کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الرابع قصة هود (ع) و قومه عاد، و الآيات فيه، و فيه: 27- حديثا
343
الرّيح العقيم 355
مساكن قوم عاد 364
الباب الخامس قصة شداد و ارم ذات العماد، و فيه: 3- أحاديث
366
عبد اللّه بن قلابة و رؤيته مدينة إرم في زمن معاوية 367
الباب السادس قصة صالح (ع) و قومه: و الآيات فيه، و فيه: 16- حديثا
370
كيفيّة هلاك قوم صالح عليه السّلام 377
عقر ناقة صالح عليه السّلام بامرأتين 392
إلى هنا انتهى الجزء الحادي عشر حسب تجزئة الطبعة الجديدة
فهرس الجزء الثاني عشر أبواب قصص إبراهيم عليه السّلام
الباب الأوّل علل تسميته و سنته و فضائله و مكارم أخلاقه و سننه و نقش خاتمه عليه السلام، و الآيات فيه، و فيه: 43- حديثا
1
تفسير الآيات 2
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أوّل من يدعى به يوم القيامة ثمّ يدعى بابراهيم عليه السّلام 3
العلّة الّتي من أجلها اتّخذ اللّه إبراهيم خليلا، و العلّة الّتي من أجلها سمّى إبراهيم إبراهيم، و إنّه عليه السّلام أوّل من أضاف الضيف 4
في أنّ إبراهيم أوّل من حوّل له الرّمل دقيقا، و العلّة فيه 5
تفسير قوله عزّ اسمه: «إِنَّ إِبْراهِيمَ كانَ أُمَّةً قانِتاً لِلَّهِ حَنِيفاً» و الحنيفيّة العشرة الّتي جاء بها إبراهيم عليه السّلام و هي خمسة في الرّأس و خمسة في البدن 7
في أنّ إبراهيم عليه السّلام أوّل من ابيضّ رأسه و لحيته 8
في أنّ إبراهيم عليه السّلام أوّل من قاتل في سبيل اللّه 10
في أنّ اللّه تبارك و تعالى اتخذ إبراهيم عليه السّلام عبدا، ثمّ: نبيّا، ثمّ: رسولا، ثمّ: خليلا، ثمّ: إماما. 12
الباب الثاني قصص ولادته (ع) الى كسر الأصنام، و ما جرى بينه و بين فرعونه، و بيان حال أبيه، و الآيات فيه، و فيه: 38- حديثا
14
تفسير الآيات 17
في أوّل منجنيق صنعت: و فيما قال الرازيّ: في أنّ النّار كيف برّدت، و نقل ثلاثة أوجه 23
في قول الصادق عليه السّلام: لما اجلس إبراهيم في المنجنيق و أرادوا أن يرموا به في النّار أتاه جبرئيل عليه السّلام و قال: أ لك حاجة؟ فقال أمّا إليك فلا، و دعاؤه عليه السّلام 24
تفسير قوله تعالى: «وَ إِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ» ، و فيه: اي من شيعة نوح يعني أنّه على منهاجه و سنّته في التوحيد و العدل و اتباع الحقّ، و قيل:
من شيعة محمّد صلّى اللّه عليه و آله 26
معنى: «وَ جَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً فِي عَقِبِهِ» 27
في أنّ آزر كان منجّما لنمرود بن كنعان، و ما قال في إبراهيم عليه السّلام 29
كيف قال إبراهيم عليه السّلام للقمر و الشمس: هذا رَبِّي* 30
إبراهيم عليه السّلام و كسر الأصنام 32
في أنّ اللّه تعالى لمّا قال للنّار: «كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً» ، لم تعمل النّار في الدّنيا ثلاثة أيّام 33
في احتجاج إبراهيم عليه السّلام 34
في أنّ: ملك الأرض كلّها أربعة: مؤمنان و كافران، فامّا المؤمنان: فسليمان ابن داود، و ذو القرنين، و الكافران: نمرود، و بختنصّر 36
إنّ أشدّ النّاس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: و هم: قابيل، و نمرود، و اثنان في بني إسرائيل و فرعون و اثنان في هذه الامّة 37
في أمّ إبراهيم و لوط، و كانت سارة صاحبة ماشية كثيرة و أرض واسعة 45
قصّة سارة و إبراهيم و الملك الّذي كان في عهده 46
في والد إبراهيم عليه السّلام 48
الأخبار الدالّة على إسلام آباء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 49
معنى قول إبراهيم عليه السّلام: هذا رَبِّي* ، و في تأويله وجوه 50
فيما ذكره الرازيّ في معنى: الافول 51
معنى: «بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ» ، و ما قال السيّد المرتضى رحمه اللّه 53
الكذب في الإصلاح 55
الباب الثالث إراءته (ع) ملكوت السماوات و الأرض و سؤاله احياء الموتى و الكلمات التي سئل ربّه و ما اوحى إليه و صدر عنه من الحكم، و الآيات فيه، و فيه: 29- حديثا
