کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في شرعية اللحد و وجوب ستر عورة الميّت عند الصّلاة و تقديم الكفن على الصّلاة 383
في صفوف صلاة الميّت 387
قصّة مغيرة بن أبي العاص عمّ عثمان، و ما فعل له عثمان، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في حقّه: لعن اللّه من أعطاه راحلة أو رحلا أو قتبا أو سقاء أو قربة أو دلوا أو خفّا أو نعلا أو زادا أو ماء، فاعطاها كلّها عثمان، و أنّ عثمان قتل بنت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 392
في نيّف و سبعين رجلا دخلوا سرّمنرأى للتهنئة بمولد المهديّ (عج) 395
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن و السبعون هو الجزء الثاني من المجلد الثامن عشر
فهرس الجزء التاسع و السبعين
الباب الحادي عشر أحكام الشهيد و المصلوب و المرجوم و المقتص منه و الجنين و أكيل السبع و أشباههم في الغسل و الكفن و الصلاة 1
في أنّ الشهيد الّذي قتل بين يدي إمام أو من نصبه في نصرته لا يغسّل و لا يكفّن 1
فيمن مات في السّفينة، و ما ينزع عن الشهيد 2
في المقتول إذا قطع أعضاءه 7
العنوان الصفحة
فيما بقي من الميّت إذا أكله السّبع، و حكم المرأة الحامل 9
الباب الثاني عشر الدفن و آدابه و أحكامه، و فيه: آيتان، و: أحاديث 14
في استحباب رفع القبر بمقدار أربع أصابع مفرّجات 15
النهي في تجديد القبر 16
في كراهة البناء على القبر 19
في رشّ الماء على القبر 23
فيما أوصت به فاطمة عليها السّلام عليّا عليه السّلام في غسلها و كفنها و الصلاة عليها و دفنها، و ما قاله عليّ عليه السّلام لمّا وضعها في القبر 27
العلّة الّتي من أجلها يولد الإنسان هاهنا و يموت في موضع آخر 28
فيمن لا يدخل الجنّة 32
في طرح التراب على القبر و النهي عن ذوي الارحام 35
في تربيع القبر و النّهي عن تجصيصه 36
في استحباب نصب علامة في القبر 47
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لا تتّخذوا قبري عيدا و لا تتخذوا قبوركم مساجد و لا بيوتكم قبورا، و فيه بيان و شرح 55
الباب الثالث عشر شهادة أربعين للميت 59
نسخة الكتاب الّذي يوضع عند الجريدة مع الميّت 59
قصّة عابد من بني إسرائيل كان مراء، فلمّا مات شهد أربعون من بني إسرائيل فقالوا: اللّهمّ إنا لا نعلم منه إلّا خيرا و أنت أعلم به منّا، فاغفر له، فقام
العنوان الصفحة
أربعون غير الأربعين و قالوا بمثل ما قالوا، فقام أربعون غيرهم و قالوا بمثل ما قالوا، فأوحى اللّه تعالى إلى داود عليه السّلام ما منعك أن تصلّي عليه، فقال:
للّذي أخبرتني، فأوحى اللّه إليه أنّه قد شهد قوم فأجزت شهادتهم و غفرت له 60
الباب الرابع عشر استحباب الصلاة عن الميت و الصوم و الحجّ و الصدقة و البر و العتق عنه و الدعاء له و الترحم عليه و بيان ما يوجب التخلص من شدة الموت و عذاب القبر و بعده 62
في أنّ الميّت ليفرح بالترّحم عليه، و يدخل عليه في قبره الصّلاة و الصّوم و الحجّ و الصّدقة و البرّ و الدعاء 62
فيمن كان بارّا بوالديه أو عاقّا لهما 65
الباب الخامس عشر نقل الموتى و الزيارة بهم 66
قصّة نوح عليه السّلام و عظام آدم عليه السّلام و مسجد الكوفة 66
قصّة موسى عليه السّلام و عظام يوسف عليه السّلام و عجوز عمياء 67
بحث في نقل الميّت إلى غير بلد موته 69
الباب السادس عشر التعزية و الماتم و آدابهما و أحكامهما 71
في وضع الرداء لصاحب المصيبة 71
في الجلوس للتعزية، و جلوس مولانا الصادق عليه السّلام بعد موت ابنه إسماعيل 72
معنى قوله تعالى: «وَ لا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ» و ما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و كيفيّة
العنوان الصفحة
أخذ البيعة من النساء 76
في البكّائين 76
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لكن حمزة لا بواكي له 92
فيما كتب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إلى معاذ 95
في لطم الخدود و شقّ الجيوب و الثّياب و النياحة 106
الباب السابع عشر أجر المصائب 114
في أطفال المؤمنين و المسلمين في القيامة 118
في امرأة مات ابنها 120
فيما أوحى اللّه تعالى لداود عليه السّلام في موت ابنه 121
