کتابخانه روایات شیعه
الإستبصار فيما اختلف من الأخبار
19- أبو عبد اللّه محمّد بن عليّ بن حموي البصري، روى عنه قراءة في دار الغضائري سنة 413.
20- أبو الحسين بن سوار المغربي.
21- محمّد بن سنان.
22- أبو عليّ بن شاذان المتكلم، و هؤلاء الثلاثة ذكرهما العلّامة الحلّي في اجازته من مشايخ الشيخ من العامّة.
23- أبو الحسين حنبش المقري.
24- القاضي أبو الطيب الطبريّ الحويري مذكوران في الاجازة من مشايخه من رجال الكوفة.
25- القاضي أبو القاسم التنوخي عليّ بن القاضي أبي عليّ المحسن بن القاضي أبي القاسم عليّ بن محمّد بن أبي الفهم بن داود بن إبراهيم بن تميم القحطاني صاحب السيّد المرتضى و تلميذه، عده العلامة في الاجازة من مشايخه.
26- أبو علي الحسن بن محمّد بن إسماعيل بن محمّد بن اشناس المعروف بابن الحمامي البزاز مولى جعفر المتوكل، ذكر العلامة في إجازته أنّه من مشايخه من رجال الخاصّة.
27- أبو عبد اللّه الحسين بن إبراهيم بن علي القمّيّ المعروف بابن الحناط، كما في الاجازة و في أمل الآمل.
28- أبو عبد اللّه الفارسيّ عده العلامة من مشايخه.
29- أبو الحسن الصفار، كما صرّح به الشيخ نفسه في أماليه.
30- أبو الحسين أحمد بن علي النجاشيّ، كذا في الاجازة.
31- أبو محمّد عبد الحميد بن محمّد المقري النيسابوريّ، عده العلامة في الاجازة من مشايخه.
32- أبو عبد اللّه أخو سروة، كان يروي بكثرة عن ابن قولويه من كتب الشيعة الصحيحة عده العلامة في الاجازة من مشايخه.
تلامذته
أورد سيدنا آية اللّه بحر العلوم (قدّس سرّه) في الفائدة الثانية من فوائده الرجالية جمعا من الأعلام الذين تلمذوا للشيخ الطوسيّ (رحمه اللّه) و ها نحن نذكرهم حسب ما أوردهم:-
1- الشيخ الثقة أبو إبراهيم إسماعيل بن محمّد بن الحسن بن الحسين بن محمّد بن علي ابن الحسين بن بابويه القمّيّ.
2- الشيخ الثقة، أبو طالب إسحاق أخو إسماعيل المذكور.
3- الشيخ الفقيه الثقة العدل آدم بن يونس بن أبي المهاجر النسفيّ.
4- الشيخ الفقيه الدّين أبو الخير بركة بن محمّد بن بركة الأسدي.
5- الشيخ الأجل أبو الصلاح التقي الحلبيّ.
6- السيّد الثقة المحدث أبو إبراهيم جعفر بن عليّ بن جعفر الحسيني.
7- الشيخ الجليل الثقة العين أبو علي الحسن بن الشيخ الطوسيّ المترجم له رحمه اللّه.
8- الفقيه الثقة الوجه، الحسن بن الحسين بن بابويه القمّيّ.
9- الشيخ الإمام الثقة الوجه الكبير محي الدين أبو عبد اللّه الحسن بن المظفر الحمداني.
10- الشيخ الفقيه الثقة أبو محمّد الحسن بن عبد العزيز الجهاني.
11- الشيخ الإمام موفق الدين الفقيه الثقة الحسين بن الفتح الواعظ الجرجانيّ.
12- السيّد الفقيه أبو محمّد زيد بن عليّ بن الحسين الحسيني (الحسني).
13- السيّد عماد الدين أبو الصمصام ذو الفقار بن محمّد الحسيني المروزي.
14- الشيخ الفقيه الثقة أبو الحسن سليمان الصهرشتي.
15- الشيخ الفقيه الثقة صاعد بن ربيعة ابن أبي غانم.
16- الشيخ الفقيه أبو الصلت محمّد بن عبد القادر.
17- الشيخ الفقيه المشهور سعد الدين ابن البرّاج.
