کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
العنوان الصفحة
في أربعة أشهر، و الصّلاة على النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في أربعة أشهر، و الدّعاء لوالديه في أربعة أشهر 381
في مبدإ عقد الصورة في منيّ الذّكر و مبدأ انعقادها في منيّ الأنثى 387
فيما فعله الصقالبة بأولادهم 389
إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء السابع و الخمسون هو الجزء الرابع من المجلد الرابع عشر
فهرس الجزء الثامن و الخمسين
الباب الثاني و الأربعون حقيقة النفس و الروح و أحوالهما 1
معنى قوله تعالى: «وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ» 1
في ماهيّة الرّوح 2
في حقيقة الإنسان 4
معنى قوله تعالى: «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ» و بحث حول القلب و محل العقل و العلم 22
العلّة الّتي من اجلها سمّي الرّوح روحا 28
فيمن قال بتناسخ الأرواح 23
الفرق بين الحبّ و البغض، و الرّؤيا الصادقة و الرّؤيا الكاذبة 41
بيان في تفسير عليّين 44
في أنّ المؤمن لا يكره الموت لأنّه يرى النبيّ و أمير المؤمنين و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة عليهم السّلام 48
العنوان الصفحة
في أنّ المؤمن ليزور أهله و كذلك الكافر 52
فيما كتبه الإمام الصّادق عليه السّلام في رسالة الا هليلجة 55
في أنّ الأرواح جنود مجنّدة 64
في بيان أقوال الحكماء و الصوفيّة و المتكلّمين من الخاصّة و العامّة في حقيقة النفس و الرّوح 68
فيما قاله الصدوق رحمه اللّه في رسالة العقائد في النّفوس و الرّوح، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه على العقائد 79
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في تنعّم أصحاب القبور و تعذيبهم 83
فيما سأله كميل عن عليّ عليه السّلام بقوله: أريد أن تعرّفني نفسي، فقال عليه السّلام:
إنّما هي أربعة 85
فيما قاله العلّامة الحلّي و المحقق الطوسيّ في حقيقة النّفس 86
رسالة: الباب المفتوح الى ما قيل في النفس و الروح، تأليف: عليّ بن يونس العامليّ، من البدو إلى الختم 91
فيما قاله العلّامة المجلسيّ قدّس سرّه في النفس و الرّوح 104
في تعديد خواصّ النفس الإنسانيّة 122
في حدّ الإنسان 124
الباب الثالث و الأربعون في خلق الأرواح قبل الاجساد، و علة تعلقها بها، و بعض شئونها من ائتلافها و حبها و بغضها و غير ذلك من أحوالها 131
في قول رجل لعليّ عليه السّلام: و اللّه إنّي لا حبّك، فقال: كذبت 131
العلّة الّتي من أجلها جعل اللّه عزّ و جلّ الأرواح في الأبدان بعد إن كانت مجردة عنها في أرفع المحلّ 133
العنوان الصفحة
بحث و تحقيق حول روايات خلق الأرواح قبل الأبدان 141
فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في خلق الأرواح قبل الأجساد 144
العلّة الّتي من أجلها يغتمّ الإنسان و يحزن من غير سبب، و يفرح و يسرّ من غير سبب 145
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: مثل المؤمن في توادّهم و تراحمهم كمثل الجسد إذا اشتكى بعضه تداعى سائره بالسهر و الحمّى 150
الباب الرابع و الأربعون حقيقة الرؤيا و تعبيرها و فضل الرؤيا الصادقة و علتها و علة الكاذبة 151
قصّة يوسف عليه السّلام، و ما رآه الملك في المنام 153
معنى قوله عزّ و جلّ: «وَ جَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً» 156
في امرأة رأت على عهد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ثلاث مرّات أنّ جذع بيتها انكسر 164
في أنّ فاطمة عليها السّلام رأت في النوم كأنّ الحسن و الحسين عليهما السّلام ذبحا أو قتلا، و معنى: الرسول، و النبيّ، و المحدّث 166
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: و قد رأيت أنّ بني تيم و بني عديّ و بني أميّة يصعدون منبري 168
الرّؤيا الّتي رآها أمير المؤمنين عليه السّلام بكربلا في الحسين عليه السّلام 170
في الرّؤيا الّتي رآها عبد المطّلب في بشارة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و إشارة إلى ما تقدّم فيما رئي في النّوم 171
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الرّؤيا لا تقصّ إلّا على مؤمن خلا من الحسد و البغى 174
بيان في أنّ الرّؤيا المؤمن على سبعين جزء من أجزاء النبوّة 177
العنوان الصفحة
في رؤيا الّتي رآها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 184