فيما كتبه رجل إلى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و الرؤيا الّتي رآها، و قصّة امرأة كانت اسمها اميم 122
في أطفال المؤمنين عند عرض الخلائق للحساب 123
الباب الثامن عشر فضل التعزى و الصبر عند المصائب و المكاره، و فيه: آيات، و: أحاديث 125
تفسير قوله تعالى: «وَ لَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَ الْجُوعِ وَ نَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَ الْأَنْفُسِ وَ الثَّمَراتِ وَ بَشِّرِ الصَّابِرِينَ» 125
معنى قوله عزّ اسمه: «إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ» 126
ثواب الاسترجاع 127
فيما أوحى اللّه تعالى إلى موسى عليه السّلام حين مناجاته 134
العنوان الصفحة
في الصّبر و فضيلته 136
في أنّ الصبر ثلاثة: عند المصيبة، و على الطاعة، و عن المعصية 139
قصّة أمّ سلمة 140
في كتاب مفصّل كتبه مولانا الصادق عليه السّلام إلى عبد اللّه بن الحسن 146
الباب التاسع عشر في ذكر صبر الصابرين و الصابرات 149
قصّة رجل قد ذهبت عيناه و استرسلت يداه و رجلاه و كان حامدا و شاكرا للّه تعالى و كان له ابن افترسه السبع 149
قصّة أبي طلحة و زوجته أمّ سليم و ابنه الّذي مرض فمات و ما فعلت أمّ سليم و قولها له: كان عندنا وديعة 150
قصّة امرأة كانت في بني إسرائيل و كان لها ابنان، و قصّة رجل من الأنصار و أمّه 151
قصّة امرأة مات ابنها و قولها: لو لا أنّ الموت أشرف الأشياء لابن آدم لما أمات اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله و أبقى عدوّه إبليس، و قصّة امرأة كانت لها ابن ازدحمت عليه الإبل فرمت به في البئر و مات 152
في قول يونس النبيّ عليه السّلام لجبرئيل عليه السّلام دلّني على أعبد أهل الأرض، و مرور عيسى عليه السّلام برجل أعمى أبرص مقعد 153
قصّة سليمان عليه السّلام و موت ابنه و ملكين في هيئة البشر 154
الباب العشرون النوادر 156
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام بعد تلاوة قوله تعالى: «أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ» 156
شرح الخطبة و شرح لغاتها 158
العنوان الصفحة
في كيفيّة قبض روح المؤمن و الكافر 167
في حضور مجلس العالم 170
في أنّ من مات على الولاية في غيبة القائم عليه السّلام أعطاه اللّه أجر ألف شهيد مثل شهداء بدر و أحد 173
في قول عليّ عليه السّلام: إنّ للمرء المسلم ثلاثة أخلّاء 174
قصّة جارية و أشعارها في المقابر مصر 178
كتاب الصلاة و هو القسم الثاني من المجلد الثامن عشر
[تتمة فهرس الجزء التاسع و السبعين]
الباب الأوّل فضل الصلاة و عقاب تاركها، و فيه: آيات، و: أحاديث 88
تفسير الآيات 191
المراد من أهل البيت 196
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إنّ للّه تعالى ملكا يسمّى سخائيل يأخذ البروات للمصلّين عند كلّ صلاة 203
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: حبّب إليّ من دنياكم، و فيه بيان من الصدوق و العلّامة المجلسيّ رحمهما اللّه تعالى و إيّانا 211
في أنّ الإسلام عشرة أسهم 212
العنوان الصفحة
في أنّ تارك الصّلاة كافر و الزاني لا يكون كافرا 214
في ذمّ من ترك صلاة العصر 217
أرجى آية في كتاب اللّه تعالى: «وَ أَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ ...» 220
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّما مثل هذه الصلوات الخمس مثل نهر جار بين يدي باب أحدكم يغتسل منه في اليوم ... 223
في أنّ لكلّ شيء وجه و وجه الدّين الصّلاة، و قول الصادق عليه السّلام صلاة فريضة خير من عشرين حجّة، و فيه بيان كاف شاف و إشكال و جواب على فضل الحجّ على الصّلاة 227
فيما كان للمصلّي 232
الباب الثاني علل الصلاة و نوافلها و سننها 237
علّة الاذان و الوضوء في الصلاة 238
صلاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في المعراج مع الملائكة 240
في أنّ الاذان كان بالوحي لا بالنوم 242
في صلوات الخمس 251
في مواقيت الصلاة 253
العلّة الّتي من أجلها جعلت صلاة الفريضة و السنّة خمسين ركعة 258
بحث حول الساعات الشرعيّ و مبدأ النّهار 259
في أنّ الصلاة فرضت بالمدينة 263