کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الثالث و السبعون علاج السموم و لدغ الموذيات 207
في أنّ الملح دواء لدغ العقرب 207
معالجة سمّ أمّ أربع و أربعين و لدغ الزنابير 208
في الترياق 209
الباب الرابع و السبعون معالجة الوباء 210
الباب الخامس و السبعون دفع الجذام و البرص و البهق و الداء الخبيث 211
في أنّ لحم البقر بالسّلق يذهب البياض، و معالجة الوضح و البهق 211
معالجة البرص و الداء الخبيث، و فوائد الطين الحسين عليه السّلام و تربة مدينة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 212
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أقلّوا من النظر إلى أهل البلاء و لا تدخلوا عليهم، و إذا مررتم بهم فاسرعوا المشي لا يصيبكم ما أصابهم، و قول أمير المؤمنين عليه السّلام أخذ الشّارب من الجمعة إلى الجمعة أمان من الجذام، و فوائد اللفت 213
أبواب الأدوية و خواصها
الباب السادس و السبعون في الهندباء 215
في فضيلة الهندباء و خواصّها 215
العنوان الصفحة
الباب السابع و السبعون في الشبرم و السنا 218
فوائد السنا 218
الباب الثامن و السبعون في بزر قطونا 220
الباب التاسع و السبعون البنفسج و الخِيري و الزنبق و ادهانها 221
منافع البنفسج، و أنّ دهنه يقوّي الدّماغ 222
في دهن الزّنبق 224
الباب الثمانون الحبة السوداء 227
في أنّ حبّة السوداء شفاء من كلّ داء إلّا السّام 227
الباب الحادي و الثمانون في العناب 232
الباب الثاني و الثمانون في الحلية 233
الباب الثالث و الثمانون في الحرمل و الكندر 233
العنوان الصفحة
الباب الرابع و الثمانون في السعد و الأشنان 235
في ذمّ الأشنان و مدح السعد 236
الباب الخامس و الثمانون في الهليلج و الاملج و البليلج 237
الباب السادس و الثمانون الأدوية المركبة الجامعة للفوائد النافعة لكثير من الأمراض 240
دواء لكثرة الجماع و غيره، و علاج البطن 242
في الأشبه، و السادج، و جوزبوا 245
دواء للفالج و خفقان الفؤاد 246
في دواء الّذي سقاه موسى بن عمران عليه السّلام بني إسرائيل لما أراد فرعون أن يسمّ بني إسرائيل و تهيّأ لهم طعاما 250
الباب السابع و الثمانون نوادر طبهم عليهم السّلام و جوامعها 260
عن الكاظم عليه السّلام: اثنان عليلان، و قوله عليه السّلام: إذا جعت فكل، و إذا عطشت فاشرب، و إذا هاج بك البول فبل، و لا تجامع إلّا من حاجة، و إذا نعست فنم، فانّ ذلك مصحّة للبدن 260
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الصدقة تدفع البلاء المبرم، فداووا مرضاكم بالصّدقة 264
في تقليم الأظفار 268
من أدوية الحفظ 272
العنوان الصفحة
في اللبن و الزّيت، و الباقلا، و العنب، و الرّمان 282
في التّفاح، و السّفرجل، و الكمّثرى، و الأترج، و الباذروج، و الكراث، و الكرفس، و السلق و الكمأة، و الفجل، و السلجم، و القثّاء، و السعتر، و التخلّل 284
الباب الثامن و الثمانون كتاب طبّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله
المنسوب إلى الشيخ أبي العباس المستغفريّ 290
آداب الأكل و مقداره و كيفيّته 290
في الاحتكار 292
في اللحم، و الأرز، و الفاكهة، و البنفسج، و اللبن، و الجبن، و الجوز، و ما يورث النسيان، و الشاة، و العسل، و الحلو، و الرطب، و التمر 294
لحم البقر و لبنها، و لحم الغنم و لبنها، و أفضل ما يبدأ الصائم به، و التّين، و السفرجل، و العنب، و البطّيخ، و الرّمان، و الأترج، و الباذنجان، و اليقطين، و الكرفس، و الخلّ 296
في الزّبيب، و القرع، و العنّاب، و القثّاء، و البطّيخ، و النّرجس، و الحنّاء، و المرزنجوش، و البنفسج، و الفجل 298
في البقل، و الجبن، و السّداب، و الثوم و البصل، و الكراث، و الكرفس، و الهليلج الأسود، و الحجامة، و الطّين، و الرّمد، و الزكام، و السّعال، و الدّماميل، و وجع العين و الضرس 300
بيان و شرح و تفصيل من العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا 302
الباب التاسع و الثمانون الرسالة الذهبية (من البدء الى الختم) 306
العنوان الصفحة
