کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الثامن قصة قارون، و الآيات فيه، و فيه: 5- أحاديث
249
تفسير الآيات 249
سبب هلاك قارون 250
في أنّ قارون كان من قوم موسى، و كان ابن عمّه، و هو يعمل الكيمياء 252
قصّة قارون و يونس عليه السّلام 253
موسى عليه السّلام و وجوب الزكاة، و امتناعه قارون 256
في اتّهام قارون موسى عليه السّلام بالفجور 257
في تكلّم يونس عليه السّلام و قارون في البحر 258
الباب التاسع قصة ذبح البقرة، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
259
العلّة الّتي من أجلها ذبح البقرة 262
بيان: في التكليف على ذبح البقرة 263
قصّة امرأة الّتي كثر خطّابها 267
اعتراض بني إسرائيل على موسى عليه السّلام 268
الرؤيا الّتي رآها الشابّ الّذي كان عنده البقر، و رأي فيها محمّدا و عليّا و طيّبي ذرّيّتهما عليهم السّلام 269
في إحياء المقتول 270
لو تاب القاتل بما فعل و توسّل بمحمّد و آله لمّا فضح 271
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 273
قصّة المقتول، و كان اسمه عاميل، و سبب قتله 274
كان في بني إسرائيل رجل صالح له ابن كان بارا بوالدته، و كان يقسّم الليلة ثلاثة أثلاث: يصلّي ثلثا، و ينام ثلثا، و يجلس عند رأس أمّه ثلثا، فإذا أصبح انطلق و احتطب على ظهره، و قصّة عجله 275
قصّة الفتى و عجله و إبليس 276
فيما روي عن أبي جعفر الباقر عليه السّلام في تفسير: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً» ، و قصّة المقتول 277
الباب العاشر قصة موسى عليه السلام حين لقى الخضر، و سائر قصص الخضر (ع) و أحواله، و الآيات فيه، و فيه: 55- حديثا
278
تفسير الآيات عن القمّيّ رحمه اللّه 278
في العالم الّذي أتاه موسى عليه السّلام، و أيّهما كان أعلم؟ و هل يجوز أن يكون على موسى عليه السّلام حجّة في وقته، و هو حجّة اللّه على خلقه، و ما روي عن الرضا عليه السّلام في ذلك 279
قصّة: السفينة و الغلام و الجدار 280
في أنّ موسى الّذي طلب الخضر هل هو موسى بن عمران أو موسى بن ميشا بن يوسف؟ 281
الخضر و اسمه عليه السّلام 283
أهل قرية، و المراد منها 284
العلّة الّتي من أجلها سمّي الخضر خضرا 286
قصّة موسى و الخضر عليهما السّلام على ما نقلها الصدوق رحمه اللّه في العلل 287
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في شرح الحديث 289
فيما نقل الصدوق رحمه اللّه في العلل عن محمّد بن عبد اللّه بن طيفور الدامغانيّ الواعظ بفرغانة في: خرق الخضر عليه السّلام السفينة و قتل الغلام و إقامة الجدران 291
فضائل عليّ عليه السّلام و أفعاله من عبد اللّه بن العباس 292
فيما أوصى به الخضر عليه السّلام موسى بن عمران عليه السّلام 294
تفسير: «وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما» و انّه لوح كتب فيه ... 295
في انّ الخضر عليه السّلام كان من أبناء الملوك فآمن و قصّة تزويجه 296
الخضر و ذو القرنين عليهما السّلام 298
في أنّ الخضر شرب من ماء الحيات فهو حيّ لا يموت حتّى ينفخ في الصور 299
العلّة الّتي من أجلها سمّي ذو القرنين ذا القرنين 300
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ليلة المعراج 302
في أنّ الخضر عليه السّلام كان أطول الآدميّين عمرا 303
في قول الصّادق عليه السّلام: إنّما مثل عليّ و مثلنا من بعده من هذه الامّة كمثل موسى النّبيّ عليه السّلام و العالم حين لقيه 304
ما رواه صاحب تفسير العيّاشيّ رحمه اللّه 306
في قول الصادق عليه السّلام: إنّ اللّه ليحفظ ولد المؤمن إلى ألف سنة، و إنّ الغلامين كان بينهما و بين أبويهما سبعمائة سنة 310
في الرجل الّذي ولدت له جارية 311
في قول الصادق عليه السّلام إنّ اللّه ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده و ولد ولده 312
جواب السيّد المرتضى رحمه اللّه في كتابه: تنزيه الأنبياء فمن قال: كيف يجوز أن يتّبع موسى عليه السّلام غيره و يتعلّم منه، و كيف يجوز أن يقول له: «إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً»* 313
تفسير: «وَ لا أَعْصِي لَكَ أَمْراً» 315
تفسير: «لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ» و الأقوال فيه 316
معنى: «أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ» 318
في أنّ الخضر و إلياس عليهما السّلام يجتمعان في كلّ موسم 319
في أنّ بيت إبراهيم عليه السّلام كانت في زاوية المسجد السهلة 320
قصّة الخضر و المسكين الّذي باعه بأربعمائة درهم 321
الباب الحادي عشر ما ناجى به موسى (ع) ربه و ما أوحى إليه من الحكم و المواعظ و ما جرى بينه و بين إبليس لعنه اللّه، و فيه بعض النوادر، و الآيات فيه، و فيه: 80- حديثا
323
تفسير الآيات 323
