کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
تعالى عنه في الموضوع 211
تفسير قوله تعالى: «فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ» و سبب نزوله 213
في أنّ أوّل ما بدئ به رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من الوحي: الرؤيا الصادقة 227
في أنّ ورقة بن نوفل كان ابن عمّ خديجة رضي اللّه تعالى عنها و كان يكتب العبرانيّ بالعربيّة من الإنجيل، و قوله في جبرئيل 228
في أنّ أوّل من آمن من النساء: خديجة عليها السّلام، و أوّل من آمن من الرجال: عليّ عليه السّلام و هو يومئذ ابن عشر سنين، ثمّ زيد بن حارثة، ثمّ بلال، ثمّ أبو بكر، ثمّ الزبير و عثمان و طلحة و سعد بن أبي وقّاص و عبد الرّحمن بن عوف 229
ممّا كان في مبعثه صلّى اللّه عليه و آله رمي الشياطين بالشهب 230
في إسلام عليّ عليه السّلام و خديجة رضي اللّه تعالى عنها و ما قال لهما رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله من الأحكام 232
قصّة أبي جهل و الرجل الّذي اشتراه منه الإبل، و أراد أن يستهزئ بالنبيّ صلّى اللّه عليه و آله 237
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان من أحسن الناس صوتا بالقرآن 238
في إسلام حمزة رضي اللّه تعالى عنه و عمر بن الخطّاب في سنة ستّ من المبعث 241
الباب الثاني في كيفية صدور الوحى، و نزول جبرئيل عليه السلام، و علة احتباس الوحى، و بيان أنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، هل كان قبل البعثة متعبدا بشريعة أم لا، و الآيات فيه، و فيه: 38- حديثا
244
تفسير الآيات 245
تفسير قوله تعالى: «وَ لا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ» و فيه وجوه 245
تفسير قوله عزّ اسمه: «ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً» 246
تفسير قوله تعالى: «لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ» 248
الاعتقاد في نزول الوحي من عند اللّه عزّ و جلّ 248
بيان: من الشيخ المفيد قدّس اللّه روحه في الوحي 248
معنى الوحي في ذيل الصفحة 249
الاعتقاد في نزول القرآن 250
بيان: من الشيخ المفيد رحمه اللّه في نزول القرآن 251
بيان: من العلّامة المجلسي رحمه اللّه 253
في وحي النبوّة و الرسالة 254
العلّة الّتي من أجلها احتبس الوحي عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 255
في أنّ جبرئيل عليه السّلام إذا أتى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله قعد بين يديه قعدة العبد، و كان لا يدخل حتّى يستأذنه 256
فيما أجاب به أمير المؤمنين عليه السّلام عن أسئلة الزنديق المدّعي للتناقض في القرآن 257
تفسير قوله تعالى: «حَتَّى إِذا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قالُوا ما ذا قالَ رَبُّكُمْ» 259
في كيفيّة نزول الوحي 260
في أنّ اللّه تبارك و تعالى ما أنزل كتابا و لا وحيا إلّا بالعربيّة، فكان يقع في مسامع الأنبياء عليهم السّلام بألسنة قومهم 263
في علم الامام بما في أقطار الأرض و هو في بيته مرخى عليه ستره 264
في أرواح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الإمام عليه السّلام 264
معنى قوله تعالى: «وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ» 265
معنى: الرسول، و: النبيّ، و: المحدّث 266
في هديّة أهداها دحية بن خليفة الكلبيّ إلى أمير المؤمنين عليه السّلام 267
في إسلام عثمان بن مظعون 269
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله هل كان قبل بعثته متعبّدا بشريعة أم لا، و الأقوال فيه من الخاصّة و العامّة، و التحقيق في ذلك 271
فيما قاله المرتضى رضي اللّه تعالى عنه 272
فيما قاله المحقّق أبو القاسم الحلّي طيّب اللّه رمسه في أنّ شريعة من قبلنا هل هي حجّة في شرعنا 275
الاحتجاج بقوله تعالى: «فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ» ، و بقوله: «ثُمَّ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً» 276
فيما قاله العلّامة المجلسي رحمه اللّه في تعبده صلّى اللّه عليه و آله قبل البعثة 277
في أنّ عيسى عليه السّلام حين تكلّم في المهد كان حجة اللّه غير مرسل 278
في أنّ اللّه تعالى لم يعط نبيّا فضيلة و لا كرامة و لا معجزة إلّا و قد أعطاه نبيّنا صلّى اللّه عليه و آله 279
الباب الثالث اثبات المعراج و معناه و كيفيته و صفته و ما جرى فيه و وصف البراق، و الآيات فيه، و فيه: 122- حديثا
282
تفسير الآيات 282
في كيفيّة الإسراء، و الأقوال فيه 284
في أنّه صلّى اللّه عليه و آله اسرى بروحه و جسده، و معنى العبد 286
تفسير قوله تعالى: «عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى، ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى، وَ هُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى، فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى» 287
تفسير قوله تبارك و تعالى: «ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى» 288
بيان من العلّامة المجلسي رحمه اللّه في عروجه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم إلى السماء في ليلة واحدة 289
أقوال القدماء و أهل التحقيق منهم في المعراج 290
الردّ على من أنكر المعراج 291
الردّ على من أنكر خلق الجنّة و النار 292
في قوله صلّى اللّه عليه و آله: لمّا اسري بي إلى السماء، دخلت الجنّة 292
أشعار من جارود بن المنذر في مدح النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 294
في أنّ الأنبياء المرسلين عليهم السّلام كانوا قبل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و ماتوا، فكيف يصحّ سؤالهم في السماء 298
في قول الصادق عليه السّلام: ما تنبّأ نبيّ قطّ إلّا بمعرفة حقّنا و تفضيلنا على من سوانا 299
