کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
قال الصادق عليه السّلام لداود بن كثير الرقى: عرضت عليّ أعمالكم يوم الخميس، فرأيت صلتك لابن عمّك فسرّني 339
في أنّ الأعمال تعرض كل خميس على رسول اللّه و عليّ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما 344
تعرض الأعمال يوم الخميس على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و على الأئمّة عليهم السّلام 345
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حياتي خير لكم و مماتي خير لكم 349
إنّ عمّارا قال: يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وددت أنك عمّرت فينا عمر نوح عليه السّلام 353
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: تعرض عليّ أعمالكم بأسمائكم و أسماء آبائكم 353
الباب الواحد و العشرون تأويل المؤمنين و الايمان و المسلمين و الإسلام بهم و بولايتهم عليهم الصلاة و السلام، و الكفّار و المشركين و الكفر و الشرك و الجبت و الطاغوت و اللات و العزى و الأصنام بأعدائهم و مخالفيهم، و فيه: 100- حديث
354
معنى قوله تعالى: «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً» 365
في ان معنى قوله عزّ و جلّ: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، يعني بولاية أمير المؤمنين عليه السّلام 367
في أن منخل بن جميل الأسديّ: ضعيف و فاسد الرواية 372
قصّة عليّ بن الحسين عليهما السّلام و غلامه، و أراد أن يضربه فقرأ: «قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا ...» 384
من أراد اللّه به خيرا سمع و عرف ما يدعوه إليه 387
اللواء من النور بيد عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في القيامة 388
إطلاق لفظ الشرك و الكفر، و الأقوال في مصداق الفاسق و الكافر 390
الباب الثاني و العشرون في تأويل قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» ، و فيه: 4- أحاديث
391
في أنّ معنى قوله عزّ و جلّ: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» هو الولاية 391
فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله عزّ اسمه: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ» 392
إلى هنا انتهى الجزء الثالث و العشرون، و هو الجزء الأوّل من المجلّد السابع
فهرس الجزء الرابع و العشرون [بقية أبواب الآيات النازلة فيهم عليهم الصلاة و السلام]
الباب الثالث و العشرون انهم (ع) الابرار و المتقون و السابقون و المقربون و شيعتهم أصحاب اليمين و أعدائهم الفجار و الاشرار و أصحاب الشمال، و فيه: 25- حديثا
1
السباق ثلاثة: حزقيل مؤمن آل فرعون، و حبيب، و عليّ بن أبي طالب عليه السّلام 8
الباب الرابع و العشرون انهم (ع) السبيل و الصراط و هم و شيعتهم المستقيمون عليها، و فيه: 56- حديثا
9
معنى قوله تعالى: «يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا» أي الثاني 19
الباب الخامس و العشرون في أن الاستقامة انما هي على الولاية، و فيه: 8- أحاديث
25
المؤمن، و نزع روحه و ظهور ملك الموت له 26
الباب السادس و العشرون أن ولايتهم الصدق، و انهم الصادقون و الصديقون و الشهداء و الصالحون، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
30
معنى: «كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» ، و هم آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الاستدلال بهذه الآية 33
الاستدلال بآية: «كُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ» و الأقوال فيه، و إجماع الأمة 34
كيف يحصل العلم بتحقّق الإجماع، و فيه جواب إمام الرازيّ 36
لا يكون المؤمن مؤمنا حتّى يكون فيه ثلاث خصال، سنّة من ربّه، سنّة من نبيّة، و سنّة من وليّه، فأما السنّة من ربّه: فكتمان سرّه، و أمّا السنّة من نبيّه: فمداراة الناس، و أمّا السنة من وليّه: فالصبر في البأساء و الضّراء 39
الباب السابع و العشرون في قوله تعالى: أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ ، و فيه: 4- أحاديث
40
الباب الثامن و العشرون ان الحسنة و الحسنى الولاية، و السيئة عداوتهم (ع) و فيه: 23- حديثا
41
معنى قوله عزّ من قائل: «مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ»* ، حبّ أهل البيت، «وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ»* ، بغض أهل البيت عليهم السّلام 45
الباب التاسع و العشرون انهم عليهم السلام نعمة اللّه و الولاية شكرها و انهم فضل اللّه و رحمته، و ان النعيم هو الولاية، و بيان عظم النعمة على الخلق بهم (ع) و الآيات فيه، و فيه: 53- حديثا
48
عن الصادق عليه السّلام في تفسير قوله تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» ، قال نحن النعيم 56
اجتمع نفر من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في مسجد المدينة 63
تفسير قوله تعالى: «فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ» 66
الباب الثلاثون انهم (ع) النجوم و العلامات، و فيه بعض غرائب التأويل فيهم صلوات اللّه عليهم و في أعدائهم و الآيات فيه، و فيه: 32- حديثا
67
تفسير و تأويل بعض آيات سورة الرحمن 67
معنى قوله تعالى: «رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ» ، و هم النبيّ و عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام 69
معنى قوله تعالى: «وَ الشَّمْسِ وَ ضُحاها» 72
عن عليّ عليه السّلام قال: مثل أهل بيتي مثل النجوم، كلّما أفل نجم طلع نجم 82 12918
الباب الواحد و الثلاثون انهم (ع) حبل اللّه المتين و العروة الوثقى و انهم آخذون بحجزة اللّه، و الآيات فيه، و فيه: 9- أحاديث
82
معنى: حبل اللّه، و الأقوال فيه 83
الباب الثاني و الثلاثون ان الحكمة معرفة الامام، و فيه: 4- أحاديث
86
الباب الثالث و الثلاثون انهم (ع) الصافون و المسبحون و صاحب المقام المعلوم و حملة عرش الرحمن، و انهم السفرة الكرام البررة، و فيه: 11- حديثا
87
قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في عليّ عليه السّلام: مرحبا بمن خلقه اللّه قبل آدم بأربعين ألف عام، و فيه بيان الأئمّة عليهم السّلام 88
الباب الرابع و الثلاثون انهم عليهم السلام أهل الرضوان و الدرجات و اعدائهم أهل السخط و العقوبات، و فيه: 7- أحاديث
92
عن الصادق عليه السّلام قال: اقرءوا سورة الفجر في فرائضكم و نوافلكم فانّها سورة الحسين عليه السّلام و ارغبوا فيها رحمكم اللّه 93
المؤمن و قبض روحه و ما يقول له الملك الموت و التمثل له النبيّ و الأئمّة عليهم السلام 94
الباب الخامس و الثلاثون انهم عليهم السلام الناس، و فيه: 7- أحاديث
94
الناس و أشباه الناس و النسناس 95
معنى النسناس، و قيل: هم يأجوج و مأجوج، و قيل خلق على صورة الناس 96
الباب السادس و الثلاثون انهم (ع) البحر و اللؤلؤ و المرجان و فيه: 7- أحاديث
97
البحرين: عليّ و فاطمة عليهما السّلام، و برزخ: محمّد صلّى اللّه عليه و آله، و اللّؤلؤ و المرجان:
الحسن و الحسين عليهما السّلام 98
الباب السابع و الثلاثون انهم (ع) الماء المعين و البئر المعطلة و القصر المشيد و تأويل السحاب و المطر و الظل و الفواكه و سائر المنافع الظاهرة بعلمهم و بركاتهم (ع) و فيه: 21- حديثا
100