا فتدلّى فكان قاب قوسين أو أدنى 313
لأيّ علّة عرج اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله إلى السماء 315
معنى: و يحمل عرش ربّك 317
الأقوال في: و جاء ربّك و الملك صفّا صفّا 319
معنى: ارجع إلى ربّك، و صلوات الخمس 320
تفسير آية النجوى 322
قصة يهوديّين كانا صديقين لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و سؤالهما عن خليفة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فارشدا إلى أبي بكر ثمّ عمر ثمّ عليّ عليه السّلام 324
في أنّ من زعم أنّ اللّه عزّ و جلّ في شيء أو من شيء أو على شيء فقد أشرك 326
معنى: الرحمن على العرش استوى 330
العلّة الّتي لاجلها ترفع الأيادي إلى السماء في الدعاء 331
معنى: و كان عرشه على الماء 334
معاني: الاستواء 337
معنى: العرش 338
إلى هنا تمّ فهرس الجزء الثالث من الطبعة الحديثة
[فهرس الجزء الرابع]
أبواب تأويل الآيات و الاخبار الموهمة الخلاف ما سبق
الباب الأوّل تأويل قوله تعالى: خلقت بيدى، و جنب اللّه، و وجه اللّه، و يوم يكشف عن ساق، و أمثالها، و فيه: 20- حديثا
1
تفسير: و الأرض جميعا قبضته يوم القيمة 2
معنى: كلّ شيء هالك إلّا وجهه 5
بيان: في معنى: وجه، و في ذيل الصفحة بيان للسيّد الرضي رحمه اللّه 6
تفسير: يوم يكشف عن ساق 7
ما ذكر المفسّرون في معنى الآية 8
تفسير قوله تعالى: ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَ 10
الباب الثاني تأويل قوله تعالى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و رُوحٌ مِنْهُ،* و قوله صلّى اللّه عليه و آله: خلق اللّه آدم على صورته، و فيه: 15- حديثا
11
معنى: وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي،* و كيفيّة النفخ 11