کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
الباب الخامس المرى و الكامخ 306
في أنّ يوسف الصديق عليه السّلام لمّا كان في السجن شكا إلى ربّه عزّ و جلّ أكل الخبز وحده، و سأل إداما يأتدم به، فأمره أن يأخذ الخبز و يجعله في إجانة و يصبّ عليه الماء فصار مريّا و جعل عليه السّلام يأتدم به 306
معنى المريّ و الكامخ 307
الباب السادس فيما يستحب أو يكره أكله و بعض النوادر 308
في أنّ الكتان و الطيب و النورة يسمنّ، و اللحم اليابس و الجبن و الطلع يهزلن، و ما يورث النسيان 308
في الأطعمة الّتي كانت يعجبها الأئمّة عليهم السّلام، و النهي عن أكل ما تحمله النملة بفيها و قوائمها 309
في امرأة بذيّة أكلت اللقمة من فم النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ما أصابها داء حتّى فارقت الدّنيا 310
النهي عن أكل سؤر الفار 311
أبواب آداب الأكل و لواحقها
الباب الأوّل ان ابن آدم أجوف لا بد له من الطعام 312
العنوان الصفحة
معنى قوله عزّ و جلّ: «يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ» 312
فيما أكله النّاس في المحضر حتّى يفرغوا من الحساب 313
الباب الثاني مدح الطعام الحلال و ذمّ الحرام 313
في أوّل ما عصي اللّه تبارك و تعالى 313
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: اكثر ما يدخل النار الأجوفان: البطن و الفرج، و عقاب من أكل لقمة من الحرام 314
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: من وقى شرّ لقلقه و قبقبه و ذبذبه فقد وجبت له الجنّة 315
الباب الثالث إكرام الطعام و مدح اللذيذ منه، و ان اللّه تعالى لا يحاسب المؤمن على المأكول و الملبوس و أمثالهما 315
معنى قوله تبارك و تعالى: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» 315
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ليس في الطعام سرف 316
في أنّ اللّه تبارك و تعالى لا يسأل عباده عمّا تفضّل به عليهم و لا يمنّ بذلك عليهم 317
فيما روي عن الإمام الباقر عليه السّلام في معنى قوله عزّ و جلّ: «ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ» 318
الباب الرابع التواضع في الطعام و استحباب ترك التنوق في الاطعمة و كثرة الاعتناء به 319
معنى قوله تبارك و تعالى: «وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ
العنوان الصفحة
في قول عمر بن الخطّاب: استأذنت على رسول اللّه فدخلت عليه و انّه لمضطجع على خصفة و انّ بعضه على التراب و تحت رأسه و سادة محشوّة ليفا، فقلت أنت نبي اللّه و كسرى و قيصر علي سرر الذّهب و فرش الدّيباج و الحرير، فقال رسول اللّه: اولئك قوم عجّلت طيّباتهم، و إنّما اخّرت لنا طيّباتنا.
و ما قاله عليّ عليه السّلام لعاصم بن زياد لمّا دخل على العلاء بن زياد بالبصرة 320
فيما كتبه عليّ عليه السّلام إلى أهل مصر، و بيان فيما ورد في كيفيّة تعيّش رسول اللّه و أمير المؤمنين و بعض الأئمّة عليهم السّلام 321
فيما رواه سويد بن غفلة في طعام أمير المؤمنين عليه السّلام 322
في قول عليّ عليه السّلام: لا تزال هذه الامّة بخير ما لم يلبسوا لباس العجم و يطعموا أطعمة العجم، فإذا فعلوا ذلك ضربهم اللّه بالذّلّ 323
في أنّ عليّا عليه السّلام كان لا ينخّل له الدقيق، و انّ الإمام الباقر عليه السّلام كان يأكل خلّا و زيتا 324
الباب الخامس ذم كثرة الاكل و الاكل على الشبع و الشكاية عن الطعام 325
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: المؤمن يأكل في معاء واحد و الكافر في سبعة أمعاء، و ما قاله السيّد رحمه اللّه و إيّانا فيه 325
فيما قاله الراونديّ رحمه اللّه في معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 326
قصّة أبي غزوان و أكله و إسلامه 327
فيما قيل في معنى الحديث 328
في أنّه يحتمل أن يريد بالسبعة في الكافر سبع صفات، و هي: الحرص،
العنوان الصفحة
و الشره، و طول الأمل، و الطمع، و سوء الطبع، و الحسد، و حبّ السمن، و بالواحد في المؤمن: سدّ خلّته، و انّ شهوات الطعام سبع، و هي: شهوة الطبع، و شهوة النفس، و شهوة العين، و شهوة الفم، و شهوة الاذن، و شهوة الأنف، و شهوة الجوع، و الواحد في المؤمن: شهوة الجوع 329
في قول رسول اللّه: ما ملأ آدميّ وعاء شرّا من بطن، حسب الآدميّ لقيمات صلبه، فان غلب الآدميّ نفسه فثلث للطعام، و ثلث للشراب، و ثلث للنفس، و فيه شرح و ما يناسب المقام 330
