کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
تأويل قوله تبارك و تعالى: «وَ الَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وَ قُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ» 402
إلى هنا انتهى الجزء الرابع و العشرون، و هو الجزء الثاني من المجلّد السابع
فهرس الجزء الخامس و العشرون
أبواب خلقهم و طينتهم و ارواحهم صلوات اللّه عليهم
الباب الأوّل بدو أرواحهم و أنوارهم و طينتهم (ع) و أنهم من نور واحد، و فيه: 46- حديثا
1
أسامي الأئمة عليه السّلام ... 4
عن سلمان الفارسيّ رحمه اللّه قال: دخلت على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله فلمّا نظر إلىّ قال: يا سلمان إنّ اللّه عزّ و جلّ لم يبعث نبيّا و لا رسولا إلّا جعل له اثني عشر نقيبا، و سمّى أسامي الأئمة عليهم السّلام ... 6
عن أبي جعفر عليه السّلام قال: إنّا و شيعتنا خلقنا من طينة من عليّين، و ... 8
معاني عليّين و الأقوال فيها 10
معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم سلمان رجل منا أهل البيت، و فيه سلمان خير من لقمان 12
دخل رجلان على أمير المؤمنين عليه السّلام و قالا إنا لنحبّك في اللّه و نحبّك في السر كما نحبّك في العلانية و ندين اللّه بولايتك في السرّ كما ندين بها في العلانية فقال عليه السّلام لواحد منهما صدقت و آخر كذبت و ... 14
تفسير آية: «فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَ الصِّدِّيقِينَ وَ الشُّهَداءِ وَ الصَّالِحِينَ» 16
عن أبي جعفر عليه السّلام نحن أوّل خلق اللّه و أوّل خلق عبد اللّه و سبّحه، و نحن سبب خلق الخلق و سبب تسبيحهم و عبادتهم من الملائكة و الآدميّين فبنا عرف اللّه و بنا وحّد اللّه و بنا عبد اللّه 20
لم سمّيت الشيعة شيعة 21
حبابة الوالبيّة و أبي جعفر عليه السّلام 24
خطبة لأمير المؤمنين عليه السّلام و فيه بيان للتوحيد و الرّسالة و الوصاية و أسامي الأوصياء 26
بيان و شرح للخطبة 33
الباب الثاني أحوال ولادتهم (ع) و انعقاد نطفهم و أحوالهم في الرحم و عند الولادة و بركات ولادتهم صلوات اللّه عليهم، و فيه بعض غرائب علومهم و شئونهم، و فيه: 22- حديثا
36
في بيان أنّ نطفة الامام من الجنّة 37
في أنّ الامام يسمع الصوت في بطن أمّه 41
في امارة الامام بعد الامام 43
كيفيّة ولادة الامام 46
الباب الثالث الأرواح التي فيهم، و أنهم مؤيدون بروح القدس و نور إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ و بيان نزول السورة فيهم (ع)، و الآيات فيه، و فيه: 74- حديثا
47
معنى قوله تعالى: «وَ السَّماءِ وَ الطَّارِقِ» 48
في أنّ اللّه تعالى خلق النّاس ثلاثة أصناف 52
في أنّ الروح يطلق على النفس الناطقة، و على النفس الحيوانية السارية في البدن، و تفصيل الأرواح 53
علم الامام بما في أقطار الأرض و هو في بيته، و أرواح الأنبياء و الأئمّة عليهم السّلام 58
كيف كان علم الامام عليه السّلام 62
في أنّ الروح غير جبرئيل و هو أعظم من الملائكة 64
ارواح الأنبياء و المؤمنون 65
في أنّ أصحاب المشأمة: اليهود و النصارى 66
معنى قوله سبحانه: «وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ» 67
ليلة القدر يهبط فيها الأمور من السنة المقبلة 73
من كان خليفة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله؟ 76
معنى قول عزّ اسمه: «لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ» 88
الخلافة و الخليفة 90
صلاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة المعراج 98
الباب الرابع أحوالهم عليهم السلام في السن، و فيه: 6- أحاديث
100
إنّ اللّه اخذ في الإمامة كما أخذ في النبوّة 102
يكون الامام ابن أقلّ من سبع سنين و أقلّ من خمس سنين 103
أبواب علامات الامام و صفاته و شرائطه و ما ينبغي أن ينسب إليه و ما لا ينبغي
و فيه: 14- بابا 104
الباب الأوّل ان الأئمّة عليهم السلام من قريش و انه لم سمى الامام اماما و فيه: 3- أحاديث
104
الباب الثاني أنه لا يكون امامان في زمان واحد الا و أحدهما صامت، و فيه: 8- أحاديث
105
عن الصّادق عليه السّلام في قول اللّه: «وَ بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَ قَصْرٍ مَشِيدٍ» ، البئر المعطلة:
الامام الصامت، و القصر المشيد: الامام الناطق 107
رفع شبهة في أخبار الرجعة و اجتماع الأئمّة عليهم السّلام في زمان واحد 108
الباب الثالث عقاب من ادعى الإمامة بعير حقّ او رفع راية جور أو أطاع اما ما جائرا، و فيه: 18- حديثا
110
في إطاعة الامام الهادي و الامام الجائر 110
عن الصّادق عليه السّلام من ادعى الإمامة و ليس من أهلها فهو كافر 112
عن أبي جعفر عليه السّلام كلّ راية ترفع قبل راية القائم (عجل اللّه تعالى فرجه) صاحبها طاغوت 114
الباب الرابع باب جامع في صفات الامام و شرائط الإمامة و فيه: آيتان، و: 38- حديثا
115
دليل عقليّ في صفات الامام و أولويّته عليه السّلام 115
في علامات كنّ للامام عليه السّلام 116
في انّ الامام عليه السّلام أولى بالناس منهم بأنفسهم و عنده سلاح رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و الجامعة الّتي فيها جميع ما يحتاج إليه ولد آدم عليه السّلام و الجفر 117
ردّ الغلاة و المفوّضة لعنهم اللّه في شبهتهم: انّ الأئمّة عليهم السّلام لم يقتلوا على الحقيقة و أنّه شبّه للناس أمرهم 118
انّ الإمامة هي منزلة الأنبياء و إرث الأوصياء 122
من ذا الّذي يبلغ معرفة الامام، هيهات هيهات ضلّت العقول و تاهت الحلوم و حارت الألباب و حسرت العيون و تصاغرت العظماء و تحيّرت الحكماء و تقاصرت الحلماء و حصرت الخطباء و جهلت الالبّاء و كلّت الشعراء و عجزت الأدباء و عييت البلغاء عن وصف شأن من شأنه أو فضيلة من فضائله 124
بيان شريف لشرح الحديث 129