سبب نزول قوله تعالى: «إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ الشَّيْطانِ» و الرّؤيا الّتي رآها فاطمة عليها السّلام 187
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الرّؤيا ثلاثة: بشرى من اللّه، و تحزين من الشيطان، و الّذي يحدّث به الإنسان نفسه فيراه في منامه 191
بحث و تحقيق حول مسألة الرّؤيا، و انّها من غوامض المسائل، و أقوال المتكلّمين و الحكماء فيها 195
في سبب المنامات الصادقة و الكاذبة 199
فيما نقل عن الشيخ المفيد رحمه اللّه في المنامات 309
فيما ذكره أرباب التعبير و التأويل في المنامات 219
الباب الخامس و الأربعون في رؤية النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و أوصيائه (ع) و سائر الأنبياء و الأولياء في المقام 234
في أنّ الشيطان لا يتمثّل في صورة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 234
الباب السادس و الأربعون قوى النفس و مشاعرها من الحواس الظاهرة و الباطنة و سائر القوى البدنية 245
احتجاج هشام بن الحكم بعمرو بن عبيد 248
فيما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام للمفضّل في الافعال الّتى جعلت في الإنسان من الطعم و النوم و الجماع و ما دبّر فيها 255
العنوان الصفحة
فيما ذكره الحكماء في تحقيق القوى البدنية الانسانية 260
بحث مفصّل و أقوال مختلفة في كيفيّة الإبصار 261
في الشّامّة و الذّائقة 270
في اللّامسة، و الحواسّ الباطنة 272
الباب السابع و الأربعون ما به قوام بدن الإنسان و أجزائه و تشريح أعضائه و منافعها و ما يترتب عليها من أحوال التنفس 286
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: قوام الإنسان و بقاؤه بأربعة 293
في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: عرفان المرء نفسه أن يعرفها بأربع طبائع و أربع دعائم و أربعة أركان ... 302
فيما جرى بين الإمام الصّادق عليه السّلام و الطبيب الهنديّ في مجلس المنصور في الطّب و علل ما خلق في الإنسان من الأعضاء و الجوارح 307
علّة المرارة في الأذنين و العذوبة في الشفتين و الملوحة في العينين و البرودة في الأنف 312
فيما قاله الإمام الصّادق عليه السّلام للمفضّل في أعضاء البدن أجمع 320
في عشرة كلمة سألها داود عليه السّلام عن سليمان 331
إلى هنا: انتهى الجزء الثامن و الخمسون و هو الجزء الخامس من المجلد الرابع عشر
العنوان الصفحة
فهرس الجزء التاسع و الخمسين
الباب الثامن و الأربعون فيما ذكره الحكماء و الاطباء في تشريح البدن و أعضائه 1
في بيان الأعضاء الأصليّة للبدن 1
في تشريح الرأس و أعضائه و ما اشتملت عليه 8
في الحلق و الحنجرة و سائر آلات الصوت 19 12926
العتق و الصلب و الاضلاع و النخاع 22
في تشريح الصدر و البطن و ما اشتمل عليه من الاحشاء و اليدين (القص- الترقوة الكتف- العضد- السّاعد- الرسغ و المشط- الأصابع- الظفر- ماهيّة الصدر- الرئة- قصبة الرئة- القلب- الشرايين- المريء و المعدة- الامعاء- الكبد- المرارة- الطحال- الكليتان- المثانة- الثدى) 26
في تشريح آلات التناسل، الانثيان- القضيب- الرّحم 47
في تشريح سائر الأعضاء من أسافل البدن، الخاصرة و العانة و الورك- السّاق- القدم- الكعب- العقب- الرسغ 51
في عدد العظام و الأعصاب و الشريانات 58
الباب التاسع و الأربعون في علة اختلاف صور المخلوقات و علة السودان و الترك و الصقالبة 59
قصّة نوح عليه السّلام و أولاده في السّفينة 60
العنوان الصفحة
* (أبواب)* الطب و معالجة الأمراض و خواص الأدوية
الباب الخمسون انه لم سمى الطبيب طبيبا و ما ورد في عمل الطب و الرجوع الى الطبيب 62
فيما ناجى اللّه موسى عليه السّلام، و جواز العمل بقول الطبيب الذّمّي و الرجوع إليه 62
في حرمة التداوي بدون شدة المرض و الحاجة الشديدة إليه 64
في جواز الاستيجار للختان و خفض الجواري و المداواة 65
في التداوي و الأمر به 66
في استرقاء المريض 68
فيما قاله الشيخ الصدوق رحمه اللّه في الطّب و ذكره بعض الأدوية، و ما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في شرحه 74
فيما رواه المخالفون عن أبي الدرداء 76
في أنّ الطبّ نوعان- طبّ جسد و طبّ قلب 78
الباب الحادي و الخمسون التداوي بالحرام 79
في جواز الأكل و الشّرب من المحرّم عند الضرورة و الأقوال فيه 79
في شرب الخمر و المسكرات 81
بحث و أقوال في الأبوال 84