في قول موسى عليه السّلام: إلهي ما جزاء من شهد أنّي رسولك و نبيّك و أنّك كلّمتني؟ 327
ما في التوراة 328
فيما كان ناجى اللّه عزّ و جلّ به موسى بن عمران عليه السّلام 329
أوصى اللّه تعالى موسى بن عمران عليه السّلام بالامّ 330
مناجاة اللّه عزّ و جلّ لموسى بن عمران عليه السّلام 332
موسى بن عمران عليه السّلام و مناجاته و إبليس 338
تمنّى موسى عليه السّلام أن يكون من أمّة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 338
ما في التوراة الّتي لم تغيّر 342
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إنّ اللّه عزّ و جلّ ناجى موسى بن عمران عليه السّلام بمائة ألف كلمة و أربعة و عشرين ألف كلمة في ثلاثة أيّام و لياليهنّ 344
قصّة الصيّادين الّذين كان واحدا منهما مؤمن و الآخر كافر 349
سئل موسى عليه السّلام عن إبليس لعنه اللّه: أخبرني بالذنب الّذي إذا أذنبه ابن آدم استحوذت عليه؟ قال: ذلك إذا أعجبته نفسه، و استكثر عمله، و صغّر في نفسه ذنبه، و قال: يا موسى لا تخل بامرأة لا تحلّ لك فانّه لا يخلو رجل بامرأة لا تحلّ له إلّا كنت صاحبه 350
قصّة الملك الجبّار و العبد الصالح 351
في الرجل الّذي كان نمّاما في أمّة موسى عليه السّلام 353
في أجر من عاد مريضا، أو غسّل ميّتا، أو شيّع جنازة، أو عزّى الثكلي 354
في أنّ الوحي حبس عن موسى عليه السّلام ثلاثين صباحا، و فيه العلّة الّتي اختاره اللّه لكلامه 357
في أنّ اسم اللّه الأعظم ثلاثة و سبعون حرفا، اعطي موسى عليه السّلام منها أربعة أحرف 358
في أنّ موسى عليه السّلام حجّ و ثواب من حجّ بلا نيّة صادقة و لا نفقة طيّبة، و ثواب من حجّ بنيّة صادقة و نفقة طيّبة. 359
الفقير، و المريض، و الغريب، و ما أوحى اللّه تعالى إلى موسى عليه السّلام 361
معنى: «وَ ما كُنْتَ بِجانِبِ الطُّورِ إِذْ نادَيْنا» 362
الباب الثاني عشر وفاة موسى و هارون عليهما السلام و موضع قبرهما، و بعض أحوال يوشع بن نون (ع)، و فيه: 22- حديثا
363
في أنّ الامام يغسّله الامام 364
في وفاة موسى عليه السّلام و كيفيّة وفاته و أقواله مع ملك الموت 365
قصّة يوشع و أنّه خرج عليه رجلان من منافقي قوم موسى بصفوراء بنت شعيب
امرأة موسى عليه السّلام في مائة الف رجل فقاتلوا يوشع بن نون فغلبهم و قتل منهم مقتلة عظيمة، و هزم الباقين باذن اللّه تعالى، و أسر صفوراء بنت شعيب، و قال لها: قد عفوت عنك في الدّنيا إلى أن نلقي نبىّ اللّه موسى فأشكو ما لقيت منك و من قومك، فقالت: وا ويلاه، و اللّه لو ابيحت لي الجنّة لاستحييت أن أرى فيها رسول اللّه و قد هتكت حجابه و خرجت على وصيّه بعده 366
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذا متّ يغسّلني عليّ عليه السّلام و أنّه يعيش ثلاثين سنة، و أن ابنة أبي بكر ستخرج عليه 367
قصّة أربعة نفر من بني إسرائيل 370
مدة عمر موسى و هارون عليهما السّلام 370
في أنّ اللّه تعالى بعث يوشع بن نون بن إفرائيم بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق ابن إبراهيم عليهم السّلام نبيّا إلى بني إسرائيل بعد وفاة موسى عليه السّلام 372
قصّة بلعم بن باعورا، و أنّه من ولد لوط النبيّ عليه السّلام 373
في أنّ رجل من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وجد صحيفة من يوشع بن نون 376
الباب الثالث عشر تمام قصة بلعم بن باعور، و قد مضى بعضها في الباب السابق، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
377
تفسير: «وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْناهُ آياتِنا» 377
تفسير: «وَ لَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها» 380
الباب الرابع عشر قصة حزقيل (ع)، و الآية فيه، و فيه: 9- أحاديث
381
تفسير: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ» 381
قصّة حزقيل و الملك 382
يوم النيروز هو اليوم الّذي أحيا اللّه فيه القوم الّذين خرجوا من ديارهم 386
في أنّ اليسع و حزقيل عليهما السّلام صنعا مثل ما صنع عيسى عليه السّلام من إحياء الموتى 386
الباب الخامس عشر قصص إسماعيل الذي سماه اللّه صادق الوعد و بيان أنّه غير إسماعيل بن إبراهيم، الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
388
في أنّ إسماعيل كان رسولا نبيّا، و قصّته عليه السّلام و العابد الّذي قال له: لا تبرح حتّى أرجع إليك فسها عنه، فبقي إسماعيل إلى الحول 389
في أنّ إسماعيل بن إبراهيم عليه السّلام غير إسماعيل صادق الوعد 390
الباب السادس عشر قصة الياس، و اليا، و اليسع عليهم السلام، و الآيات فيه، و فيه: 10- أحاديث
392
قصّة إلياس 393
الاختلاف في إلياس، هل هو إدريس، و قصّة ذو الكفل، و الخضر، و اليسع 397
إذا أردت أن يؤمنك اللّه من الغرق و الحرق و السرق فادع بهذا الدعاء 399