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لمّا اسرى بي إلى السماء ما مررت بملاء من الملائكة
إلّا سألوني عن عليّ بن أبي طالب 300
الأقوال في ليلة المعراج 302
في أذان النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الملائكة عليهم السّلام و ما قالوا في حقّ عليّ عليه السّلام، و ملاقاته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم الأنبياء على نبيّنا و آله و عليهم السّلام 303
في صورة عليّ كانت في السماء الخامسة 304
فيما قال اللّه تبارك و تعالى شأنه لنبيّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليلة المعراج 305
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وطأ مكانا ما وطئه بشر 306
في قول اللّه عزّ و جلّ: من أذل لي وليّا فقد أرصد لي بالمحاربة، و من حاربني حاربته 307
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله صلّى في مسجد الكوفان (الكوفة) في ليلة الإسراء 308
في صفة البراق و شكلها 311
في قول الصادق عليه السّلام: ليس من شيعتنا من أنكر أربعة أشياء: المعراج، و المسائلة في القبر، و خلق الجنّة و النار، و الشفاعة 312
ما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء الدّنيا، و السماء الثانية 312
ما رأي رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء الدّنيا، و السماء الثانية 312
ما رأي صلّى اللّه عليه و آله في السماء الثالثة و الرابعة و الخامسة و السادسة و السابعة 313
فيما نادى اللّه تبارك و تعالى شأنه العزيز لنبيّه محمّد صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج 313
في قول اللّه جلّ جلاله: يا أحمد آمن الرسول بما انزل إليه من ربّه و المؤمنون كلّ آمن باللّه ... إلى آخر الآية، و قوله عزّ و جلّ في: عليّ عليه السّلام 314
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يكثر تقبيل فاطمة عليها السّلام 315
في صفة البراق و صورتها 316
في أذان جبرئيل و فصولها في ليلة المعراج 317
في مناد نادى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج بيمينه و مناد بيساره، و استقبال
الدنيا إليه، و صوت أفزعه صلّى اللّه عليه و آله 320
في ملك يقال له: إسماعيل، و كان في السماء الدّنيا و هو صاحب الخطفة 321
في انّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله رأى الملك الموت ليلة المعراج 322
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله رأى أشباح امّته ليلة المعراج، و ملكان يناديان احدهما يقول: اللّهمّ أعط كلّ منفق خلفا، و الآخر يقول: اللّهمّ أعط كلّ ممسك تلفا 323
فيما رأى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء من أشباح رجال امّته و نسائهم 324
الديك و تسبيحه 327
الدعاء في الصباح و المساء 329
في وجوب الصّلاة، و العلّة الّتي من أجلها لم يسأل النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ربّه عزّ و جلّ التخفيف عن امّته من خمسين صلاة حتّى سأله موسى عليه السّلام و العلّة الّتي من أجلها لم يسأل التخفيف عنهم من خمس صلوات 330
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: يا عليّ أنت إمام المسلمين، و أمير المؤمنين و قائد الغرّ المحجّلين: و حجّة اللّه بعدي على الخلق أجمعين، و سيّد الوصيّين و وصيّ سيّد النبيّين 337
في طيب الكلام و ادامة الصّيام و إطعام الطعام و التهجّد 342
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أسرى بي ربّي فاوحى إلىّ في عليّ عليه السّلام بثلاث:
إنّه إمام المتقين، و سيّد المؤمنين، و قائد الغرّ المحجّلين 343
العلّة الّتي من أجلها صارت الأنبياء و الرسل و الحجج عليهم السّلام أفضل من الملائكة 345
العلّة الّتي من أجلها عرج اللّه تبارك و تعالى شأنه بنبيّه إلى السماء، و منها إلى سدرة المنتهى، و منها إلى حجب النور و خاطبه هناك، و اللّه لا يوصف بمكان 348
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يقبّل فاطمة عليها السّلام و يحبّها شديد الحبّ 350
رأى النبيّ صلّى اللّه عليه و آله نساء امّته ليلة المعراج في عذاب شديد و علّته 351
في عيادة الصادق عليه السّلام رجلا من أهل مجلسه و ما قال عليه السّلام له في بناته 352
العلّة الّتي من أجلها كانت الملائكة تعرفون النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و عليّا عليه السّلام 355
العلّة الّتي من أجلها صار الافتتاح سنّة، و إشارة إلى ذكر الركوع و السجود 358
في صلاة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله ليلة المعراج و كيفيتها 358
تفسير قوله تعالى: «وَ سْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا» 363
العلّة الّتي من أجلها سمّيت سدرة المنتهى بسدرة المنتهي 365
العلّة الّتي من أجلها يجهر في صلاة الفجر و صلاة المغرب و صلاة العشاء، و لا يجهر في الظهر و العصر 366
في أوّل صلاة صلّيها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في السماء، و كيفيتها 367
العلّة الّتي من أجلها صارت الصلاة ركعتين و أربع سجدات 369
العلّة الّتي من أجلها كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أحرم من (المسجد) الشجرة 370
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أعطاني اللّه تعالى خمسا و أعطى عليّا خمسا 370
الاختلاف و الأقوال في المعراج، و ما قاله الخوارج، و الجهميّة، و الإماميّة، و الزيديّة، و المعتزلة 380
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: رأى في السماء الثانية: عيسى و يحيى، و في الثالثة:
يوسف، و في الرّابعة: إدريس، و في الخامسة: هارون، و في السادسة: موسى و الكرّوبيّين، و في السابعة: إبراهيم، و خلقا، و ملائكة 382
في أنّ كلمة المعراج كانت خمسة أحرف، و كلّ حرف إشارة إلى شيء 383
في المساجد الّتي لها الفضل 385