کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الخامس و الستون تتبع عيوب الناس و افشائها، و طلب عثرات المؤمنين و الشماتة، و فيه: آيتان، و: 22- حديثا 212
معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام 214
في قول الكاظم عليه السّلام كذّب سمعك و بصرك عن أخيك 215
أقرب ما يكون العبد إلى الكفر، و فيه بيان 217
الباب السادس و الستون الغيبة، و فيه: آيات، و: 86- حديثا 220
الغيبة و معناها لغة و اصطلاحا، و ما قاله الشهيد الثاني قدّس سرّه 221
العلّة الّتي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي 223
أقسام الغيبة و أخبثها 224
السامع الغيبة 226
في أنّ الغيبة تتنوّع بعشرة أنواع، و بيانها مفصّلا 227
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه اللّه تعالى و إيّانا في علاج الغيبة مفصّلا 229
فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما اللّه في الغيبة 234
في تجويز الغيبة و ما قاله الشيخ بهاء الدين قدّس سرّه 239
كفّارة الغيبة 241
فيما وجب على المغتاب 243
فيمن يقبل شهادته و من لا يقبل 247
العنوان الصفحة
فيما أوحى اللّه تعالى إلى نبيّ من أنبيائه عليهم السّلام: إذا أصبحت 250
العلّة الّتي من أجلها كانت الغيبة أشدّ من الزنا 252
الباب السابع و الستون النميمة و السعاية، و فيه: ثلاث آيات، و: 19- حديثا 263
فيمن برّ بوالديه و لم يمش بالنميمة 263
قصّة رجل من بني إسرائيل الّذي كان نمّاما 266
فيما قاله الشهيد الثاني قدّس سرّه في النميمة، و السبب الباعث عليها 268
الباب الثامن و الستون المكافاة على السوء، و ما يتعلق بذلك، و فيه: آيات، و: حديث 271
الباب التاسع و الستون المعاقبة على الذنب و مداقة المؤمنين، و فيه: حديثان 272
الباب السبعون البغى و الطغيان و فيه: آيات، و: 18- حديثا 272
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام 274
العنوان الصفحة
معنى: البغى 276
في أنّ أوّل من بغى على اللّه عناق بنت آدم عليه السّلام 277
الباب الحادي و السبعون سوء المحضر و من يكرمه الناس اتقاء شره، و من لا يؤمن شره و لا يرجى خيره، و فيه: 12- حديثا 279
علامة ولد الزنا 279
الباب الثاني و السبعون المكر و الخدعة و الغش، و السعى في الفتنة، و فيه: آيات، و: 15- حديثا 283
فيمن غشّ مسلما أو ما كره أو ضرّه، و قول علي عليه السّلام: لكنت امكر العرب 285
معنى الدهاء و الغدر 290
الباب الثالث و السبعون الغمز و الهمز و اللمز و السخرية و الاستهزاء، و فيه: آيات، و حديث واحد 292
الباب الرابع و السبعون السفيه و السفلة، و فيه: آية، و: 13- حديثا 293
في رجلين يتسابّان، و فيه بيان بالتفصيل 294
العنوان الصفحة
العلّة الّتي من أجلها سميّت الاصبع الّتي تلي الإبهام سبّابة، و ما قاله العلّامة المجلسي قدّس سرّه 295
المعارضة بالمثل 296
معنى السفلة و قصّة رجل و امرأة شكا إلى عمر 300
الباب الخامس و السبعون الجبن، و فيه: حديث واحد 301
الباب السادس و السبعون من باع دينه بدنيا غيره، و فيه: حديث واحد 301
في أنّ أشقى الخلق من باع دينه بدنيا غيره 301
الباب السابع و السبعون الإسراف و التبذير، وحدهما، و فيه: آيات، و: 7- أحاديث 302
معنى الإسراف و الاقتار 303
الباب الثامن و السبعون في ذمّ الإسراف و التبذير، و فيه: 6- أحاديث 303
علامة المسرف 304
العنوان الصفحة
الباب التاسع و السبعون الظلم و أنواعه، و مظالم العباد، و من أخذ المال من غير حله فجعله في غير حقه، و الفساد في الأرض، و فيه: آيات، و: 79- حديثا 305
فيما أوحى اللّه تعالى إلى عيسى عليه السّلام، و أنّ الظلم ثلاثة 311
كفّارة الظلم 313
معنى قوله تعالى: «وَ إِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ» 316
معنى قوله تعالى: «وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ» 317
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السّلام 320
معنى الظلم، و أنّ المشرك ظالم 322
معنى قوله تعالى: «وَ لْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعافاً» و أنّ من ظلم سلّط اللّه عليه من يظلمه، أو على عقبه، أو على عقب عقبه، و فيه بيان شريف لطيف دقيق 325
الباب الثمانون آداب الدخول على السلاطين و الامراء و فيه: حديث 334
الباب الحادي و الثمانون أحوال الملوك و الامراء، و العراف، و النقباء، و الرؤساء، و عدلهم و جورهم، و فيه: آيات، و: 86- حديثا 335
العنوان الصفحة
رحى الّتي كانت في جهنّم 338
سبعة لعنهم اللّه و رسوله 339
من تولّى أمرا من أمور الناس 340
فيما أوحى اللّه تعالى إلى نبيّ من أنبيائه عليهم السّلام في مملكة جبّار 345
الولاية، و ولاية الولاة 347
الفرق بين العدل و الجود 350
فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السّلام إلي امراء الجنود في حقّ الوالي 354
فيما كتبه عليه السّلام إلى امراء الخراج 355
فيما كتبه عبد اللّه النجاشيّ و الى الأهواز إلى الإمام الصادق عليه السّلام 360
في ذمّ مجالسة الملوك و أبناء الدّنيا 367
الباب الثاني و الثمانون الركون الى الظالمين و حبهم و طاعتهم، و فيه: آيات، و: 57- حديثا 367
في طاعة السلطان 368
فيما يفسد القلب 370
قصّة ملك جبّار و عبد صالح، و قصّة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد 373
لكلّ جبّار وليّ على بابه 379
العنوان الصفحة
الباب الثالث و الثمانون أكل أموال الظالمين و قبول جوائزهم، و فيه: 7- أحاديث 382
الباب الرابع و الثمانون رد الظلم عن المظلومين، و رفع حوائج المؤمنين الى السلاطين، و فيه: آية، و: 4- أحاديث 384
في صحف إبراهيم عليه السّلام 384
الباب الخامس و الثمانون النهى عن موادة الكفّار و معاشرتهم و اطاعتهم و الدعاء لهم، و فيه: آيات، و: 16- حديثا 385
تفسير الآيات، و قصّة حاطب بن أبي بلتعة 388
فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهوديّة أو نصرانيّة أو مجوسيّة 389