56
تفسير قوله تعالى: «وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ» ، و فيه الحنيفيّة العشرة 56
في أنّ إبراهيم عليه السّلام أوّل من: أضاف الضيف، و اختتن، و قصّ شاربه، و رأى الشيب، و قاتل في سبيل اللّه، و أخرج الخمس، و اتخذ النعلين، و اتخذ الرايات 57
في تفسير قوله تعالى: «فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ» ، 58
في قول إبراهيم عليه السّلام: «رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتى» : و الطيور الأربعة 62
في تفسير و تأويل قوله تعالى: «وَ إِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ» 66
في أنّ اللّه تبارك و تعالى سمّى عيسى عليه السّلام من ذريّة إبراهيم عليه السّلام و كان ابن ابنته من بعده 69
تفسير قوله عزّ اسمه: «وَ إِبْراهِيمَ الَّذِي وَفَّى» ، و دعاؤه عليه السّلام إذا أصبح و أمسى 70
فيما كان في صحف إبراهيم و موسى عليهما السّلام 71
معنى: الجزء 73
إبراهيم عليه السّلام و ملاقاته مع ملك الموت 74
الباب الرابع جمل أحواله و وفاته (ع)، و فيه: 12- حديثا
76
في أنّ أوّل اثنين تصافحا على وجه الأرض، ذو القرنين و إبراهيم عليه السّلام و أوّل شجرة على وجه الأرض: النخلة، و لمّا أراد اللّه تعالى قبض روح إبراهيم عليه السّلام 78
في موت إبراهيم و إسماعيل عليهما السّلام 79
في رؤيته عليه السّلام شيخا كبير السنّ 80
الباب الخامس أحوال أولاده و ازواجه (ع) و بناء البيت و الآيات فيه، و فيه: 59- حديثا
82
تفسير الآيات، و فيها دلالة ظاهرة على نبوّة إبراهيم عليه السّلام و إشارة إلى ثلاثة أحجار نزلت من الجنّة: مقام إبراهيم، و حجر بني إسرائيل، و حجر الأسود 84
في أنّ إسماعيل عليه السّلام أوّل من شقّ لسانه بالعربيّة، و تفسير: وَ تُبْ عَلَيْنا ، في قول إبراهيم عليه السّلام و الوجوه الّتي قيل فيه 87
تفسير قوله تعالى: «وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا» و هم أحد عشر ملكا 88
البشارة باسحاق 89 12912
سير قوله تعالى: «وَ أَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ» و الاختلاف في المخاطب به 91
في إبراهيم و إسماعيل و جبرئيل عليهم السّلام و حجّهم 93
في بناء الكعبة و تزويج إسماعيل عليه السّلام 94
في كتاب كتب إبراهيم عليه السّلام لإسماعيل عليه السّلام و علّة الهدي. 95
في أنّ إسماعيل عليه السّلام تزوّج أربع نسوة فولد له من كلّ واحدة أربعة غلمان، و موت إبراهيم عليه السّلام 96
اغتمّت سارة لانّه لم يكن لها ولد، و ذلك بعد ولادة إسماعيل، و كانت تؤذي إبراهيم في هاجر، فأوحى اللّه عزّ و جلّ إليه: إنّما مثل المرأة مثل الطّلع العوجاء إن تركتها استمتعت بها، و إن أقمت بها كسرتها، و قصّة هاجر و إسماعيل و نزولهم الحرم 97
في عطش إسماعيل عليه السّلام و قصّة زمزم 98
في الختان و السنّة فيه 101
علّة رمي الجمرات 102
تفسير قوله تعالى: «وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ نافِلَةً» 103
في أنّ إبراهيم و إسماعيل عليهما السّلام أخذ الجياد 104
في نداء إبراهيم عليه السّلام بالحج 105
في أنّ أوّل من ركب الخيل إسماعيل عليه السّلام و كانت وحشية 107
العلّة الّتي من أجلها سمّيت منى بمنى و عرفات بعرفات 108
العلّة الّتي سمّيت الطائف بالطائف 109
في أنّ أوّل من رمى الجمار آدم عليه السّلام 110
قصّة إسماعيل عليه السّلام و تزويجه امرأة من العمالقة 111
تزوّج إسماعيل امرأة من جرهم، و مات و هو ابن مائة و عشرين سنة 113
في أنّ إبراهيم عليه السّلام صعد أبا قبيس و نادى بالحجّ بعد بناء البيت 115
في حجر إسماعيل عليه السّلام و أنّه بيته. 117
ما نقله السيّد ابن طاوس رحمه اللّه في كتاب سعد السعود من التوراة المترجم في قصّة سارة و هاجر 118
بئر سبع، و التحقيق حول الكلمة 121
الباب السادس قصة الذبح و تعيين الذبيح، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
121