کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقبّل فاطمة عليها السّلام و يحبّها شديد الحبّ 350
رأى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نساء امّته ليلة المعراج في عذاب شديد و علّته 351
في عيادة الصادق عليه السّلام رجلا من أهل مجلسه و ما قال عليه السّلام له في بناته 352
العلّة الّتي من أجلها كانت الملائكة تعرفون النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّا عليه السّلام 355
العلّة الّتي من أجلها صار الافتتاح سنّة، و إشارة إلى ذكر الركوع و السجود 358
في صلاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج و كيفيتها 358
تفسير قوله تعالى: «وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا» 363
العلّة الّتي من أجلها سمّيت سدرة المنتهى بسدرة المنتهي 365
العلّة الّتي من أجلها يجهر في صلاة الفجر و صلاة المغرب و صلاة العشاء، و لا يجهر في الظهر و العصر 366
في أوّل صلاة صلّيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء، و كيفيتها 367
العلّة الّتي من أجلها صارت الصلاة ركعتين و أربع سجدات 369
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أحرم من (المسجد) الشجرة 370
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أعطاني اللّه تعالى خمسا و أعطى عليّا خمسا 370
الاختلاف و الأقوال في المعراج، و ما قاله الخوارج، و الجهميّة، و الإماميّة، و الزيديّة، و المعتزلة 380
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: رأى في السماء الثانية: عيسى و يحيى، و في الثالثة:
يوسف، و في الرّابعة: إدريس، و في الخامسة: هارون، و في السادسة: موسى و الكرّوبيّين، و في السابعة: إبراهيم، و خلقا، و ملائكة 382
في أنّ كلمة المعراج كانت خمسة أحرف، و كلّ حرف إشارة إلى شيء 383
في المساجد الّتي لها الفضل 385
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عرج إلى السماء مائة و عشرين مرّة 387
سبع خصال في عليّ عليه السّلام 389
تفسير قوله تعالى: «ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى» 395
فيما قالت نساء قريش و غيرهنّ لمّا زوّج رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام 398
فيما قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في عليّ عليه السّلام 400
في قول جبرئيل عليه السّلام: إنّا لا نتقدّم الآدميّين منذ أمرنا بالسجود لآدم عليه السّلام 404
العلّة الّتي من أجلها سمّيت قم بقم 407
قصّة الورد و السمك و الدعموص 407
في قول المؤمن: سبحان اللّه و الحمد للّه و لا إله إلّا اللّه و اللّه أكبر 409
الباب الرابع الهجرة الى الحبشة و ذكر بعض أحوال جعفر عليه السلام و النجاشيّ رحمه اللّه تبارك و تعالى و الآيات فيه، و فيه: 11- حديثا
410
تفسير الآيات 411
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان بالمدينة و صلّى على جثمان النجاشيّ رحمه اللّه و هو في الأرض الحبشة 411
قصّة المهاجرين إلى الحبشة و أساميهم و عددهم 412
في أنّ القريش وجّهوا عمرو بن العاص و عمّارة بن الوليد بالهدايا إلى النجاشيّ رحمه اللّه 412
تفسير قوله تعالى: «لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا» 414
في خدعة عمرو بن العاص و عمّارة و جارية الملك و طيب الملك 415
فيما فعل السحرة النجاشيّ بعمّارة، و نفخ الزيبق في إحليله 416
في ولادة عبد اللّه بن جعفر رضي اللّه عنه بالحبشة من أسماء بنت عميس، و ولادة ابن النجاشيّ الّذي سمّاه محمّدا، و قصّة مارية القبطيّة 416
قصّة النجاشيّ و بشارته بجعفر رضي اللّه تعالى عنه بفتح بدر 417
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في: الصدقة، و التواضع، و العفو 418
أشعار أبي طالب رضي اللّه تعالى عنه في نصرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إلى النجاشيّ رضي اللّه عنه 418
في كتاب كتب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى النجاشيّ رضي اللّه تبارك و تعالى عنه 418
في كتاب كتب النجاشيّ رضي اللّه عنه في جواب النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 419
فيما جرى بين النجاشيّ و جعفر رضي اللّه تعالى عنهما و عمرو و عمّارة 420
فيمن لحق بأرض الحبشة من المسلمين 422
إلى هنا انتهى فهرس الجزء الثامن عشر من كتاب بحار الأنوار من الطبعة الحديثة الجديدة، و هو الجزء الرابع من المجلّد السادس
فهرس الجزء التاسع عشر [بقية أبواب أحواله ص من البعثة إلى نزول المدينة]
الباب الخامس دخوله الشعب و ما جرى بعده الى الهجرة، و عرض نفسه على القبائل، و بيعة الأنصار، و موت أبي طالب و خديجة رضى اللّه عنهما و فيه: 15- حديثا
1
في أنّ القريش اجتمعوا في دار الندوة و كتبوا صحيفة بينهم أن لا يؤاكلوا بني هاشم و لا يكلّموهم و لا يبايعوهم و لا يزوّجوهم و لا يتزوّجوا إليهم و لا يحضروا معهم حتّى يدفعوا إليهم محمّدا فيقتلونه، و فيه حراسة أبو طالب رضي اللّه تعالى عنه عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 1
