کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
معنى قوله تعالى: «فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَ مِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ» 214
فيما سئلا رجلان عن أبي جعفر عليه السّلام 215
في أنّ قوله تبارك و تعالى شأنه: «ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا» كان خاصّا لولد فاطمة عليها السّلام 215
فيما رواه السيّد ابن طاوس قدّس اللّه روحه في معنى قوله عزّ و جلّ: «ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ» 218
معنى قوله عزّ اسمه: «جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها»* 220
في ولاية عليّ عليه السّلام 221
في قوله جلّ جلاله: «وَ مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ» 223
فيما أوحى اللّه تبارك و تعالى إلى نبيّه محمّد صلّى اللّه عليه و آله لمّا قضى نبوّته و استكملت أيّامه في العلم و ميراث العلم و آثار علم النبوّة و الاسم الأكبر 225
الباب الثالث عشر ان مودتهم أجر الرسالة، و سائر ما نزل في مودتهم، و فيه: آيتان، و: 32- حديثا
228
في أنّ قوما عيّروا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بكثرة تزويج النساء، فنزلت قوله تبارك و تعالى: «وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَ جَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَ ذُرِّيَّةً» 229
في أنّ الأنبياء عليهم السّلام خلقوا من أشجار شتّى 230
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم حين قدم المدينة قالت الأنصار هذه أموالنا فاحكم فيها غير حرج و لا محظور، فنزلت قوله جلّ جلاله: «قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى» 231
معنى: الْقُرْبى* 232
معنى: الآل، و ما ذكره صاحب الكشّاف 233
في الدّعاء للآل، و أشعار من الشافعي 234
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حرمت الجنّة على من ظلم أهل بيتي و آذاني في عترتي 235
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لو كنت آمر أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها 241
الخطبة الّتي خطبها علي عليه السّلام بأمر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 243
فيمن انتمى إلى غير مواليه، و من أحدث في الإسلام حدثا، أو آوي محدّثا، و من سرق شبرا من الأرض 244
في فضائل أهل البيت عليهم الصّلاة و السّلام 245
في أنّ لكلّ دين أصلا و دعامة و فرعا و بنيانا، و إنّ أصل الدّين و دعامته قول: لا إله إلّا اللّه، و إنّ فرعه و بنيانه محبّة أهل البيت عليهم الصّلاة و السّلام 247
فيما رواه البخاريّ و مسلم في صحاحهما و في الجمع بين الصّحاح الستّة في تفسير قوله تعالى: «قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى» 250
فيما قاله المنافقون 253
الباب الرابع عشر في تأويل قوله تبارك و تعالى شأنه: «وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» ، و فيه: 12- حديثا
254
في قول أبي جعفر عليه السّلام في تفسير قوله عزّ شأنه: «وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ* بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» من قتل في مودّتنا 254
في قول أبي عبد اللّه عليه السّلام في معنى قوله جلّ جلاله: «بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» يعني:
الحسين عليه السّلام 255
فيما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه في معنى الآية 255
الباب الخامس عشر تأويل الوالدين و الولد و الارحام و ذوى القربى بهم عليهم الصلاة و السلام، و فيه: 23- حديثا
257
معنى قوله تعالى: «وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ»* 257
معنى قوله تعالى: «ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ» 258
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة، و لحقّنا عليهم أعظم من حقّ أبوي ولادتهم 259
في قول موسى بن جعفر عليهما السّلام: يعظم ثواب الصّلاة على قدر تعظيم المصلّي على أبويه الأفضلين: محمّد و عليّ 260
فيما قالته فاطمة عليها السّلام لبعض النساء 261
في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام حقّ قرابات أبوي ديننا محمّد و عليّ 262
قصّة الرّجل الّذي أعطى خبزا و إداما برجل و امرأة من قرابات محمّد و عليّ فرزق خمسمائة دينار بالحال و مائة الف دينار بعده و ... 264
قال الصّادق عليه السّلام إنّ رحم الأئمّة عليهم السّلام من آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليتعلّق بالعرش 265
