کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الخامس و الثلاثون العلة التي من اجلها لا يكلف اللّه المؤمنين عن الذنب، و فيه: حديثان 235
في قول رجل لأبي عبد اللّه عليه السّلام: و اللّه إنّي لمقيم على ذنب منذ دهر أريد أن أ تحوّل منه إلى غيره فما أقدر عليه، قال له: إن تكن صادقا فانّ اللّه يحبّك و ما يمنعك من الانتقال عنه إلّا أن تخافه، و ذمّ العجب 235
الباب السادس و الثلاثون الحب في اللّه و البغض في اللّه و فيه: 34- حديثا 236
إنّ من أوثق عرى الإيمان الحبّ في اللّه و البغض في اللّه 236
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ودّ المؤمن للمؤمن في اللّه من أعظم شعب الإيمان 240
معنى قوله عزّ و جلّ: «حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ» و معنى الحبّ و البغض 241
إذا أردت أن تعلم أنّ فيك خيرا، و المرء مع من أحبّ 247
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: قد يكون حبّ في اللّه و رسوله، و حبّ في الدّنيا 249
مدح زيد بن الحارثة و ابنه أسامة 251
لا يدخل الجنّة أحد إلّا بجواز من عليّ عليه السّلام 251
في قول اللّه عزّ و جلّ لموسى عليه السّلام: هل عملت لي عملا؟ قال: صلّيت لك، و صمت و تصدّقت، و ذكرت لك، قال اللّه تبارك و تعالى: و أمّا الصّلاة فلك برهان، و الصوم جنّة، و الصدقة ظلّ، و الذكر نور، فأيّ عمل عملت لي؟! قال موسى عليه السّلام: دلّني على العمل الّذي هو لك؟ قال: يا موسى هل واليت لي وليّا، و هل عاديت لي عدوّا قطّ؟ 252
العنوان الصفحة
الباب السابع و الثلاثون صفات خيار العباد و أولياء اللّه، و فيه ذكر بعض الكرامات التي رويت عن الصالحين، و فيه: آيات، و: 40- حديثا 254
تفسير قوله عزّ و جلّ: «أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ» و اختلف في أولياء اللّه 257
قوله عزّ اسمه: «وَ عِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً» 260
تفسير سورة و العصر بتمامها 270
قصّة جابر الجعفيّ و إخباره بموت رجل مؤمن 270
قصّة فضيل بن يسار، و وضع يده إلى عورته بعد موته 272
إنّ اللّه تبارك و تعالى أحفى أربعة في أربعة 274
فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السّلام في صفة الزاهدين 275
قصّة جابر بن يزيد الجعفيّ و إرساله رجلا إلى المدينة بطيّ الأرض ثمّ إلى الكوفة، و قول أبي جعفر عليه السّلام: من أطاع اللّه أطيع 279
قصّة صبيّة منكسرة اليد 282
قصّة عليّ بن عاصم الزاهد و السبع الّذي كفّه منتفخة بقصبه، فاخرج القصبة 286
قصّة رجل و إبراهيم الخليل عليه السّلام، و قصّة أصحاب الرقيم 287
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: من عرف اللّه و عظّمه منع فاه من الكلام، و بطنه من الطعام، و عفى نفسه بالصيام، و القيام، و ... و فيه بيان و تحقيق رشيق دقيق من الشيخ بهاء الدّين العاملي قدّس سرّه و بعض المحققين، و استدلّوا بقول السيّد البشر صلّى اللّه عليه و آله: ما عرفناك حقّ معرفتك، و قول أبي جعفر عليه السّلام: كلّما ميّزتموه بأوهامكم في أدقّ معانيه مخلوق مصنوع مثلكم مردود إليكم 288
العنوان الصفحة
ترجمة: النهرتيريّ و الجريريّ، و نسبتهما 289
الخطبة الّتي خطبها الحسن بن عليّ عليهما السّلام 294
في قول عليّ عليه السّلام: كان لي فيما مضى أخ في اللّه، و كان يعظمه في عيني صغر الدّنيا في عينه و كان خارجا من سلطان بطنه، و ما قاله ابن أبي الحديد في شرحه، و العلّامة المجلسيّ رحمه اللّه و بعض الأفاضل 295
أشبه النّاس برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم من كان ... 306
بعض الخطبة الّتي خطبها أمير المؤمنين عليه السّلام، و شرحها في صفات خيار العباد 308
خطبة اخرى منه عليه السّلام، و شرحها 311
شطر من خطبته عليه السّلام، و شرحها 316
أولياء اللّه 319
قصّة موسى بن عمران عليه السّلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد، فأتى رجلا من أعبد الناس 323
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام عند تلاوة: «رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ» و شرحها 325
الدعاء الّذي دعا به عليّ عليه السّلام، و إنّه مناجاة من مناجاة أولياء اللّه، و فيه شرح 329
إلى هنا انتهى الجزء الأول من كتاب الإيمان و الكفر و يتلوه الجزء الثاني