من قصيدة لامية لأبي طالب، و فيها:
و أبيض يستسقي الغمام بوجهه
ثمال اليتامى عصمة للأرامل
و فيها أيضا:
فأيّده ربّ العباد بنصره
و أظهر دينا حقّه غير باطل
2
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان يعرض نفسه على قبائل العرب 5
قصّة أسعد بن زرارة و ذكوان بن عبد قيس و إسلامهما 8
الاوس و الخزرج و إسلامهم في مكّة 12
في وفاة أبو طالب رضي اللّه تعالى عنه 14
في وفاة خديجة عليها السّلام و هي بنت خمس و ستّين 20
في أنّ الرسول صلّى اللّه عليه و آله خرج إلى الطائف و معه زيد بن حارثة، فأقام بها عشرة أيّام، فآذوه و رموه بالحجارة فانصرف إلى مكّة 22
ما وقعت في سنة: احدى عشرة من البعثة، و فيها: بدء إسلام الأنصار، و سنة اثنتى عشرة، و فيها المعراج، و بيعة العقبة الأولى 23
سنة ثلاث عشرة، و فيها: بيعة العقبة الثانية 24
في بيعة النساء 25
الباب السادس الهجرة و مباديها، و مبيت عليّ عليه السلام على فراش النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و ما جرى بعد ذلك الى دخول المدينة، و الآيات فيه، و فيه: 52- حديثا
28
تفسير الآيات 29
في اجتماع المشركين في دار النّدوة و جاءهم إبليس في صورة شيخ كبير من أهل نجد 31
تفسير قوله تعالى: «ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ» 33
تفسير قوله تعالى: «إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ» ، و فيه: نزل في جماعة اكرهوا، و فيه:
إنّ ياسر و سميّة أبوي عمّار أوّل شهيدين في الإسلام 35
في أنّ أوّل النبوّة كانت المواريث على الاخوّة في الدّين لا على الولادة، فلمّا هاجر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى المدينة آخى بين المهاجرين و الأنصار نسخت الحكم و جعل المواريث على الولادة 37
ما قاله الغزّالي في إحياء العلوم في ليلة بات عليّ عليه السّلام على فراش رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 39
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا خرج مهاجرا من مكّة خرج هو و أبو بكر و مولى أبي بكر عامر بن فهيرة، و دليلهم: عبد اللّه بن الاريقط، فمرّوا على خيمة أمّ معبد الخزاعيّة، و قصّة شاته، و المعجزة الّتي ظهرت فيها، و ما قاله:
أبو معبد في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في أشعاره، و في ذيل الصفحة تصحيح الأشعار 41
بيان، فيه: معاني اللّغات 44
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في جواب اليهودي من علامات الأوصياء 46
قصّة دار النّدوة مفصّلة 47
قضيّة المهاجرة على ما في أمالي ابن الشيخ 57
بيان اللّغات 67
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان في الغار ثلاثة أيّام، و دخل المدينة يوم الاثنين الحادي عشر من شهر ربيع الأوّل و بقي بها عشر سنين 96
العلّة التي من أجلها سمى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا بكر بالصديق 71
المعجزة الّتي ظهرت في ليلة الّتي خرج فيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى الغار 72
في اضطراب أبو بكر في الغار 74
في أنّ أبا بكر أتى دار النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلم يجده و لحق به في الطريق 78
في أنّ اللّه تعالى آخى بين الملائكة، و آخى بين جبرئيل و ميكائيل 85
علّة المهاجرة و أسرارها 92
الباب السابع نزوله (ص) المدينة، و بنائه المسجد و البيوت و جمل أحواله الى شروعه في الجهاد، و فيه: 9- أحاديث
104
قصّة سلمان رضي اللّه عنه و أنّه كان عبدا لبعض اليهود 105
في قدوم عليّ عليه السّلام بالمدينة للنصف من ربيع الأوّل 106
أوّل مسجد خطب صلّى اللّه عليه و آله فيه بالجمعة 108
نزل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في منزل أبي أيّوب خالد بن زيد 109
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم اشترى أرضا و بنى مسجدا بالمدينة 111
في أنّ أبا بكر و عمر خطبا فاطمة عليها السّلام من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فقال: انتظر أمر اللّه، و خطب عليّ عليه السّلام و زوّجه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 112
تحويل القبلة إلى الكعبة بعد سبعة أشهر من الهجرة 113
في إسلام عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 115
أوّل عداوة أبي بكر لعليّ عليه السّلام 116
في أنّ الصّلاة فرضت على المسلمين بالمدينة، و زاد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في الصّلاة سبع ركعات، و فيه علّة قصر الصلاة 117
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم زاد في مسجده و جعل له ظلّا 119
في أنّ من ورد المدينة فليبتدئ بقباء فانّه أوّل مسجد صلّى فيه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثمّ مشربة أمّ إبراهيم، ثمّ مسجد الفضيخ 120