عن الصّادق عليه السّلام الرحم معلقة العرش تقول: اللّهم صل من وصلني و اقطع من قطعني 268
في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله جاء إلى فاطمة عليها السّلام و قال لها: إنّك تلدين ولدا تقتله أمّتي من بعدي، فولد الحسين عليه السّلام 272
الباب السادس عشر ان الأمانة في القرآن الإمامة، و الآيات فيه، و فيه: 30- حديثا
273
في أنّ: «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ» ، يعني ولاية أمير المؤمنين عليه السّلام 275
يعرف الامام بثلاثة خصال 277
عرض الأمانة على الطيور و الأرضين 282
الباب السابع عشر وجوب طاعتهم، و انها المعنى بالملك العظيم، و انهم اولو الامر، و انهم الناس المحسودون، و الآيات فيه، و فيه: 65- حديثا
283
في أنّ معنى: «وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» ، هم الأئمّة من ولد عليّ و فاطمة عليهما السّلام إلى أن تقوم الساعة 286
في أنّ الأعمال بدون الولاية باطل 294
الباب الثامن عشر انهم أنوار اللّه، و تأويل آيات النور فيهم عليهم الصلاة و السلام، و فيه: 42- حديثا
304
عن أبي جعفر عليه السّلام في تفسير قوله تعالى: «أَ وَ مَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَ جَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ» : الميت الّذي لا يعرف شيئا فاحييناه بهذا الأمر و جعلنا له نورا (معرفة الامام) يمشي به في الناس 310
في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام إنّما مثلنا في كتاب اللّه كمثل مشكاة 311
عن أبي الحسن عليه السّلام أكثر من ذكر: بسم اللّه الرحمن الرحيم لا حول و لا قوّة إلّا باللّه العليّ العظيم، لزيادة الفهم و العلم 313
معنى قوله تعالى: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ» 318
الباب التاسع عشر رفعة بيوتهم المقدّسة في حياتهم و بعد وفاتهم عليهم السلام و انها المساجد المشرفة، و فيه: 19- حديثا
325
في أنّ معنى قوله تعالى: «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ» ، هي بيوت الأنبياء عليهم السّلام، و بيت عليّ عليه السّلام منها 327
الباب العشرون عرض الاعمال عليهم عليهم الصلاة و السلام و أنهم الشهداء على الخلق، و الآيات فيه، و فيه: 75- حديثا
333
في أنّ الأئمّة عليهم السّلام كانوا أمّة وسطا 336
في أنّ حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و رحلته خير للناس
قال الصادق عليه السّلام لداود بن كثير الرقى: عرضت عليّ أعمالكم يوم الخميس، فرأيت صلتك لابن عمّك فسرّني 339
في أنّ الأعمال تعرض كل خميس على رسول اللّه و عليّ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما 344
تعرض الأعمال يوم الخميس على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و على الأئمّة عليهم السّلام 345
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حياتي خير لكم و مماتي خير لكم 349
إنّ عمّارا قال: يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وددت أنك عمّرت فينا عمر نوح عليه السّلام 353
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: تعرض عليّ أعمالكم بأسمائكم و أسماء آبائكم 353
الباب الواحد و العشرون تأويل المؤمنين و الايمان و المسلمين و الإسلام بهم و بولايتهم عليهم الصلاة و السلام، و الكفّار و المشركين و الكفر و الشرك و الجبت و الطاغوت و اللات و العزى و الأصنام بأعدائهم و مخالفيهم، و فيه: 100- حديث
354
معنى قوله تعالى: «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً» 365
في ان معنى قوله عزّ و جلّ: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، يعني بولاية أمير المؤمنين عليه السّلام 367
في أن منخل بن جميل الأسديّ: ضعيف و فاسد الرواية 372
قصّة عليّ بن الحسين عليهما السّلام و غلامه، و أراد أن يضربه فقرأ: «قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا ...» 384
من أراد اللّه به خيرا سمع و عرف ما يدعوه إليه 387
اللواء من النور بيد عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في القيامة 388
إطلاق لفظ الشرك و الكفر، و الأقوال في مصداق الفاسق و الكافر 390
الباب الثاني و العشرون في تأويل قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» ، و فيه: 4- أحاديث
391
في أنّ معنى قوله عزّ و جلّ: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» هو الولاية 391
فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله عزّ اسمه: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ» 392