الرّسالة الذهبيّة في الطبّ الّتي بعث بها الإمام عليّ بن موسى الرّضا عليهما السّلام إلى المأمون الملعون العبّاسيّ 312
ذكر فصول السنة و شهور الرّومي 313
صفة الشراب الّذي يحلّ شربه و استعماله بعد الطعام 314
في دخول الحمام و استعمال النّورة 322
دواء الّذي يزيد في الحفظ و يقلّ النسيان 324
في الماء الّذي يصلح للشرب 326
توضيح من العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه في مضامين الرّسالة 328
العلّة الّتي من أجلها سمّيت هذه الرّسالة بالذّهبيّة 356
إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء التاسع و الخمسون و هو الجزء السادس من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الستين
الباب الأوّل تأثير السحر و العين و حقيقتهما زائدا على ما تقدم 1
الأقوال في معنى السّحر، و أقسام السّحر 3
بحث حول: انّ العين حقّ 9
في أنّ لبيد بن أعصم اليهوديّ سحر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، فنزلت سورة الفلق 13
معنى قوله تعالى عزّ و جلّ: «وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ، وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ» 14
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّ العين لتدخل الرّجل القبر، و الجمل القدر 20
العنوان الصفحة
في السّحر و أصله، و أنّ السّاحر لا يقدر أن يجعل الإنسان في صورة الحيوانات 21
في أنّ لبيد بن أعصم اليهوديّ و أمّ عبد اللّه اليهوديّة سحرا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 22
نقل و تحقيق في حقيقة السّحر من الشيخ قدّس سرّه في الخلاف، و أبي جعفر الأسترآباديّ، و العلّامة في التحرير، و الشهيد في الدّروس، و المحقق الأردبيليّ في شرح الإرشاد، و ابن حجر في فتح الباريّ 28
في أنّ السّحر يطلق على معان 34
الباب الثاني حقيقة الجن و أحوالهم 42
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ الْجِنَّ» 44
عقائد المجوسي و معنى الزّنديق 46
في أنّ الجانّ كان أبي الجنّ، و معنى الجنّ 50
معنى قوله تعالى: «وَ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ» و عمل الجن، و قوّتهم 54
هل للجنّ ثواب أم لا، و الأقوال فيه 58
في قول أمّ سلمة رضي اللّه عنها: ما سمعت نوح الجنّ منذ قبض النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلّا الليلة (العاشورا) 65
في خليفة عليّ عليه السّلام في الجنّ 66
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: الآباء ثلاثة: آدم ولد مؤمنا، و الجان ولد مؤمنا و كافرا، و إبليس ولد كافرا، و ليس فيهم نتاج إنّما يبيض و يفرخ و ولده ذكور ليس فيهم إناث 77
معجزة من مولانا السّجاد عليه السّلام و قصّة جارية شاميّة 85
محاربة عليّ عليه السّلام مع الجنّ 86
العنوان الصفحة
قصّة قوم من الجنّ الّذين جاءوا إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 91
قصّة هام بن الهيم بن لاقيس بن إبليس و إيمانه 99
في قول ابن عبّاس: الخلق أربعة 114
قصّة أبي دجانة 125
الباب الثالث إبليس لعنه اللّه و قصصه و بدء خلقه و مكائده و مصائده و أحوال ذريته و الاحتراز عنهم، أعاذنا اللّه من شرورهم 131
تفسير الآيات و بحث حول أمر الشيطان و وسوسته 139
فيما قاله الرازيّ في تفسيره 147
في أنّ الملائكة و الجنّ كانوا قادرين بقدرة اللّه تعالى أن يظهروا بحيث يتمكّن النّاس من رؤيتهم 159
فيما قالته المعتزلة 162
في تمكّن الشيطان من النفوذ في داخل أعضاء الإنسان 164
في أنّ الشيطان كان مأمورا بالسجود لآدم عليه السّلام، و الاختلاف في أنّه هل كان من الملائكة أم لا، و أنّ اللّه تعالى تكلّم مع إبليس بغير واسطة و هذا منصب عظيم، و اللعن على إبليس 168
معنى قوله سبحانه: «وَ حِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ مارِدٍ» و معنى الشهب 186
معنى قوله عزّ و جلّ: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» 193
في أنّ الكفر أقدم على الشرك 198
علّة الغائط و نتنه، و علّة بليّة أيّوب عليه السّلام 200
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: النّوم على أربعة 203