کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الخامس و الخمسون ما نزل في ان الملائكة يحبونهم و يستغفرون لشيعتهم، و فيه: 8- أحاديث
208
هل الملائكة أكثر أم بنو آدم 210
الباب السادس و الخمسون انهم (ع) حزب اللّه و بقيته و كعبته و قبلته و ان الاثارة من العلم علم الأوصياء، و فيه: 7- أحاديث
211
معنى: بَقِيَّتُ اللَّهِ 212
الباب السابع و الخمسون ما نزل فيهم (ع) من الحق و الصبر و الرباط و العسر و اليسر، و فيه: 22- حديثا
214
تفسير سورة و العصر 214
قال الصادق عليه السّلام: نحن صبّر و شيعتنا أصبر منّا، و ذلك أنّا صبرنا على ما نعلم و صبروا هم على ما لا يعلمون 216
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام في قول اللّه تعالى: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَ صابِرُوا» ، قال: اصبروا على الفرائض و صابروا على المصائب و رابطوا على الأئمّة عليهم السّلام 217
الباب الثامن و الخمسون انهم (ع) المظلومون و ما نزل في ظلمهم، و فيه: 37- حديثا
221
عن الرضا، عن آبائه عليهم السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حرم اللّه الجنّة على ظالم أهل بيتي و قاتلهم و سابيهم و المعين عليهم 224
عن أبي الحسن موسى، عن أبيه عليهما السّلام قال: نزلت هذه الآية: «وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ لا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ» لال محمّد صلّى اللّه عليه و آله «إِلَّا خَساراً» 226
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ذات ليلة في المسجد، فلما كان قرب الصبح دخل أمير المؤمنين عليه السّلام فناداه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فقال: يا عليّ قال:
لبّيك، قال: هلمّ إلىّ، فلما دنا منه قال: يا عليّ عليه السّلام بتّ اللّيلة حيث تراني فقد سألت ربّي ألف حاجة فقضاها لي، و سألت لك مثلها فقضاها، و سألت لك ربّي أن يجمع لك أمّتي من بعدي فأبى عليّ ربّي، فقال: «الم أَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُونَ» 228
الباب التاسع و الخمسون في تأويل قوله تعالى: سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَ أَيَّاماً آمِنِينَ ، و فيه: 6- أحاديث
232
سؤال الحسن البصري عن أبي جعفر عليه السّلام في تفسير قوله تعالى: «سِيرُوا فِيها لَيالِيَ» 232
بيان المجلسي رحمه اللّه 236
الباب الستون تأويل الأيّام و الشهور بالائمة (ع) و فيه: 4- أحاديث
238
معنى: لا تعادوا الأيّام فتعاديكم، و الأسبوع 239
تأويل قوله عزّ اسمه: «إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللَّهِ» 240
معجزة من إمام الصادق عليه السّلام 243
الباب الواحد و الستون ما نزل من النهى عن اتخاذ كل بطانة و وليجة و ولى من دون اللّه و حججه عليهم السلام، و فيه: 12- حديثا
244
أبان عن الصادق عليه السّلام قال: يا معشر الاحداث اتقوا اللّه و لا تأتوا الرّؤساء، دعوهم حتّى يصيروا أذنابا 246
الباب الثاني و الستون انهم عليهم السلام أهل الأعراف الذين ذكرهم اللّه في القرآن، لا يدخل الجنة الا من عرفهم و عرفوه، و فيه: 20- حديثا
247
جاء ابن الكوّا إلى أمير المؤمنين عليه السّلام و سئل عنه تفسير قوله جلّ جلاله:
الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها» ، قال عليه السّلام نحن البيوت الّتي أمر اللّه أن تؤتى من أبوابها 248
قال عليّ عليه السّلام في تفسير قوله تبارك و تعالى شأنه: «وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ» نحن الأعراف 253
عن عليّ عليه السّلام إنّ اللّه خلق ملائكته على صور شتّى، فمنهم من صوّره على صورة الأسد، و منهم على صورة نسر 254
للمفسّرين أقوال شتّى في تفسير الأعراف و أصحابه 256
الباب الثالث و الستون الآيات الدالة على رفعة شأنهم و نجاة شيعتهم في الآخرة و السؤال عن ولايتهم، و فيه: 64- حديثا
257
عن الباقر عليه السّلام قال: لا يعذر اللّه أحدا يوم القيامة يقول: يا ربّ لم أعلم أنّ ولد فاطمة هم الولاة، و في ولد فاطمة أنزل اللّه هذه الآية خاصّة: «يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ» 258