العنوان الصفحة
الجزء الثاني من كتاب الإيمان و الكفر
[تتمة فهرس الجزء السادس و الستين]
أبواب مكارم الأخلاق
و سيجيء ما يناسب هذه الأبواب في كتاب العشرة و في كتاب الآداب و السنن أيضا إنشاء اللّه تعالى
الباب الثامن و الثلاثون جوامع المكارم و آفاتها و ما يوجب الفلاح و الهدى و فيه: آيات، و: 132 332
تفسير الآيات 340
فيما قاله رجل للصادق صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: يقول اللّه عزّ و جلّ: «ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ» و انّا ندعو فلا يستجاب لنا، فقال: إنّكم لا تفون للّه بعهده فانّه تعالى يقول:
«أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ» و اللّه لو وفيتم للّه سبحانه لوفى لكم 341
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة، و لحقنا عليهم أعظم من حقّ أبوي ولادتهم 343
معنى: الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ* 344
العنوان الصفحة
في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السّلام من مكّة إلى المدينة ليلحق بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 350
علامات أهل الدّين 364
خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع 369
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السّلام 371
الهديّة الّتي أهداها اللّه تبارك و تعالى إلى رسوله صلّى اللّه عليه و آله، و معنى الزهد 373
معنى الإخلاص و اليقين 374
عن عليّ عليه السّلام خمسة لو رحلتم فيهنّ لم تقدروا على مثلهن 376
سبعة أنفار في ظلّ عرش اللّه 377
فيما قاله إبليس لعنه اللّه 378
أربع من كنّ فيه كمل إسلامه 380
في قول موسى بن عمران عليه السّلام: إلهي ما جزاء من شهد أني رسولك و نبيّك، و من قام بين يديك و يصلّي، و من اطعم مسكينا، و من وصل رحمه، و من ذكرك بلسانه و قلبه، إلى آخر الحديث 383
كان فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أبا ذرّ رحمة اللّه عليه 388
اخفاء المصيبة و اعطاء الصدقة و برّ الوالدين و الحبّ لمحمّد و آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله أجمعين 390
في قبول الصّلاة 391
فيما أوصى به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بني عبد المطّلب 393
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما عبد اللّه بمثل العقل، و ما تمّ عقل امرئ حتّى يكون فيه عشر خصال ... 395
كان فيما أوصى به النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الطهارة (الوضوء) 396
القدر و المنزلة في العلم، و مدح العلم 399
العنوان الصفحة
فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام: في صفات الشيعة 401
كمال المؤمن في ثلاث خصال 405
الخير كلّه في تكثير العلم و العمل 409
فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السّلام 412
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: الرفق كرم، و الحلم زين، و الصبر خير مركب 414
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السادس و الستون و هو الجزء الثالث من المجلد الخامس عشر حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا
العنوان الصفحة
فهرس الجزء السابع و الستين
الباب التاسع و الثلاثون العدالة و الخصال التي من كانت فيه ظهرت عدالته، و وجبت اخوته، و حرمت غيبته، و فيه: 4- أحاديث 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من عامل الناس فلم يظلمهم، و حدّثهم فلم يكذبهم، و وعدهم فلم يخلفهم، فهو ممّن كملت مروّته، و ظهرت عدالته، و وجبت أخوّته، و حرمت غيبته 1
فيمن يقبل شهادته و من لا يقبل شهادته 2
ينسب: يوسف عليه السّلام إلى أنّه: همّ بالزنا، و أيّوب عليه السّلام: ابتلى بذنوبه، و داود عليه السّلام: تبع الطير حتّى نظر إلى امرأة اوريا، و موسى عليه السّلام عنّين، و مريم عليها السّلام حملت من يوسف النجّار، و محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم شاعر مجنون، و أخذ قطيفة حمراء لنفسه يوم بدر، و سيّد الأوصياء عليه السّلام يطلب الدّنيا و الملك، و أراد أن يتزوّج ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السّلام 3
الباب الأربعون ما به كمال الإنسان، و معنى المروة و الفتوة، و فيه: 3- أحاديث 4
كمال الرجل بستّ خصال 4