في قول الإمام الباقر عليه السّلام: ما من شيء أبغض إلى اللّه من بطن مملوء، و قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: نور الحكمة الجوع، و التباعد من اللّه الشبع، و الأكل على الشبع يورث البرص 331
في أربعة يذهبن ضياعا 332
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الدنيا سجن المؤمن و جنّة الكافر 333
فيما قاله عيسى عليه السّلام لامرأة ذهبت ماء وجهها بكثرة الطعام، و ما قاله إبليس لعنه اللّه ليحيى بن زكريّا عليهما السّلام 334
ذمّ كثرة الأكل 335
فيما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام في قلّة الأكل 337
الباب السادس في ذمّ التجشؤ و ما يفعل أو يقال عنده 338
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا تجشّيتم فلا ترفعوا جشأكم إلى السماء 338
في التجشؤ و بيانه 239
الباب السابع الغداء و العشاء و آدابهما 240
العنوان الصفحة
فيما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه و إيّانا في تفسير قوله عزّ و جلّ: «آتِنا غَداءَنا لَقَدْ لَقِينا مِنْ سَفَرِنا هذا نَصَباً» و قوله عزّ و جلّ: «وَ لَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً وَ عَشِيًّا» 340
في قول عليّ عليه السّلام: من أراد البقاء و لا بقاء، فليباكر الغداء، و ليجيّد الحذاء، و ليخفّف الرّداء، و ليقلّ غشيان النساء، و فيه بيان 341
في أنّ العشاء الأنبياء عليهم السّلام كان بعد العتمة، و أنّ ترك العشاء خراب للبدن، و بيان في معنى العشاء 342
في أنّ العشاء كان قوّة للشيخ و الشابّ، و أنّ ترك العشاء يوجب الهرم 343
في أنّ من ترك العشاء ليلة السبت و ليلة الأحد متواليتين ذهبت منه قوّة لم ترجع إليه أربعين يوما 345
ذمّ من ترك العشاء 346
الباب الثامن ذم الاكل وحده و استحباب اجتماع الأيدي على الطعام و التصديق ممّا يؤكل 347
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعن ثلاثة: الأكل زاده وحده، و الرّاكب في الفلاة وحده، و النائم في بيت وحده، و فيه بيان 347
في استحباب اجتماع الأيدي على الطعام، و العلّة الّتي من اجلها ابتلي يعقوب بيوسف عليهما السّلام 348
بيان في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: طعام الواحد يكفي الاثنين، و طعام الاثنين يكفى الأربعة 349
العنوان الصفحة
الباب التاسع في استحباب الاكل مع الاهل و الخادم و إطعام من ينظر الى الطعام و القام المؤمنين 350
في أنّ الإمام الرّضا عليه السّلام كان يجلس على المائدة و جمع حشمه كلّهم، و لا يدع صغيرا و لا كبيرا حتّى السائس و الحجّام 350
ثواب من جمع عياله و وضع مائدته فيسمّون في أوّل طعامهم و يحمدون في آخره 351
الباب العاشر غسل اليد قبل الطعام و بعده و آدابه 352
في قول عليّ عليه السّلام: من سرّه أن يكثر خير بيته فليتوضّأ عند حضور طعامه 352
في أنّ غسل اليدين قبل الطعام و بعده زيادة في الرّزق، و أنّ الوضوء قبل الطعام و بعده يذهبان الفقر 353
في أنّ صاحب البيت يبدأ في غسل اليد ثمّ يبدأ بمن عن يمينه، و إذا رفع الطعام بدأ بمن على يساره، و يكون آخر من يغسل يده صاحب المنزل، لأنّه أولى بالغمر، و يتمندل عند ذلك 354
في أنّ من غسل يده قبل الطعام و بعده، عاش في سعة و عوفي من بلوى جسده، و بيان في أنّ الوضوء قبل الطعام أحدثته الملوك 356
في أنّ صاحب المنزل هو صاحب الطعام و إن كان المنزل لغيره 358
في أنّ من كانت يده نظيفة فلم يغسلهما فلا بأس أن يأكل من غير أن يغسل يده 359
فيما رواه العامّة في لعق الأصابع و المسح بالمنديل 360
فيما قاله المحقق الأردبيليّ رحمه اللّه تعالى و إيّانا في غسل اليد، و أنّ
العنوان الصفحة
الوضوء قبل الطعام و بعده ينفيان الفقر كما ينفي الكير خبث الحديد و ما عاش عاش في سعة و انّ الملائكة تصلّي على من يلعق إصبعه في آخر الطعام 362
معنى الوضوء 364
الدّعاء الّذي يقرأ عند مسح الحاجبين لمّا غسل اليد بعد الطعام 367
الباب الحادي عشر التسمية و التحميد و الدعاء عند الاكل 367
من أكل طعاما فسمّى اللّه على أوّله و حمد اللّه على آخره، لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان، و فيه بيان 368
فيمن توضّأ أو أكل أو شرب و لم يسمّ 369
فيما قالت الملائكة لمّا وضعت المائدة 371
في شرك الشيطان 372
في أدعية الطعام 376
علّة التّخمة 378
في التسمية على كلّ إناء 379
الدّعاء عند الطعام، و توضيح لغاته 381
في حدّ الطعام 383
الباب الثاني عشر منع الاكل باليسار و متكئا و على الجنابة و ماشيا 384