عن أبي جعفر عليه السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الكرّة المباركة النافعة لأهلها يوم الحساب ولايتي و اتّباع أمري، و ولاية عليّ و الأوصياء من بعده و اتّباع أمرهم، يدخلهم الجنة بها معي و مع عليّ وصيّي و الأوصياء من بعده، و الكرة الخاسرة عداوتي و ترك أمري و عداوة عليّ و الأوصياء
من بعده، يدخلهم اللّه بها النار في أسفل السّافلين (و الحديث تفسير لقوله تعالى: «تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ» ، النازعات) 262
عن الرّضا عن آبائه عليهم السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في قول اللّه تبارك و تعالى: «يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ» ، قال يدعى كلّ قوم بامام زمانهم 264
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: إذا كان يوم القيامة وكّلنا اللّه بحساب شيعتنا، ثمّ قرء: «إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ، ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ» 267
عن ابن عبّاس في قوله تعالى: «وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْؤُلُونَ» ، قال عن ولاية عليّ ابن أبي طالب عليه السّلام 271
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال لأمير المؤمنين عليه السّلام: يا عليّ أنت ديّان هذه الامّة، و المتولّي حسابهم، و أنت ركن اللّه الأعظم يوم القيامة 272
شفاعة أهل البيت عليهم السّلام 273
مرور فاطمة عليها السّلام في القيامة 274
الباب الرابع و الستون ما نزل في صلتهم و أداء حقوقهم (ع) فيه: 9- أحاديث
278
تفسير قوله تعالى: «لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ» 278
عن الصّادق عليه السّلام: ما من شيء أحبّ إلى اللّه من إخراج الدّرهم إلى الامام 279
تأويل قوله تعالى: «وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ» 280
الباب الخامس و الستون تأويل سورة البلد فيهم (ع) و فيه: 13- حديثا
280
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام في معنى قوله تعالى: «فَكُّ رَقَبَةٍ» ، قال: الناس كلهم عبيد النّار إلّا من دخل في طاعتنا و ولايتنا فقد فك رقبته من النّار 281
معنى قوله تبارك و تعالى: «أَ يَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ، يَقُولُ أَهْلَكْتُ مالًا لُبَداً، أَ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ وَ لِساناً وَ شَفَتَيْنِ» ، و فيه بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه و فيه معنى: نعثل 282
الباب السادس و الستون انهم الصلاة و الزكاة و الحجّ و الصيام و سائر الطاعات، و اعدائهم الفواحش و المعاصى في بطن القرآن، و فيه بعض الغرائب و تأويلها و فيه: 17- حديثا
286
جواب الإمام الصّادق عليه السّلام لكتاب المفضل 286
الحرام المحرّم 289
المعرفة في الظاهر و الباطن 290
لم يبعث اللّه نبيّا قطّ إلّا بالبرّ و العدل و المكارم و محاسن الأخلاق و محاسن
الأعمال و النهي عن الفواحش كلّه 292
أحكام المتعة من النساء 294
أحكام حجّ التمتع 295
الردّ على من قال: إنّ اللّه هو النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 296
قول الصّادق عليه السّلام نحن الصّلاة و نحن الصيام و نحن الزكاة و نحن الحجّ و نحن الشهر الحرام و نحن البلد الحرام و نحن قبلة اللّه و نحن وجه اللّه 303
قول الصادق عليه السّلام لحصين بن عبد الرحمن: يا حصين لا تستصغر مودّتنا فانّها من الباقيات الصالحات 304
الباب السابع و الستون جوامع تأويل ما نزل فيهم (ع) و نوادرها، و فيه: 132- حديثا
305
عن أمير المؤمنين عليه السّلام: القرآن أربعة أرباع: ربع فينا، و ربع في أعدائنا، و ربع فرائض و أحكام، و ربع حلال و حرام 305
تأويل قوله تعالى: «وَ النَّجْمُ وَ الشَّجَرُ يَسْجُدانِ، وَ السَّماءَ رَفَعَها وَ وَضَعَ الْمِيزانَ» 309
تأويل قوله تبارك و تعالى شأنه: «أَ فَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ» 315