18- الشيخ المفيد النيسابوريّ.
19- الشيخ المفيد عبد الجبار الرازيّ.
20- الشيخ عليّ بن عبد الصمد.
21- الشيخ عبيد اللّه بن الحسن بن الحسين بن بابويه.
22- الأمير الفاضل الزاهد الورع الفقيه غازي بن أحمد بن أبي منصور الساماني.
23- الشيخ كردي على ابن الكردي الفارسيّ الفقيه الثقة نزيل حلب.
24- السيّد المرتضى أبو الحسن المطهر الديباجي صدر الأشراف و العلم في فنون العلم.
25- الشيخ العالم الثقة أبو الفتح محمّد بن علي الكراجكيّ فقيه الأصحاب.
26- الشيخ الفقيه الثقة أبو عبد اللّه محمّد بن هبة اللّه الوراق.
27- الشيخ أبو جعفر محمّد بن عليّ بن الحسن الحلبيّ.
28- الشيخ أبو سعيد منصور بن الحسن الآبي.
29- الشيخ الإمام جمال الدين محمّد بن أبي القاسم الطبريّ الآملي.
30- السيّد الثقة الفقيه المحدث ناصر بن الرضا بن محمّد الحسيني. فهؤلاء ثلاثون رجلا من تلامذة الشيخ الطوسيّ ره.
عمره و وفاته
طوى شيخ الطائفة من كتاب عمره المحتف بالأوضاح و الغرر المكتنف بالمفاخر و المآثر خمسا و سبعين صحيفة، فقضى نحبه سنة 460 7 .
و قد مضى الشيخ المعظم له رأيّ أمته و سريّ قومه، فقيد الهدى و الدين، فقيد الإسلام و المسلمين ليلة الاثنين الثاني و العشرين من المحرم بالمشهد الغروي الأقدس على ساكنه السلام، و تولى غسله و دفنه في ليلته تلك، تلميذه الشيخ الحسن بن المهديّ السليقي، و الشيخ محمّد بن عبد الواحد العين زربي، و الشيخ أبو الحسن اللؤلؤي، و دفن في داره التي حوّلت بعده مسجدا في موضعه اليوم و هو المزار الذي يتبرك به و جددت عمارة المسجد في حدود سنة 1198 بايعاز من آية اللّه الحجة السيّد بحر العلوم الطباطبائي المدفون بجنبه الملحق بالمسجد في مقبرته المعروفة.
و قيل في تاريخ وفاته:-
أودى بشهر محرم فأضافه
حزنا بفاجع رزئه المتجدد
بك شيخ طائفة الدعاة الى الهدى
و مجمّع الاحكام بعد تبدد
و بكى له الشرع الشريف مؤرخا
أبكى الهدى و الدين فقد (محمّد )
خلفه الصالح
لقد اقتفى أثر شيخ الطائفة البقية منه، أبو علي الحسن بن محمّد بن الحسن بن عليّ الطوسيّ الملقب بالمفيد الثاني الذي خلفه على العلم و التقى و رواية الحديث و الفضائل الجمّة.
قال شيخنا الحرّ العامليّ في أمل الآمل (كان عالما، فاضلا فقيها، محدثا جليلا، ثقة له كتب منها الأمالي و شرح النهاية و غير ذلك).
و قال الشيخ منتجب الدين عليّ بن عبيد اللّه بن بابويه القمّيّ في فهرسته:- (فقيه ثقة، عين، قرء على والده جميع تصانيفه أخبرنا الوالد عنه رحمهم اللّه).
و ذكره ابن شهرا شوب و قال: له المرشد إلى سبيل التعبد.
و في تنقيح المقال لشيخنا العلامة المامقاني عن المقدس التقي المجلسي الأول (ره).
(الحسن بن محمّد بن الحسن أبو علي نجل شيخ الطائفة كان ثقة فقيها، عارفا بالاخبار و الرجال، و إليه ينتهي أكثر إجازاتنا عن شيخ الطائفة).
و تجد ما يقرب من هذه العبارة في كتاب سفينة البحار لشيخنا القمّيّ رحمة اللّه عليهم جميعا، و صلّى اللّه على محمّد و آله الطاهرين.